جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

مضر أبو الهيجاء يكتب: الموت العربي والاسلامي أين وفيم يكمن؟

مضر أبو الهيجاء by مضر أبو الهيجاء
13 مايو، 2024
in مقالات
0

من نافلة الوصف أن يتصف المستوى العربي والاسلامي الرسمي اليوم بحالة موات عجيب، لم يشهدها تجاه قضية العرب والمسلمين الأولى فلسطين منذ نشوء الدول الوطنية وحتى 7أكتوبر 2023.

وإذا كان تواطؤ حكام وجيوش العرب الواضح والجلي عذرا وسببا يحول دون حراك الشعوب باتجاه فلسطين، فإن هذا ليس عذرا معقولا في التسبب بجمود العقول تجاه واجب الوقت باعمال العقل في معضلة عربية اسلامية تشكل أزمة دول المنطقة الأولى والأكبر!

إن الحال المهول الذي وصلت له غزة وأهلها ينذر بالضرورة بمستقبل كارثي يخيم على القدس والضفة وأراضي 48 وكل فلسطين.

إنه لمن المعيب في حق نخب الأمة المسلمة، وهو تنكر لتاريخها الحقيقي المشرف، أن تنحصر ابداعات الرؤى الواجبة في مسار القضية الفلسطينية في ثلاث مكونات:

1/ إيران التي ألبست الرسن لقيادات المقاومة الفلسطينية حتى قادتهم في الاتجاه الذي تريد، وباتت هي من بين جميع العرب الناطق الرسمي والوحيد باسم قضية فلسطين!

2/ عزمي بشارة نبي العلمانيين القوميين الجديد، والذي وإن تقاطعنا معه في زاوية فإنه يمتلك رؤية ويعبر عن مشروع يتناقض في العمق مع الحق وحقائق الدين، بل ويسعى بفن ومكر في تجفيف معاني ودلالة القرآن الكريم وهز أركان دين المسلمين.

3/ كتاب ومراكز ومفكرو فصائل المقاومة الفلسطينية، والذين لا يجيدون إلا التطبيل والتجميل والتبرير، بل ويبدعون في صياغة الافكار بحسب التوجهات السياسية حتى وإن تناقضت وتبدلت، وأما إن فقدوا البرهان فإنهم يلجؤون لاغلاق العقول بالحديث عن آيات الرحمن في جهاد الأفغان، هذا إن كانوا من الاسلاميين، أما إن كانوا من الوطنيين فاسمع العجب العجاب!

إن واقع فلسطين اليوم يغلي للدرجة التي لا تمكن العقل من النظر العميق والتفكير الواسع الشامل والسديد، وهو عذر مقبول بشكل مؤقت بسبب لظى النيران، وهو ما يوجب بروز دور الجار.

فهل عجزت وتبلدت عقول النخب في مصر ولبنان والأردن وسورية، وهي التي كانت في كل تاريخها المعاصر جزءا من التصور والصياغة للمسألة الفلسطينية؟

إن أسود السنة في لبنان يملكون من التجربة التاريخية والحضور في المسألة الفلسطينية وتاريخ الصراع العربي الاسرائيلي ما يمكنهم من بحث وابداع رؤية جديدة تقرأ الواقع الجديد في مسار الصراع، دون أن تستسلم لاختطاف حزب الله في لبنان للمسألة الفلسطينية، وذلك بعد أن امتطت إيران القضية وانتعشت بها وانتفشت من خلالها فروعها في لبنان والعراق واليمن وسورية!

كما أن انتصار الفكر الحر وكسر الأصنام واسترداد الهوية في أرض الشام بعد الثورة السورية، يجب أن يعبر عن نفسه في أهم قضية لصيقة بماضيه وحاضره ومستقبله وهي متصلة بمآسيه، فلا يجوز للنخب السورية الثورية أن تبقى منتظرة توجيهات الفلسطينيين وأهل الميادين انطلاقا من القاعدة القاصرة والخاطئة، لا يفتي قاعد لمجاهد، فالتفكير والبحث والابداع ليس قعود عن الجهاد عند الصادقين المهمومين والمنحازين لأمة المسلمين.

كما أن التواجد الفلسطيني الكبير -غير المأزوم والمرتاح نسبيا- في الأردن يمتلك المادة الخام التي تؤهله لإبداع رؤية جديدة في مسار القضية الفلسطينية بعيدا عن حسابات القصر، وهو واجب لا يستثني العقول الأردنية الناضجة والحرة.

أما عن مصر أم العرب ومن فرخت كثيرا من العلوم والعلماء والقيادات والمؤسسين في تاريخ حركات التغيير والتحرير سابقا وحاضرا، فيجب أن يكون لها الدور الأساس والقول المعبر عن الأمة في الشأن الفلسطيني، دون حصره في قيادات الاخوان المسلمين واختزاله بالنقل الحرفي عن اخوان فلسطين، فهذه فلسطين ومسألة الأقصى جزء من عقيدة المسلمين، وهي أكبر من أي حركة وحزب وتنظيم.

أعود فأقول إن الواقع الفلسطيني مأزوم للدرجة التي قد تتلفه لحقبة جديدة وطويلة يستعلي فيها أهل الباطل والمعتدين المحتلين، وقد وصل مشروع الأمة لدرجة العجز تجاه تحقيق الأهداف الأساسية في مسار القضية الفلسطينية نتيجة ضعضعة أحوال الأمة من جهة، ومن جهة أخرى نتيجة قصور واضطراب المناهج الفلسطينية الحالية، وسوء إدارة الشأن الفلسطيني في بعده السياسي والعسكري نتيجة تطلعات وتحالفات وقراءات خاطئة لدى الاسلاميين كما الوطنيين.

وبكلمة واحدة فإن مشروع التحرير والتغيير في فلسطين بحاجة إلى إعادة قراءة ومراجعة جادة وجريئة، تصف الأمور كما هي، وتتعالى عن العصبية الحزبية وانتماءات الألوان الجاهلية، لتتوب الى الله وتعيد تحديد مرتكزات القضية الفلسطينية، وهو ما لا يمكن تحقيقه دون انهاء حصرية التفكير والتقرير في مسار القضية الفلسطينية من خلال العقول الفلسطينية، فهل ستتجاوز العقول المصرية واللبنانية والسورية والأردنية الشرنقة الحالية؟ ثم تتحدث معبرة بشكل كامل وأصيل عن أم قضايا العرب والمسلمين؟ هذا ما يتمناه كل مؤمن برسالة معراج سيد النبيين محمد صلى الله عليه وسلم.

مضر أبو الهيجاء فلسطين-جنين 12/5/2024

Tags: مضر أبو الهيجاء
ShareTweet
مضر أبو الهيجاء

مضر أبو الهيجاء

Related Posts

د. فيصل بن علي البعداني.. دكتواره في الدراسات الإسلامية، كاتب وباحث يمني
مقالات

د. فيصل بن علي البعداني يكتب: حتى لا تكون أصمًّا!

7 يوليو، 2025
فراج إسماعيل.. كاتب صحفي مصري
مقالات

فراج إسماعيل يكتب: سيناريوهات المفاوضات السورية الإسرائيلية

7 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
الدفاع الأوروبي: الاستثمار طويل الأمد ضرورة حتمية لمواجهة الخطر الروسي

الدفاع الأوروبي: الاستثمار طويل الأمد ضرورة حتمية لمواجهة الخطر الروسي

8 يوليو، 2025
الأسري الفلسطينيون

قيادي بحماس : اغتيال 6أسري مبعدين لغزة حلقة في مسلسل جرائم الاحتلال

8 يوليو، 2025

قطر: وقف إطلاق النار في غزة يحتاج إلى وقت

8 يوليو، 2025
"شات ChatGPT

مَن يدير “شات ChatGPT” ؟

8 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

الدفاع الأوروبي: الاستثمار طويل الأمد ضرورة حتمية لمواجهة الخطر الروسي

الدفاع الأوروبي: الاستثمار طويل الأمد ضرورة حتمية لمواجهة الخطر الروسي

8 يوليو، 2025
الأسري الفلسطينيون

قيادي بحماس : اغتيال 6أسري مبعدين لغزة حلقة في مسلسل جرائم الاحتلال

8 يوليو، 2025

قطر: وقف إطلاق النار في غزة يحتاج إلى وقت

8 يوليو، 2025
"شات ChatGPT

مَن يدير “شات ChatGPT” ؟

8 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

الدفاع الأوروبي: الاستثمار طويل الأمد ضرورة حتمية لمواجهة الخطر الروسي

الدفاع الأوروبي: الاستثمار طويل الأمد ضرورة حتمية لمواجهة الخطر الروسي

8 يوليو، 2025
الأسري الفلسطينيون

قيادي بحماس : اغتيال 6أسري مبعدين لغزة حلقة في مسلسل جرائم الاحتلال

8 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?