جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

مضر أبو الهيجاء يكتب: دمشق ليست لنا إلى يوم القيامة! فلماذا؟

إضاءات سياسية عمرانية حضارية

مضر أبو الهيجاء by مضر أبو الهيجاء
4 يونيو، 2025
in بحوث ودراسات
0 0
0

كان منهج الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان يشير إلى حرصه على سلامة المسار المستقبلي، وهو ما جسده بسؤاله للنبي صلى الله عليه وسلم عن الشر مخافة أن يدركه، وذلك رغم سوية الأوضاع القائمة وعدم ظهور مؤشرات مؤذية في محيطه وزمانه.

من اللافت أن منهج حذيفة بن اليمان غائب في عموم الرؤى السياسية للحركات الإسلامية وعقول القادة المصلحين، ويشير إلى هذا حجم الكوارث الموجعة التي أعقبت كل الفترات المفرحة في تجاربنا، دونما استقراء ولا استشراف، ولا حتى اعتبار!

تصور البعض أن الخرطوم وغزة والقاهرة وتونس وكابول ستبقى معنا إلى يوم القيامة، فذهبت وخرجت من أيدينا بأسرع وأبشع مما نتصور، ثم أعقب ضياعها خسران وأوجاع تضاهي كل العذابات السابقة وتزيد عنها مرارة!

إن دمشق الفيحاء الحبيبة الغالية المباركة المؤثرة والواعدة، ليست شذوذا عن كل ما سبق، وليست بأغلى من القدس الشريف القابع تحت هيمنة أحط بني البشر، فإلى ماذا يشير هذا؟

إن الذي لا يعي حجم الارتباط الديني والتاريخي والسياسي والمعنوي بين دمشق والقدس ستفاجئه الأحداث بشرور متلونة ومتعاقبة، فالعدو الذي يرصد كل حراك وكل بناء وكل إطار في الشام الواعدة، لن يسمح ببناء وترميم الجسور، بل إن حجم حضور العقل الشرير في خطوات العدو، يجعله يسبق الأحداث ولا ينتظر مؤشراتها الراجحة، ولذلك فقد بدأ بسحق وإتلاف كل مكامن القوة العسكرية على أرض سورية، وسيبقى لها بالمرصاد، وسيحاسب شعبها وقيادتها وأحزابها وجندها على النوايا الخفية قبل الوقائع الموضوعية!

ذكرت فيما سبق -وفي عشرات المواطن- أن وصول الثوار لدمشق وتحريرها جاء نتيجة التقاء إرادتين، الأولى ثورية محقة وصادقة ومجاهدة، والثانية غربية أمريكية حاقدة ومغرضة.

وأؤكد في كل مقام أنه لا إشكال في تلاقي الإرادات مع الخصوم، ولكن المشكلة العميقة والحقيقية تكمن في تماهي الإرادات أو الحلف المشترك مع مشاريع الأعداء، وهذا إن حصل -لاسمح الله- فهو نذير شؤم يمكن أن يؤول بدمشق إلى أيام الجاهلية! فكيف يمكن أن يتجسد هذا، وما هي مؤشراته المفصلية؟

قبل أن نجيب على السؤال لابد أن نعتبر من درس فلسطين وغزة وحماس الملهمة، حيث انتهت إلى التشرذم والهلاك، وذلك كنتيجة مباشرة لارتباطها وحلفها بإيران المعادية للأمة ودينها وثقافتها، فأثمر هذا المسار محارق الطوفان التي لا تداوي جراحها عقود متعاقبة.

فأين وجه الشبه المذموم بين مسار التجربة الفلسطينية الموجع، ومسار التجربة السورية الواعدة .. ومنه نحذر؟

هذا ما سيجيبنا عليه عقل ومنهج الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان.

إن الحلف السياسي مع الإدارة الأمريكية -المعادية للإسلام ولمجموع الشعوب العربية والإسلامية- والذي يمكن أن تنزلق إليه القيادة السورية -المؤقتة أو غير المؤقتة- إن تبلور وتقدم، سيفضي لا محالة لمحارق التطبيع مع إسرائيل التي ستحرق وتفكك وتفتت وتشرذم سورية بمجموعها وفي كل مناحيها -لا سمح الله-، فما الواجب تجاه تلك المسألة الراجحة؟

الجواب في اللاءات السورية:

في ظل وجود الفك المفترس -المبعوث الأمريكي لسورية- توماس باراك، باعتباره ظل الإدارة الأمريكية المتوحشة، لابد من ضبط إيقاع العمل السياسي السوري من خلال الإطار والفريق الحاكم وشخص الرئيس -المؤقت أو غير المؤقت-، بحيث يتم التمييز بين الخيارات التي لا قبل لسورية الجديدة بها في الحقبة الحالية، والخيارات الواسعة التي تستطيع أن تناور بها مرحليا، والخيارات التي تتصادم مع ثوابت دينها ومستقبل ومصالح شعبها وديارها، الأمر الذي يفضي إلى مد وجزر، قبول ورفض، سرعة في الجواب وبطئ، خفوت في الصوت وصراخ في الوجه .. الخ.

إن حجم الوقاحة الأمريكية في التدخل في ترتيب الأوراق الداخلية لسورية كبير جدا، للدرجة التي يحدد فيها للحكومة الحالية شكل التعامل مع الأوفياء من المقاتلين الذين جمعتهم بالسوريين الأخوة الإيمانية – وما خفي أعظم-!

وإذا كانت حالة الضعف في سورية الجديدة معقولة ومتفهمة في جوانب لا تقدر عليها، فإن الخشية من استمراء واستمرار تلك الحالة، للدرجة التي يصبح فيها المشروع الإسلامي في سورية مشروع علف آدمي منزوع الدسم والقيمة وبلا أهداف مرحلية مقررة ومقروءة، وذلك من خلال توافقات سياسية بين نخب سورية العلمية والثورية المنتمية.

إن أهم منعرجين تسعى لصناعتهما الإدارة الأمريكية في سورية – التي لا تريد أن تكون سورية جديدة بل حديثة- هما:

1/ منعرج داخلي: علمنة سورية في إطار ديني مجتمعي مخصي الثوار ومقصي عن سياسة الدولة، وذلك بالشكل الذي يعيد هندسة سورية الثانية لتشبه الأولى التي صنعها على عينه، ولتفقد دورها الرسالي في البناء الداخلي والاشعاع الخارجي، مقتديا بما فعلته بريطانيا في السعودية حين جمعت بين السلفية المجتمعية وآل سعود.

2/منعرج خارجي: التطبيع مع إسرائيل، والذي يكفي لوحده لإتلاف كل خير في الشام.

الخلاصة:

إن الفرحة العارمة التي اكتست بها قلوبنا وجميع الشعوب العربية والإسلامية بتحرير دمشق، لا ينبغي أن تغيب عقولنا عن حقيقة حلول العدو الأمريكي في مفاصل السياسة السورية -كما العربية عموما-، وحقيقة العلو الإسرائيلي الصهيوني في كل محيط سورية، والذي تجسد في تواصل الإسرائيليين مع بعض الأكراد المتأمركين والدروز المتصهينين، وفي حرقهم لكل مخازن وقطع السلاح الثقيل والمتوسط إضافة لمستودعات الذخيرة على أرض سورية، كما تجسد في مطالب أمريكا الداخلية المتعلقة بموضوع قسد والدروز والمقاتلين الأجانب والفصائل الفلسطينية، والتطبيع مع إسرائيل، وما خفي أعظم!

وأقل ما يجب اليوم على المكونات السورية التي نضجت نسبيا خلال حقبة الثورة من النواحي الشرعية الدعوية، والمجتمعية التكافلية، والسياسية وامتدادتها الخارجية، أن تطلع بدورها في صياغة سورية الجديدة، وتقوم بخطوات عملية قبل أن تحل الكارثة، وأقله أن تضيق كل مساحة على أمريكا، وتفشل وتعرقل من خلال كل مفاعيلها بناء سورية الحداثة والحديثة كما تستهدف صناعتها الإدارة الأمريكية.

وإذا كان السوريون علماء وثوار وسياسيون قد أجمعوا على شرور المشروع الإيراني، وأدانوا استراتيجية وخطوات حركة المقاومة الإسلامية حماس في ارتباطها بإيران -وهو حق-، فإن الطالحين قبل الصالحين في سورية يجمعون على شرور المشروع الأمريكي، ويحرمون الحلف والتطبيع مع يد الغرب الصليبي الضاربة في المنطقة الكيان الاسرائيلي، الأمر الذي يجب أن تتبناه القيادة السورية الجديدة – مؤقتة كانت أم منتخبة- وتترجمه بخطوات ابتدائية تراكمية وتصاعدية بالتوافق مع النخب السورية، وذلك من خلال خطوات عملية يسمع صداها ويرى أثرها بأعلى من صدى وقاحة ترامب وعنجهية المطالب الأمريكية المعلنة.

ومن المثير للقلق اليوم هو غياب عموم المنابر الدعوية والشعبية والكتاب والشعراء في سورية، في الإشارة لمخاطر وحرمة وإثم وجرم التطبيع مع العدو الإسرائيلي!

ندائي للعلماء والدعاة والسياسيين العرب والمسلمين، بأن يكفروا عن خطيئتهم في السكوت عن ارتباط حركة حماس بإيران مبكرا، والذي أفضى لهلاك القضية الفلسطينية، كما أفضت آثاره لأذى متقدم في كل المحيط العربي والإسلامي على المستوى السياسي وغيره، وهم في ذلك الإثم شركاء -رغم طيبة نواياهم وصدق مقاصدهم- !!

ندائي للعلماء اليوم أن يقوموا بدورهم في تحريم وتجريم أي تطبيع بين الحكومة السورية الجديدة وبين اسرائيل تحت أي ظرف وعنوان، وتفعيل الجهود الدعوية والسياسية، وتحريك الشعوب لصناعة موقف متقدم لا تقوى على كسره الإدارة الأمريكية الطامعة في سورية الجديدة.

إن أمريكا ليست سنة أو قدرا كونيا حتى تخضع له الشعوب والحكومات والنخب!

وأقول لإخواني الكرام في سورية، افرحوا واسعدوا بعد طول قهر وعذاب، ولكن دون أن تغفلوا عن منزلق خطير، قد يعيدكم لحقبة عذاب تجمع بين أشكال عذابات الحالة العراقية واللبنانية والسودانية والغزية، فقللوا من عناوين الأمويين والأموية غير الموضوعية، فهذا وهم وخداع وفيه انفصال عن الواقع وتغييب لعقول شعبكم المجاهد والكريم، وحافظوا على شرف الإنتماء للأمة والدين برفع أصواتكم ورفضكم من خلال خطاب ونشيد وقلم ومسرح يرفض التطبيع كمن يرفض أن يزنى بأمه وهي معلقة بأستار الكعبة.

أخيرا وليس آخرا أقول:

إن أرض الشام المباركة التي حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها -وقلبها بيت المقدس وفلسطين- مباركة في أرضها ومائها وانسانها الذي يحيى بالدين وينافح عن هوية ومصالح المسلمين، وكيف لا وهي مزروعة بأصلاب الصحابة الكرام والتابعين، فهل ستكون القيادة السورية الجديدة -مؤقتة كانت أم غير مؤقتة- على مستوى يعبر عن حقيقة خيارات أهل الشام الكرام؟ أم ستحرف المسار بعد أن أقام الله عليها الحجة في الجوار، فتهلك وتهلكنا جميعا معها لأجل سلطة زائلة وقصيرة؟

وهلا نظرنا إلى قدوة الرجال في ثبات واستقامة وعزيمة جسدتها الدكتورة الغزية الشامية آلاء النجار؟ فبأي آلاء ربكما تكذبان؟

اللهم أسألك وأنت الله الذي لا يرد رجاء المؤمنين الصادقين، أن تمكن القيادة السورية -المؤقتة والقادمة- في أرض الشام من الثبات على الصراط المستقيم، بحفظها للدين ورعايتها لمصالح العباد، ووفائها تجاه الانتماء لأمة الموحدين، وعدم خضوعها لمطالب شياطين الإنس ترامب وفريقه الرجيم.

اللهم وحد أفهام وعقول وقلوب السوريين قبل أن توحد صفوفهم، ليكونوا كما تحب وترضى، في سبيلك وطريقك صفا واحدا، وتهبهم نصرا وتمكينا حقيقيا من عندك، يعيننا على عودة نهضة بلاد العرب والمسلمين، ويثمر اقتلاع مشاريع الظلم والظالمين.

مضر أبو الهيجاء فلسطين-جنين 3/6/2025

أخبار ذي صلة

د. عبد الآخر حماد يكتب: الفرق بين التوسل ودعاء غير الله

د. أنس الرهوان يكتب: موسم الحجِّ في تاريخ الإسلام

محمد نعمان الدين الندوي يكتب: سلام على صاحب التضحية الكبرى

Tags: التطبيع مع إسرائيلالصحابي الجليل حذيفة بن اليماندمشقسوريةفلسطينمضر أبو الهيجاء
ShareTweet
مضر أبو الهيجاء

مضر أبو الهيجاء

Related Posts

د. عبد الآخر حماد، عضو رابطة علماء المسلمين
بحوث ودراسات

د. عبد الآخر حماد يكتب: الفرق بين التوسل ودعاء غير الله

5 يونيو، 2025
بحوث ودراسات

د. أنس الرهوان يكتب: موسم الحجِّ في تاريخ الإسلام

4 يونيو، 2025

Stay Connected test

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 6-6-2025.. صدامات أوروبية وأمريكية نارية

مواعيد مباريات اليوم الجمعة 6-6-2025.. صدامات أوروبية وأمريكية نارية

6 يونيو، 2025
الأهلي يبدأ تدريباته في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية بمشاركة الصفقات الجديدة

الأهلي يبدأ تدريباته في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية بمشاركة الصفقات الجديدة

6 يونيو، 2025
باكستان والهند تستعينان بشخصيات قوية لإقناع الولايات المتحدة بعد الصراع

باكستان والهند تلجآن إلى واشنطن بعد تصعيد عسكري

6 يونيو، 2025
الأرجنتين تتجاوز تشيلي بهدف ألفاريز وتواصل تصدر تصفيات المونديال

الأرجنتين تتجاوز تشيلي بهدف ألفاريز وتواصل تصدر تصفيات المونديال

6 يونيو، 2025

Recent News

مواعيد مباريات اليوم الجمعة 6-6-2025.. صدامات أوروبية وأمريكية نارية

مواعيد مباريات اليوم الجمعة 6-6-2025.. صدامات أوروبية وأمريكية نارية

6 يونيو، 2025
الأهلي يبدأ تدريباته في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية بمشاركة الصفقات الجديدة

الأهلي يبدأ تدريباته في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية بمشاركة الصفقات الجديدة

6 يونيو، 2025
باكستان والهند تستعينان بشخصيات قوية لإقناع الولايات المتحدة بعد الصراع

باكستان والهند تلجآن إلى واشنطن بعد تصعيد عسكري

6 يونيو، 2025
الأرجنتين تتجاوز تشيلي بهدف ألفاريز وتواصل تصدر تصفيات المونديال

الأرجنتين تتجاوز تشيلي بهدف ألفاريز وتواصل تصدر تصفيات المونديال

6 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

مواعيد مباريات اليوم الجمعة 6-6-2025.. صدامات أوروبية وأمريكية نارية

مواعيد مباريات اليوم الجمعة 6-6-2025.. صدامات أوروبية وأمريكية نارية

6 يونيو، 2025
الأهلي يبدأ تدريباته في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية بمشاركة الصفقات الجديدة

الأهلي يبدأ تدريباته في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية بمشاركة الصفقات الجديدة

6 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?