نظمت الاحتجاجات، التي تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، في أيام السبت السابقةكما وستنظم مسيرة مؤيدة للفلسطينيين في لندن غدا لقد تصدرت عناوين الأخبار بعد أن أطلقت عليها وزيرة الداخلية سويلا برافرمان اسم “مسيرات الكراهية” بسبب قيام أقلية صغيرة من المشاركين بترديد شعارات تحريضية.
وتزداد مسيرة نهاية هذا الأسبوع تعقيدًا بسبب وقوعها في يوم الهدنة وقد ادعى كبار السياسيين، بما في ذلك رئيس الوزراء، أنه من عدم الاحترام تنظيم احتجاج في نفس اليوم الذي تتذكر فيه المملكة المتحدة قتلاها في الحرب.
لن تقام الخدمة الوطنية الضخمة لإحياء الذكرى حتى يوم الأحد، لكن أعضاء رابطة الجبهة الغربية سيجتمعون في قداسهم الخاص في النصب التذكاري في لندن من الساعة 10 صباحًا.
أدى الجدل حول ما إذا كان ينبغي تنظيم الاحتجاج إلى خلاف مرير في وسائل الإعلام بين الشرطة والمنظمين والسياسيين وتم اتهام وزير الداخلية بمحاباة اليسار في مفوض الأرصاد الجوية السير مارك رولي بحسب سكاينيوز.
