جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home أخبار

مصر.. رفع سعر رغيف الخبز إلى 20 قرشا بداية من شهر يونيو

تميم أحمد by تميم أحمد
29 مايو، 2024
in أخبار, سلايدر
0
مصطفي مدبولي.. رئيس الوزراء المصري

مصطفي مدبولي.. رئيس الوزراء المصري

أعلن رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، رفع سعر رغيف الخبز المدعم إلى 20 قرشًا اعتبارًا من بداية شهر يونيو المقبل.

ويستفيد قرابة 71 مليون مصري من منظومة الخبز ما يعني تأثر أغلبية المصريين بالقرار الجديد الذي اتخذته الحكومة.

وأرجع مدبولي خلال مؤتمر صحفي عقد قبل قليل، السبب في الأزمة الاقتصادية إلى الزيادة السكانية قائلا: “تخيلوا لو ثبت عدد سكان مصر خلال 10 سنوات هنقدر نعالج أزمات كتيرة”.

Tags: أسعار رغيف الخبزالدكتور مصطفى مدبوليرئيس الوزراءرفع سعر رغيف الخبز
ShareTweet
تميم أحمد

تميم أحمد

Related Posts

أخبار

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟
تقارير

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025
دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

27 يوليو، 2025

بمناسبة اليوم العالمي للشطرنج..لاعبين مصريين وروس يتنافسون للفوز

27 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025
دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

27 يوليو، 2025

بمناسبة اليوم العالمي للشطرنج..لاعبين مصريين وروس يتنافسون للفوز

27 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?