شددت وزارة الخارجية المصرية على رفضها التام لكافة صور تهجير الفلسطينيين، أو تصفية القضية الفلسطينية، موضحة أن هذه الطروحات لا يمكن أن تحقق الاستقرار في المنطقة.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد أبوزيد، أن التطورات الأخيرة تكشف خطورة سيناريو توسيع رقعة الصراع في المنطقة، لاسيما مع تزايد حدة وكثافة المناوشات علي الساحة اللبنانية وفى العراق وسوريا.
جاء ذلك البيان بعد اجتماع لوزير الخارجية المصري سامح شكري وأعضاء بمجلسي الشيوخ والنواب الأميركيين في القاهرة، لبحث أمن الملاحة في البحر الأحمر بهدف انسياب وسلامة حركة التجارة العالمية.