الأمة| قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 17 شخصا قتلوا في اشتباكات بمحافظة طرطوس بعد أن حاولت قوات الأمن اعتقال ضابط في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد كان مرتبطا بسجن سيئ السمعة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن “14 عنصرا من قوة الأمن العام” التابعة للسلطات السورية الجديدة قتلوا، إلى جانب “ثلاثة مسلحين” في خربة المعزة، مما يرفع حصيلة سابقة إلى تسعة قتلى.
وأضاف المرصد أن القوات كانت تسعى إلى اعتقال ضابط هو من بين “المسؤولين عن جرائم سجن صيدنايا”.
وقال وزير الداخلية الجديد محمد عبد الرحمن في بيان إن “14 من عناصر وزارة الداخلية قتلوا وأصيب 10 آخرون إثر كمين غادر نصبته فلول النظام المجرم” في محافظة طرطوس “أثناء قيامهم بمهامهم في حفظ الأمن والسلامة.
اللواء المجرم النصيري “محمد كنجو حسن” من قرية خربة المعزة بريف طرطوس، الذي شغل مدير إدارة القضاء العسكري ورئيس المحكمة الميدانية المسؤول الأول عن سجن صيدنايا العسكري و صاحب عشرات ألاف أحكام الأعدام..
في قبضة رجال الأمن، بعد عملية أمنية إرتقى بها شهداء لرجال الأمن . pic.twitter.com/yTT87g5mk0— mazen007 التطبيع_خيانة# (@mazen00711) December 25, 2024
بدأت إدارة العمليات العسكرية بحملة ضد فلول
النظام السابق في محافظة #طرطوسفلول النظام الطائفية قتلت وجرحت العشرات من شباب #سوريا يوم أمس بكمين غدر!
جاء وقت حسابهم
pic.twitter.com/uJmyThVoI2— تمام أبو الخير (@RevTamam) December 26, 2024
