أكدت وزارة الخارجية المصرية، استمرارها في تقديم يد العون والعمل على إنهاء معاناة الشعب السوري الممتدة منذ سنين، وإعادة الإعمار ودعم عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
وأضافت الوزارة في بيان لها للتعقيب على نظام إسقاط الطاغية بشار الأسد، أنها ستعمل مع كل الشركاء الإقليميين والدوليين من أجل التوصل إلى الاستقرار الذي يستحقه الشعب السوري.
ودعا بيان وزارة الخارجية، جميع الأطراف في سوريا بكافة توجهاتها إلى صون مقدرات الدولة ومؤسساتها الوطنية وتغليب المصلحة العامة وتوحيد الأولويات لبدء عملية سياسية متكاملة تؤسس لمرحلة جديدة من التوافق والسلام الداخلي، واستعادة دور سوريا الإقليمي والدولي.
