جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

محمد الشرقاوي يكتب: ملامح من مجلد د. غريب جمعة عن الإمام محمد الخضر حسين (1)

الأمة الثقافية by الأمة الثقافية
3 يوليو، 2025
in الأمة الثقافية
0
ملامح من مجلد د غريب جمعة عن الإمام محمد الخضر حسين

ملامح من مجلد د غريب جمعة عن الإمام محمد الخضر حسين

لا يزال للعلم أهله وخاصته وعشاقه الذين هم دائما مستعدون لبذل كل نفيس في سبيل الحصول على المصادر الموثوقة والأمينة من كافة فروع العلم وإظهارها للباحثين والقارئين ومن ثم تزويد المكتبة الإنسانية بكل ما يرفع إنسانيتها ويحمي عقلها وينير دربها حتى تسير وفق خارطة النجاة من خلال علم أصيل صحيح متفادية ومتغلبة على ما يعترض سيرها من عقبات.

ومن الكنوز النادرة التي أضاءت الساحات العلمية مؤخرا -وستظل  هكذا- هذا المجلد الضخم الذي يقترب من ثمانمائة صفحة يسجل خلالها المولف د غريب جمعة – وهو طبيب أبحر في العلوم الدينية والفكر الإسلامي- نشأة وحياة وأعمال ومواقف وآراء ومولفات ونضال علم من أعلام الأمة في العصر الحديث، إنه فضيلة العلامة الموسوعي محمد الخضر حسين (شيخ الأزهر عالم العلماء وصفوة المجاهدين) والذي تولى مشيخة الأزهر الشريف من سبتمبر ١٩٥٢ حتى يناير ١٩٥٤ م والحقيقة أن هذا المجلد أشبه بمحيط من المعلومات التي لم تترك صغيرة ولا كبيرة في حياة الإمام إلا وأشارت لها وهذا جهد عظيم يحسب للمؤلف وقد استغرق من وقته ما يزيد عن أربع سنوات كما ذكر بنفسه بارك الله في عمره وعمله، وقد كلل الله جهده الوفير بالنجاح والقبول فقامت مشيخة الأزهر الشريف بطباعته وأثنى عليه كبار العلماء وفي مقدمتهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.

وحتى نكون رفقاء بالقارئ فسوف نتناول هذا المجلد العظيم والفريد – لفظا ومعنى – من خلال مجموعة مقالات يتناول كل منها جانبا من هذا الكنز الخالد، وسوف نتناول هنا في هذا المقال الأول بشيئ من التفصيل مجموعة النقاط أو العناوين التالية كما وردت بالمجلد:

– الإهداء

– رجاء

– شكر لا بد منه

– مقدمة لفضيلة العلامة أد حسن الشافعي

– مقدمة للكاتب والإعلامي البحريني عبدالرحمن علي البنفلاح

– مقدمة بقلم مؤلف المجلد د غريب جمعة

– تمهيد عن الإمام الخضر حسين

وقد وردت النقاط السابق ذكرها في بداية المجلد حتى الصفحة الثامنة والعشرين.

بداية أسأل الله تعالى العون والتوفيق في تناول محتوى هذا العمل التاريخي والوحيد الذي تناول هذه الشخصية العظيمة التي تذكرنا بشخصيات التاريخ الاسلامي المشرق من الصحابة والتابعين وصانعي النهضة

العلمية التي أضاءت جنبات الكون حين انطلقت من قلب الشرق فأشرقت بها شمس الحضارة في العالم أجمع، فالقراءة فرض عين على كل مسلم وتوصيل العلم فرض عين على كل صاحب علم كل في مجاله وفي مقدمة تلك العلوم النافعة للإنسان تأتي علوم الدين ودراسة حياة الخالدين من العلماء والأبطال والمجاهدين وتتبع سيرهم المضيئة التي يجب أن تكون أولوية قصوى لكل الطلاب والباحثين ومحبي العلم والغيورين على الأمة الإسلامية.

الإهداء: يستهل د غريب هذا المجلد بإهداء يخص به الصفوة من أهل العلم واصفا إياهم بأنهم ورثة الأنبياء الذين ينهلون ويرسلون العلم لا من أجل منفعة دنيوية لهم بل لوجه الله تعالى وحده كما يثني على نضالهم وبسالتهم في رفع راية الحق والعلم ونشر النور في كل بقاع الأرض، وهذا الإهداء بهذه الكلمات يوضح مدى تقدير الكاتب للعلم والعلماء وإيمانه الراسخ بدورهم في رسم طريق الفلاح كما ينبه الغافلين إلى أن العلماء هم النماذج التي يجب الاحتفاء والاقتداء بها حتى يرتفع شأن الأمة وتحفظ مكانتها  التي خصها الله بها.

كما جاءت في الصفحة الرابعة تحت عنوان (رجاء) تلك الكلمات التي تكررت في مؤلفات الكاتب حيث يناشد كل العيون والعقول التي تبصر أي خطأ ورد في هذا العمل أو غيره أن تقوم بواجبها في التنبيه وإخبار المؤلف بتلك الملاحظات وهذه إشارة واضحة إلى التواضع النادر وسرعة الاستجابة وقوة الرغبة في تدارك أي ملاحظة وهذا من شيم أهل العلم الحقيقيين ونحسب كاتبنا من هؤلاء جزاه الله خيرا.

ونقرأ في الصفحة الخامسة تحت عنوان (شكر لا بد منه) هذه الجمل الأنيقة في ألفاظها ومضمونها حيث فيها الاعتراف بالفضل لأهله إذ نرى كاتبنا يوجه الشكر والتقدير لجريدة أخبار الخليج ويخص بالشكر الكاتب والإعلامي البحريني القدير عبدالرحمن البنفلاح الذي كان يشرف على تحرير الملحق الإسلامي الأسبوعي للجريدة وخلاله قدم كاتبنا د غريب عددا ضخما من المقالات عن الإمام الخضر حسين فكانت بعد ذلك فكرة إنجاز هذا العمل الرائع الذي بين أيدينا وظل البنفلاح مساندا وداعما معنويا للمؤلف حتى خرج هذا المجلد إلى النور وصار بين أيدي القراء.

ثم نصل إلى مقدمة حازت خمس صفحات من الصفحة السابعة إلى الحادية عشرة وتلك مقدمة يفخر بها المؤلف وجميع أهل العلم حيث سطرها فضيلة العلامة أد حسن الشافعي -عضو هيئة كبار العلماء ورئيس اتحاد المجامع اللغوية العربية وأحد أقطاب العلم القلائل في عصرنا- وقد تضمنت هذه المقدمة ثلاثة محاور كالتالي:

اولا، ذكر العلامة د حسن الشافعي علاقته بالإمام الخضر حسين حيث كان الشافعي طالبا بالمعهد الديني بالقاهرة عام ١٩٥٢ والتقى حينئذ بالإمام الخضر كما ذكر الشافعي موقفا تاريخيا يتلخص في مطالبته بفتح القاعة الكبرى بالمعهد للاحتفال بالمولد النبوي الشريف وموافقة الإمام وحضوره شخصيا ودعمه المادي والمعنوي للطلاب حيث كان د حسن أحد القيادات الطلابية المهمة والمعروفة.

ثانيا، يعرب د حسن الشافعي عن سعادته بالاستجابة لطلب د غريب بكتابة مقدمة لهذا المجلد ويشيد بفضله في قضاء دين مستحق على جميع الأزهريين بل وكل المصريين نحو الإمام الخضر حسين صاحب المسيرة العلمية والنضالية والدور الذي قام به في كافة الشمال الأفريقي لمواجهة المحتل الفرنسي ثم هجرته وانتقالاته مما سيأتي بالتفصيل لاحقا.

ثالثا، أعاد د الشافعي الثناء واضاف التهنئة للكاتب د غريب جمعة لما اختصه الله به من هذا الفضل دون سواه حيث يقول في الصفحة العاشرة: لقد ذكرت أن الدكتور غريب جمعة قد قضى بإصدار كتابه القيم دينا كان يثقل كواهلنا نحن المصريين وخاصة الأزهريين بتسجيله سيرة الشيخ وتاريخه المجيد بإنجازه هذا العمل القيم. كما أشاد بدور الصحافة البحرينية وخاصة جريدة أخبار الخليج ثم يختم مقدمته بالدعاء للإمام الخضر بواسع الرحمة وعلو المنزلة ومرافقة الأنبياء والمرسلين.

ونصل إلى المقدمة الثانية حيث كلمات الإعلامي البحريني الكبير عبدالرحمن علي البنفلاح والتي اختار لها هذا العنوان: عالم ،، انطوت فيه العوالم. وهذا العنوان له دلالة واضحة وقوية على مكانة الإمام ونبوغه النادر وقد ارتكزت على عدة نقاط أهمها: تهيبه من كتابة مقدمة لهذا المجلد، ثم انتظاره وقتا طويلا حتى وصل لعقله العنوان المناسب ويتضح ذلك من كلماته في صفحة ١٣: لقد اعتدت منذ زمن ألا أجلس لكتابة مقال أو خاطرة حتى تبزغ الفكرة في ذهني على شكل عنوان يظل ثابتا لا أغيره، وقد أعيد النظر في المضمون بالزيادة أو النقصان أما العنوان فيظل كما هو لا يتغير لأنه وليد لحظة إبداع.

ثم توضح السطور مدى دهشة كاتبها من عبقرية الإمام الخضر حسين وإلمامه بكل فروع العلم والمعرفة ذاكرا أنه كان أديبا وخطيبا وسياسيا وعالما في الفقه والتفسير واللغة والحديث حتى إنه أعجز معاصريه عن اللحاق به وقد دافع عن اللغة دفاعا مستميتا.

ثم يتحدث البنفلاح عن حياة الإمام منوها إلى خصومه والحاقدين عليه والساعين لإفشال خططه الإصلاحية والخدمية ورغم ذلك فقد ظل شعلة متقدة نحو الهدف وفي الختام يشيد بدور الإمام وشجاعته كما يشيد بدور د غريب في تخصيص وقته وجهده متطوعا لإنجاز هذا العمل الذي تنوء به مؤسسات كبرى.

أما المقدمة الثالثة التي بدأت من صفحة ١٧ حتى صفحة ٢٤ فقد كتبها صاحب العمل العالم د غريب جمعة مشيرا إلى تتبعه من خلال مقالاته لسيرة بعض الأعلام الخالدين في التاريخ الإسلامي راجيا بذلك وجه الله تعالى دون سواه وذلك من باب العرفان والوفاء لكل صاحب فضل في تاريخ الأمة كما أوضح أن الحديث عن العظماء هو إحياء للدين والقيم العليا والأمجاد الرفيعة وذكر لنا قول الإمام أبي حنيفة رضي الله عنه في صفحة ١٨: الحكايات عن العلماء ومحاسنهم أحب إلي من كثير من الفقه لأنها آداب القوم وأخلاقهم.

ويشير كاتبنا إلى وصف الأمة بالجحود حين تنسى علماءها ورجالها وأبطالها فهي تفرط في دينها وتاريخها ونؤيده في هذا حيث لا يليق بأمة كلفها الله بنشر تعاليمه السماوية الرفيعة التي من شأنها إصلاح الأمم والشعوب. وفي صفحة ١٩ يناشد المؤلف الشباب أن يعكفوا على دراسة سير العظماء والتزود منها لكشف الطريق القادم لهم دون معاناة، ثم ينوه إلى المراحل الثلاثة من حياة الإمام الخضر حسين وهي كالتالي: التونسية ٤٠ سنة، السورية ٨ سنوات، المصرية ٣٨ سنة ثم يلقي نبذة موجزة قبل الدخول إلى إلى التفاصيل الدقيقة والطويلة.

وما نختم به مقالنا هذا هو التمهيد الذي أورده الكاتب عن الإمام العلامة وقد جاء في أربع صفحات تبدأ من الخامسة والعشرين حتى الثامنة والعشرين أشار خلالها إلى مقومات شخصية لهذا الشيخ الجليل حيث وصفه بالرجولة الحقة والإيمان الصادق والتضحية والكفاح والدفاع عن العقيدة وغير ذلك من صفات العظماء وليس أدل على سعة محيط علم الإمام الشيخ من هذا الموقف الذي ذكره الكاتب عند قدوم الإمام إلى مصر ورغبته في الحصول على شهادة العالمية حيث تم تشكيل لجنة من كبار علماء الأزهر لامتحان الشيخ وكأنهم أرادوا تعجيزه وهو الذي لم يدرس قط في الأزهر بالإضافة لكبر سنه الذي وصل إلي خمسين عاما ورغم كل ذلك اثبت الإمام الخضر كفاءة نادرة وقدرة فائقة وعلما ليس له حدود مما جعله مصدر فخر وإعجاب للجميع وتم انتدابه للأزهر أستاذا وبمرور الأيام صار شيخا للأزهر.

وتمضي السطور إلى توضيح الفروق العظيمة بين الإمام وغيره من العلماء الذين رضخوا لمصالح دنيوية زائلة وأشار كذلك إلى رغبة الإمام الخضر في تقسيم مسيرة حياته إلى ثلاث مراحل وتلك وصية منه نقلها ابن أخيه الأستاذ علي الرضا الحسيني المحامي وتلك المراحل هي التونسية والسورية والمصرية وسيأتي تفصيل ذلك لاحقا في المقالات القادمة ويختم المؤلف مقدمته بطلب العون من الله ومناشدة القارئ بالتحلي بالصبر لاكتشاف صفات العظمة عند الإمام.

وبعد هذا العرض الذي يهيئ القارئ لفهم المحتوى ويمنحه القدرة على السباحة في هذا البحر الهائل من المعلومات نود الإشارة إلى حسن التقسيم وذكاء الكاتب في اختيار شخصيتين مرموقتين لكتابة مقدمتين من أروع المقدمات وهذا يشير إلى حسن التخطيط لإنجاز هذا المشروع العلمي العظيم والفريد عن هذه الشخصية العلمية النادرة، وإلى لقاء في مقالات قادمة ومزيد من الإبحار في هذا المنجز التاريخي، والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.

Tags: الأزهرالأمة الثقافيةالإمام محمد الخضر حسينالشاعر محمد الشرقاويجريدة الأمة الإلكترونيةد. غريب جمعةشيوخ الأزهر
ShareTweet
الأمة الثقافية

الأمة الثقافية

Related Posts

"دماء على ستار الكعبة"
الأمة الثقافية

من روائع المسرح الشعري: “دماء على ستار الكعبة”

3 يوليو، 2025
كتاب "سقوط الغلو العلماني"
الأمة الثقافية

قراءة في كتاب “سقوط الغلوّ العلماني” للدكتور محمد عمارة

3 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

مصر: الإجراءات الأحادية الإثيوبية بشأن سد النهضة “انتهاك للقانون الدولي”

3 يوليو، 2025

نشرة أنباء الأمة | الخميس 3 يوليو 2025

3 يوليو، 2025

نتنياهو يرغب في صفقة “بأي ثمن” وترقب لرد لحماس

3 يوليو، 2025

إسرائيل تهاجم العفو الدولية وتتهمها بالانضمام إلى حماس

3 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

انفجار ضخم قرب مطار أربيل

3 يوليو، 2025

مصر: الإجراءات الأحادية الإثيوبية بشأن سد النهضة “انتهاك للقانون الدولي”

3 يوليو، 2025

نشرة أنباء الأمة | الخميس 3 يوليو 2025

3 يوليو، 2025

نتنياهو يرغب في صفقة “بأي ثمن” وترقب لرد لحماس

3 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

انفجار ضخم قرب مطار أربيل

3 يوليو، 2025

مصر: الإجراءات الأحادية الإثيوبية بشأن سد النهضة “انتهاك للقانون الدولي”

3 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?