جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

مضر أبو الهيجاء يكتب: عوام الأمة هم دعاتها اليوم وهو سر التيه الكبير!

جيل الاستبدال أم جيل التغيير!؟

مضر أبو الهيجاء by مضر أبو الهيجاء
23 يوليو، 2025
in مقالات
0
د. محمد الصغير

د. محمد الصغير

لم أقصد الطعن في العلم والعلوم والدعوة والإصلاح، فالمسألة لا تتعلق بحفظ المتون، ولكنها تتعلق بالدعاة المبرزين في الساحات، والمعبرين عن الأطر والحركات!

إن خطاب الدعاة هو المقصود بالنقد، وهو عقل كثير من العلماء الذين يميزهم ضعف الفكر والتصور والفهم، والذي يظهر ضعفه وخوره اليوم في الخطاب الإسلامي القاصر والمعاق!

 

فمن هو العالم المطلوب اليوم؟

إن العالم الذي تنتظره الأمة هو الذي يتميز بالجمع بين الصدق والفهم وشجاعة الموقف، فهي ثلاثة عناصر وليست واحدة، ولا تكفي فيها اثنتين، وبدون تلك المواصفات سيتشابه موقف الداعية والعالم مع العامي والجاهل، فكلاهما يعبر بعواطف دون عقل راشد ولا فهم عميق ولا عمل جاد، ينقل الأمة عبر خطوات عملية لصنع وقائع مختلفة وجديدة، وليس نوح ولا ردح متواصل لا يغني ولا يسمن من جوع، مهما جمع من إعجابات وتصفيق.

 

والسؤال المطروح هو:

أمام تجويع غزة، ونحر المسلمين وحرق أطفالهم في السويداء وحوران الفلسطينية، كيف السبيل للخروج من المأساة التي ستنتقل من جغرافيا عربية إلى أخرى إسلامية، دون تفريق إلا عند من يعبدون صنم الأوطان؟

مرت سنتين والعالم العربي والإسلامي والغربي والشرقي يشاهد حرق الأطفال في المستشفيات الغزية على شاشات التلفاز بشكل مباشر يعرض مراحل حرق لحوم أهل غزة وهي تتدرج نحو الموت حتى تخرج منها الروح!

إن ما حصل ولا يزال يحصل في غزة يمكن أن يمتد من سنتين لعقدين قادمين وأكثر، فما المانع من نقله إلى مصر والسعودية وتركيا، لإزهاق مواطن الثقل في الأمة وتمزيق دولها وحرق وإضعاف وإخضاع شعوبها، قبل وصول المنعرجات الدولية القادمة؟

 

لا تجلدوا أنفسكم بل ارتقوا بعقول قلوبكم؟

لم يفلح مجموع الأمة وشعوبها ولا حركاتها ولا آحادها وأفرادها بفك الحصار عن أهل غزة، كما لم يفلح أحد منا بإطعام أهلها الذين يموتون كل يوم جوعا بسبب التوحش الإسرائيلي بإيعاز أمريكي صليبي حاقد ولئيم.

 

غياب العلم ورفع العلماء وتيه القادة!

تنتقل الأمة اليوم من تخبط إلى تخبط، ولعل محارق غزة -التي جاءت نتيجة الارتباط بمحور المقاومة ولوثة مفهوم وحدة الساحات الإيرانية، ونتيجة للرؤية الأمريكية في ضرورة تغيير وإعادة ترتيب أوضاع عموم المنطقة بعد الحلول الثقيل فيها من خلال نافذة غزة التي وقع ربانها في الفخ- كشفت وعرت هزال الحركات الإسلامية وإشكالية عقل وخطاب وفهم العوام المتحكم والمسيطر على عقول كثير من الوعاظ والقادة الحزبيين والدعاة، وإن كان كثير منهم يوصفون في الإعلام وعلى المنصات بالعلماء!

تصور يا رعاك الله أن عامين من ذبح ونحر الفلسطينيين في الشام أعقبه نحر وحرق السوريين في نفس الجغرافيا، ولا يزال الخطاب العلمائي أجوف من أي حل وخال من أي خطوة تسهم في تغيير الواقع القائم، ولو بوضعه على سكة توصلنا إلى الهدف، وتسهم في تقليل الشرور الواقعة، وتمنع أو تؤخر الشرور القادمة!

بل إنه لمن الخزي الكبير والمشهود اليوم أن يتبارى العلماء والعوام في التعبير عن العواطف وسيل الدموع، دون التفات وتوقف لحقيقة المطلوب من علماء الوقت في النوازل العظيمة التي تحل في الأمة بين شعوبها والمشاريع المعادية لهويتها وثقافتها!

 

وبعد كل هذا فإن سؤال الوقت يقول: أين يكمن الحل؟

إن العجز العربي والإسلامي الشعبي والحركي ليس ناتج عن غياب الصدق أو عدم الجاهزية للتضحية والبذل، بل إن الأمة العربية والإسلامية بمجموع شعوبها جاهزة أكثر من علمائها وأصدق من حركاتها.. فأين يكمن النقص وما هي معضلة الحل؟

 

غياب الدولة الجامعة المعبرة عن الأمة الموحدة!

يمكن للإدارة الأمريكية الصليبية -من خلال ذراعها الإسرائيلي التنفيذي الحقير، أو من خلال الطوائف العربية والأعجمية المفارقة للهدى والسوية والدين، والناقمة على أتباع محمد صلى الله عليه وسلم أكثر من النقمة على الشياطين- أن تستمر بذبح المسلمين -دون غيرهم- في فلسطين وعموم الشام ثم تنتقل لذبحهم في مصر والحجاز ونجد، وكذلك في تركيا وباكستان وكل مكان يرفع فيه الأذان!

إن ما حصل في الشام الكريم ومن قبله في العراق العظيم واليمن الحزين، وما يحصل الآن في فلسطين، لن يتوقف مهما تضاعفت عواطف الجماهير وعلا عويل العلماء والدعاة المهمومين والصادقين، دون أن يسترد المسلمون دولة الإسلام، ولو بشكل تراكمي يخرج من لوثة الدولة الوطنية التي أصبحت بسبب التصور القطري المفارق للدين، قفصا فولاذيا يحبس المسلمين ويهرق طاقات المجاهدين، ويبدد جهود الموحدين والدعاة والمصلحين!

والسؤال يقول في ظل الوضع الفلسطيني السوري المعقد، كيف يمكن الخروج من عنق الزجاجة لاسيما ونحن وشعوبنا نذبح؟

الحل في التراجع عن المطالب السياسية الوطنية المحدودة وإعلان العلماء هدف بناء الدولة الإسلامية الجامعة عبر نافذة تتصف اليوم بالجاهزية، وهي وحدة الشعوب في فلسطين والشام ومصر والعراق.

مضر أبو الهيجاء فلسطين-جنين 21/7/2025

Tags: الدعوة والإصلاحالسويداءالعالم العربي والإسلاميالعالم المطلوبالعلم والعلومعوام الأمةغزةمضر أبو الهيجاء
ShareTweet
مضر أبو الهيجاء

مضر أبو الهيجاء

Related Posts

وزير الخارجية التركي يحذر من تقسيم سوريا
مقالات

مضر أبو الهيجاء يكتب: تركيا نعمة من الله على سورية!

24 يوليو، 2025
د. عبد العزيز كامل.. ‏دكتوراة في أصول الدين‏ في ‏جامعة الأزهر
مقالات

د. عبد العزيز كامل يكتب: نحو مشروع جامع لأهل السنة والجماعة [4]

24 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
جنوب أفريقيا: مقتل 5 مشتبهين بعملية سطو في جوهانسبرغ

جنوب أفريقيا: مقتل 5 مشتبهين بعملية سطو في جوهانسبرغ

25 يوليو، 2025
تفاقم النزاع في السودان يعمّق الكارثة الإنسانية المتصاعدة

تفاقم النزاع في السودان يعمّق الكارثة الإنسانية المتصاعدة

25 يوليو، 2025
تعثر جديد في محادثات التهدئة مع انسحاب أمريكي إسرائيلي من مفاوضات الدوحة

تعثر جديد في محادثات التهدئة مع انسحاب أمريكي إسرائيلي من مفاوضات الدوحة

25 يوليو، 2025
نزاع كمبوديا وتايلاند حول معبد برياه فيهير يعود للواجهة

نزاع كمبوديا وتايلاند حول معبد برياه فيهير يعود للواجهة

25 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

جنوب أفريقيا: مقتل 5 مشتبهين بعملية سطو في جوهانسبرغ

جنوب أفريقيا: مقتل 5 مشتبهين بعملية سطو في جوهانسبرغ

25 يوليو، 2025
تفاقم النزاع في السودان يعمّق الكارثة الإنسانية المتصاعدة

تفاقم النزاع في السودان يعمّق الكارثة الإنسانية المتصاعدة

25 يوليو، 2025
تعثر جديد في محادثات التهدئة مع انسحاب أمريكي إسرائيلي من مفاوضات الدوحة

تعثر جديد في محادثات التهدئة مع انسحاب أمريكي إسرائيلي من مفاوضات الدوحة

25 يوليو، 2025
نزاع كمبوديا وتايلاند حول معبد برياه فيهير يعود للواجهة

نزاع كمبوديا وتايلاند حول معبد برياه فيهير يعود للواجهة

25 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

جنوب أفريقيا: مقتل 5 مشتبهين بعملية سطو في جوهانسبرغ

جنوب أفريقيا: مقتل 5 مشتبهين بعملية سطو في جوهانسبرغ

25 يوليو، 2025
تفاقم النزاع في السودان يعمّق الكارثة الإنسانية المتصاعدة

تفاقم النزاع في السودان يعمّق الكارثة الإنسانية المتصاعدة

25 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?