جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

مضر أبو الهيجاء يكتب: أحمد الشرع هل يغادر الصراط ويحرف المسار؟

إضاءات أخلاقية شرعية سياسية

مضر أبو الهيجاء by مضر أبو الهيجاء
1 يونيو، 2025
in بحوث ودراسات
0 0
0
مضر أبو الهيجاء يكتب: أحمد الشرع هل يغادر الصراط ويحرف المسار؟

عز الدين القسام وأحمد الشرع وياسر عرفات

مع كل صباح وفي كل مساء يستعيذ الشيطان بالله من الحاكم العربي الرجيم، لاسيما وأنه قد تفوق على الجن في جهده المتواصل من أجل حماية وتطوير وتعزيز كيان إسرائيل، ولو كان ذلك على حساب دينه وهويته الثقافية وثوابته العقدية ومصالح شعبه واستقرار وطنه!

من نافلة القول أن هناك ضغوطات واكراهات تدفع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع نحو التطبيع مع إسرائيل والموافقة على اتفاقية ابراهام في ظل خنوع عربي رسمي، وهو اختبار عميق للسوريين يشبه اختبار أتباع طالوت، وسيرسم مستقبل سورية والمنطقة العربية وعموم الإقليم.

لقد خط جد أحمد الشرع الشيخ الداعية والمجاهد عز الدين القسام مسار التغيير والتحرير في فلسطين بعدما قدم إليها من سورية، واستشهد على يد الإنجليز في أحراش يعبد قضاء جنين، ثم نقله طلبة العلم ومحبوه ودفنوه في حيفا حيث كان يعلمهم في جامع الاستقلال، رسالة النبيين والثبات على الصراط.

بعد ستة عقود على استشهاد الشيخ عز الدين القسام على يد الإنجليز عام 1935، وبعد أن دعا أنصاره للجهاد المسلح لاقتلاع الاحتلال الإنجليزي ومنع قدوم اليهود الصهاينة المستجلبين للاستيطان في فلسطين، فاجأ ياسر عرفات الجميع بخطوة سياسية، ووقع زعيم فلسطين المجاهد أبو عمار اتفاقية أوسلو مع الإسرائيليين عام 1993، وذلك على قاعدة الأرض مقابل السلام، وتنازل لهم عن 79٪ من أرض فلسطين التاريخية، وقبل بالرذيلة وأقل القليل، مقابل أن يصبح السيد الرئيس، ويتحقق حلمه القديم!

لم يدم هذا الحال طويلا، فقد اكتشف ياسر عرفات بأن المنطلق والقاعدة التي نظر لها حكام العرب والسادات (الأرض مقابل السلام) كانت خاطئة وموهومة، حيث أن الطرف الإسرائيلي هو من يملك الأرض والسلام معا، وأن ياسر عرفات واتفاقية أوسلو -برعاية أمريكا الضامنة!- كانت جسرا وأداة لتهشيم وتفكيك وتضييع القضية الفلسطينية وإتلاف خامة النصر فيها (شعب فلسطين)!

وبعد كل ما بذله ياسر عرفات من جهاد واستشهاد ونوم تحت الشجر وفي الحواري ومن دولة إلى أخرى زمن العاصفة والكفاح المسلح، ثم دخوله في معترك سياسي صعب لأجل قضيته ولأجل تحسين أحوال شعب فلسطين، انتهى به المطاف -عن غير قصد- ليكون في واقع الحال أداة تزيد من تمكين المشروع الصهيوني، والذي قرر قتله بعد أن أتم من خلاله صناعة منعرج سياسي لا رجعة فيه!

رحل ياسر عرفات بعد أن قتله من فاوضه ووقع معه الاتفاق، الذي أتلف القضية الفلسطينية، وشق الطريق للخيانة العربية بعد أن شرعنها بالضرورات الوطنية وحب الأرض والحرص على الشعب والإنسان!

إن الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، والذي وصل إلى قصر دمشق بعد التحرير، -وبعد هدم وخراب المعادلة السياسية المحبوكة التي بلورها كيسنجر بعد تمكين حافظ الأسد من حكم الشام- يقف اليوم أمام مفترق طرق حساس وخطير، سيقوده وشعبه وبلاده إلى أحد اتجاهين:

الاتجاه الأول:

الخروج عن الصراط المستقيم وأخذ سورية الجديدة وشعبها وأجيالها باتجاه التطبيع الذي تريده أمريكا وبريطانيا، ويسعى لخدمته شياطين الإنس من حكام العرب المجرمين.

الاتجاه الثاني:

الثبات على الصراط المستقيم، ورفض التطبيع مع الصهاينة تحت أي ظرف وعنوان، والتعامل الشورى الحكيم والصلب مع الضغوطات الأمريكية والتهديدات الإسرائيلية، حتى تمر العاصفة، وتتغير الظروف الإقليمية والدولية، فتتاح الفرصة الكبرى للثابتين القابضين على الجمر وفق التدافع السنني الثابت والأكيد.

فما الذي يعنيه الاتجاه الأول والثاني؟

مآلات الخيار الأول:

إذا مضي أحمد الشرع – وهو لا يزال الرئيس المؤقت في فترة انتقالية! –  باتجاه التطبيع -لا سمح الله- فستكون تلك الخطيئة الكبرى التي ستخرج آدم من الجنة، وتأخذ سورية الجديدة وشعبها المسكين وأجيالها القادمة لعذابات ومرارات عظيمة، كالتي يعيشها شعب مصر وفلسطين!

إن أي اتفاقية بين الرئيس السوري المؤقت أو غير المؤقت مع إسرائيل لا يمكن تفسيرها إلا بشبق الرئاسة والتفاني في سبيل تحقيقه، والتي ستكون مؤقتة جدا، إلى حين أن يستكمل الصهاينة صناعة منعرج ضخم على مستوى عموم الإقليم، مستخدمين فيه أحمد الشرع -كما استخدموا عرفات- ثم يقتلوه ويتخلصوا منه، ليصبح ما انتهى إليه مسارا موضوعيا راسخا يرسم مستقبل الشام الحزين.

إن ياسر عرفات يوازي ألفا من أحمد الشرع بدهائه السياسي وقدراته وعلاقاته العربية والخليجية، كما أن أبو عمار أكبر وأعمق وأخطر في تاريخه النضالي والجهادي وشرعيته من أبو محمد الجولاني.. ومع ذلك فقد انتهى -بسبب تفرده وحبه للزعامة وشبقه للرئاسة- لجسر يستخدمه الأمريكان ويطوعونه لمشروعهم الصهيوني وأداتهم المتقدمة والمنفذة اسرائيل!

فهل يظن أحمد الشرع أنه يمكن أن يمكر بالإسرائيليين والأمريكان، ويفلت منهم ببناء سورية الجديدة وفق اتفاق سياسي وتطبيع آثم، انطلاقا من قاعدة (الحكم مقابل السلام)؟

أقولها بوضوح:

إن أي اتفاق -وليس هدنة أو تفاوض- سيمضيه الرئيس السوري المؤقت أو الدائم أحمد الشرع مع الإسرائيليين -لا سمح الله-، سيكون بمثابة إعلان انتهاء حقبة التطبيع بين العرب وإسرائيل، وبداية زمن التحالفات العربية والإسلامية مع الكيان الإسرائيلي الغاصب، الأمر الذي يجعل من أي خطوة سياسية سورية باتجاه الاتفاق مع الإسرائيليين كارثة الكوارث، وسنة آثمة ستفتح الطريق أمام مرضى القلوب والعقول وأصحاب الشهوات السياسية ليتسابقوا للحلف مع العدو الإسرائيلي، ويستعبدوا الشعوب العربية والإسلامية، ويصبح حينها أقصى آمال الدعاة والعلماء والمصلحين في ديارها أن تحصل شعوبهم على شيء من الطحين ولو بشكل ذليل ومهين!

فكيف للثوار الأحرار والدعاة والعلماء السوريين ألا يعدوا خططهم السياسية دون احتراب -وهو من أرفع أنواع الجهاد- لمنع واستبعاد أي تقارب وتطبيع واتفاق مع الإسرائيليين قتلة النبيين ومحتلي أرض الشام المباركة والمقدسية؟

إن خيار وتوجه وسلوك ومسار الشيخ عز الدين القسام هو الخيار الصحيح، حيث قاتل وحرض المؤمنين وثبت على الطريق في مقارعة المحتلين حتى ارتقى إلى الله شهيدا، فخط من ورائه مسارا نقيا تقيا عزيزا سويا.

أما إن حصل خلاف ذلك وطبعت الحكومة السورية الجديدة مع إسرائيل المحتلة لبلاد المسلمين وأرض الشام، فحينها يجب على الثوار أن يبنوا تمثالا عظيما لمحمود عباس في كل مدينة سورية، ويصبح محمد دحلان نبي المرحلة القادمة، ويدخل أهل الشام الكرام في تيه سيناء والذل الكبير نتيجة لعبادة عجل المصالح والمال، وتصنع الفجوة من جديد بين الشعوب والحكام!

مآلات الخيار الثاني:

أما إذا اختار أحمد الشرع والحكومة السورية المؤقتة والقادمة الثبات على الصراط، وعدم الخضوع لحكام لندن وواشنطن من البروتستانت الصهاينة، ورفض أي تطبيع مع ذراعهم المحتل إسرائيل، لاسيما وأحفاد الصحابة في الشام ثائرين وللحق طالبين ولتمكين دين الله ساعين …

فاعلم أن وعد الله حق، وأن الله لا يخلف الميعاد، ولا يتخلى عن عباده المؤمنين الصالحين المصلحين، وكن على يقين أن كل من عليها يضعف ويخذل ويغيب ويفنى، إلا وجه الله فهو الباقي، وإلا وعد الله فهو الحق الناجز.

لقد صدقنا رسول الله حين قال: والله ما الفقر أخشى عليكم ولكني أخشى عليكم أن تبسط الدنيا عليكم كما بسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها وتهلككم كما أهلكتهم. متفق عليه

أفلا يرى السوريون الهلاك الذي حل بمصر حين طبعت على المستوى الرسمي مع إسرائيل؟

أفلا يرى أحمد الشرع المهلكة التي حلت بالإمارات والسعودية فمسخت فيها الدين حين طبعت علنا أو سرا مع إسرائيل؟

فلماذا يدخل السوريون الأحرار أنفسهم فيما أقامه الله حجة عليهم من حولهم؟ أليست عاقبة ذلك تيها وعذابا وضنكا كالذي حل ببني إسرائيل بعد أن أنجاهم الله من فرعون فعبدوا العجل وطلبوا المال؟

ثم كيف يكون المسخ بشار الأسد والكاهن حافظ الأسد أكثر سوية من الناحية السياسية تجاه إسرائيل من الثوار المجاهدين الموحدين رافعي لواء الإسلام والدين؟

ولسائل أن يسأل عن المقاربة الممكنة في سورية الجديدة المحطمة تجاه إسرائيل الممكنة دوليا؟

الجواب:

لابد من التمييز الواعي لمضمون ثلاث مسائل رئيسية:

1/ التوصيف الدقيق لإسرائيل ومشروعها والحكم الشرعي السديد على الحلف والتطبيع معها.

2/ شكل التعامل السياسي الشرعي والأخلاقي مع إسرائيل وفق الواقع الموضوعي والممكن.

3/ فهم عميق لعناصر القوة في الحالة السورية أرضا وشعبا وثروات وموقع جيوسياسي، ومعرفة حاجات المشروع الغربي الصليبي وأطماعه فيها.

من نافلة القول الإشارة لتحريم الربا والزنا والخمر كما هو التطبيع والحلف مع العدو القاتل للمسلمين والمحتل لديارهم والمدنس لكتاب ربهم والمستهدف لدينهم وثقافتهم.

كما تجدر الإشارة إلى أن حاجة أمريكا لسورية أكبر من حاجة سورية الجديدة للإدارة الأمريكية، كما أن حاجة بعض النظم العربية متقدمة عن حاجة السوريين، الأمر الذي يثقل ميزان السوريين ويفتح أمامهم التوسع في الأداء السياسي، بأعلى من أداء حافظ الأسد وفريقه السياسي آنذاك.

إن المسائل الثلاث تستحق البحث العميق والتوسع لإثرائها في الوعي الجمعي وصبغ الخطاب السياسي لدى النخب الدعوية والسياسية.

ولعل أكثرها حساسية هي مسألة شكل المقاربة التي تحيط بالتعامل مع المسألة الإسرائيلية، وهنا يمكن القول:

إن توسيع النسيج السوري الحاكم من جهة، وتفعيل دور العلماء، وتأطير الشعب السوري وشرائحه من جهة أخرى، قادر على أن يشكل معضلة حقيقية تمنع من إمكانية الذهاب باتجاه التطبيع مع الكيان الإسرائيلي الغاصب، الأمر الذي ستقرأه وتستوعبه الإدارة الأمريكية المحتاجة دوليا وإقليميا لسورية.

فهل يحيط المصلحون بقائد المرحلة أحمد الشرع قبل أن يزل، وليكونوا صفا واحدا في حقبة صياغة المنطقة؟

مضر أبو الهيجاء فلسطين-جنين 1/6/2025

أخبار ذي صلة

د. نصر فحجان يكتب: وليالٍ عشر.. هل هي الأيام العشر من ذي الحجة؟

محمد نعمان الدين الندوي يكتب: في ظلال فكر إقبال: (٦) بشائر الصبح المشرق

د. عبد الآخر حماد يكتب: الإنسان حيوان محارب

Tags: أحمد الشرعالإنجليزعز الدين القسامفلسطينمضر أبو الهيجاءياسر عرفات
ShareTweet
مضر أبو الهيجاء

مضر أبو الهيجاء

Related Posts

{لا يذوقون فيها الموتَ إلا المَوْتة الأولى}..
بحوث ودراسات

د. نصر فحجان يكتب: وليالٍ عشر.. هل هي الأيام العشر من ذي الحجة؟

2 يونيو، 2025
محمد نعمان الدين الندوي يكتب: زئير الأسد
بحوث ودراسات

محمد نعمان الدين الندوي يكتب: في ظلال فكر إقبال: (٦) بشائر الصبح المشرق

31 مايو، 2025

Stay Connected test

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024
لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023
صفوت بركات يكتب: التأهيل قبل التسخير

صفوت بركات يكتب: الوعي أولا

30 مايو، 2025
كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

12
النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

6
فاجعة الحمدانية .. حريق بقاعة أفراح بحضور 1000 شخص

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

5
رد فعل قوي للسعودية على طوفان الأقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

5
تحالف دولي يطلق "المسيرة العالمية إلى غزة" لكسر الحصار ودعم الفلسطينيين

آلاف المتضامنين من 32 دولة يستعدون للمشاركة في المسيرة العالمية نحو غزة

3 يونيو، 2025
أسعار الذهب

سعر الذهب في مصر اليوم الثلاثاء  عيار 14 بدون مصنعية بـ3130 جنيها

3 يونيو، 2025
زلزال قوي بقوة 6.6 ريختر يضرب شرق المتوسط وشعر به سكان مصر وتركيا وقبرص واليونان

زلزال قوي بقوة 6.6 ريختر يضرب شرق المتوسط وشعر به سكان مصر وتركيا وقبرص واليونان

3 يونيو، 2025
نتنياهو يحذر: الهجوم المميت على غزة "ليس سوى البداية

نتنياهو يتفاوض مع حماس عن بعد ولن يرسل مبعوثين للقاهرة أو الدوحة

3 يونيو، 2025

Recent News

تحالف دولي يطلق "المسيرة العالمية إلى غزة" لكسر الحصار ودعم الفلسطينيين

آلاف المتضامنين من 32 دولة يستعدون للمشاركة في المسيرة العالمية نحو غزة

3 يونيو، 2025
أسعار الذهب

سعر الذهب في مصر اليوم الثلاثاء  عيار 14 بدون مصنعية بـ3130 جنيها

3 يونيو، 2025
زلزال قوي بقوة 6.6 ريختر يضرب شرق المتوسط وشعر به سكان مصر وتركيا وقبرص واليونان

زلزال قوي بقوة 6.6 ريختر يضرب شرق المتوسط وشعر به سكان مصر وتركيا وقبرص واليونان

3 يونيو، 2025
نتنياهو يحذر: الهجوم المميت على غزة "ليس سوى البداية

نتنياهو يتفاوض مع حماس عن بعد ولن يرسل مبعوثين للقاهرة أو الدوحة

3 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

تحالف دولي يطلق "المسيرة العالمية إلى غزة" لكسر الحصار ودعم الفلسطينيين

آلاف المتضامنين من 32 دولة يستعدون للمشاركة في المسيرة العالمية نحو غزة

3 يونيو، 2025
أسعار الذهب

سعر الذهب في مصر اليوم الثلاثاء  عيار 14 بدون مصنعية بـ3130 جنيها

3 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?