جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

مهنا الحبيل يكتب: في فهم التقاطع الجيوسياسي بين الغرب الصهيوني وطهران

مهنا الحبيل by مهنا الحبيل
9 أكتوبر، 2024
in بحوث ودراسات
0 0
0

‏لمن يزعم أن مشروع طهران تكتيكي لصالح الأمة

وأنها تتحد في ساحاتها مع عقيدة المواجهة الكبرى ومن يخالفه فهو غبي!

في فهم التقاطع الجيوسياسي بين الغرب (الصهيوني) وطهران

 اعتمدت صفقة القرن في الأصل وكل الجهود الأمريكية التي سبقتها، على ركيزة مُهِمَةٍ سياسية، لكنها ذات أرضية فكرية تخدم المشروع الإسرائيلي، فكان التطبيع العربي الشامل مع المركزية الصهيونية، هو الهدف الاستراتيجي منذ مؤتمر مدريد الذي رعته واشنطن وخططت له، بعد حرب الخليج الثانية، وأعلنه الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب 1991 بعد حرب الحلفاء على العراق، إثر القرار الأحمق في غزو الكويت.

  تلك الحرب كان لها مسارين يغيب الثاني عن الكثير، فالمسار الأول هو خروج الغزو العراقي من كامل الأرض للوطن الكويتي، وعودة الحكم الشرعي التقليدي للأمارة، بعد مؤتمر جدة الشعبي، الذي اشترط خارطة طريق تُصحح بها أوضاع الكويت، مع دعمه المطلق للأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح وعودة الدولة.

 أما المسار الثاني فهو أن تلك الحرب زرعت فيها الولايات المتحدة الأمريكية، القواعد الجيوسياسية للتخطيط لغزو العراق، هذا التخطيط استبق عمليات التفجير الإرهابية في أيلول سبتمبر 2001، أي أنه سبق تلك العمليات في نيويورك بعشر سنوات، وهذا لا يعني موافقة نظرية المؤامرة المطلقة التي يرددها البعض.

 لكن ضرب العراق وتحييده وإسقاطه، لا يلزم منه أن تُخطط واشنطن لمعادلة مجنونة كما يعتقد البعض، وتفجر معقل العاصمة الرأسمالية العالمية، كما أنهُ لا يُلغي حجم الاستثمار الإرهابي والسياسي والاقتصادي الضخم، الذي حلبت منه واشنطن، في الشرق الأوسط وغيره، عبر فواتير عمليات مانهاتن.

 أما الذاكرة الأخرى فهي أن هذا العراق لا بد أن يوضع له حد، لتغيير قدراته العسكرية، التي كانت لوحة تحرير الفاو من قبضة الجيش الإيراني الأبرز، في فهم ميلاد تلك القوة العسكرية، ودورها في تأمين توازن ردع نسبي لصالح العرب، لكن دمرت العقلية الدكتاتورية لدى الرئيس الراحل صدام حسين، تلك الحصيلة بالهدية التي قدمها للمركزية الغربية، والطموح التاريخي للجمهورية الطائفية الإيرانية بغزو الكويت.

 إن مراجعة عمليات الإبادة، التي نفذها الطيران الأمريكي في القوات العراقية المنسحبة، على طريق الصليبيخات الدولي، وغيرها من عمليات إبادة بعد وقف اطلاق النار وبعد بدأ عمليات الانسحاب، التي تزامنت مع فوضى في الجهاز العسكري العراقي، يظل سببه عقلية المستبد الفرد، الذي لم يستوعب طموح شعبه، وأهمية تحويل مركزيته المطلقة المصمتة، إلى اصلاح سياسي نسبي، كان يعني الكثير للعراق ولنجاة المنطقة، من الغزو ومن بعد آثار الغزو.

 لكن هذه اللحظة التي برزت لواشنطن وتل ابيب معاً، والتي استفادت بقوة من البوابة الإيرانية، وإن اختلفت معها في حجم توسعها فيما بعد، فسعت لقصقصته وليس لتدميره تمديراً كليا، إذ أن واشنطن وتل أبيب لم يكن لهم الوصول إلى تثبيت نظام الأسد بعد الثورة السورية، دون الميلشيات الإيرانية وسياسة الثورة الطائفية لطهران، وحتى في العراق لو طرحنا بصورة مبسطة اليوم هذا السؤال:

 هل ترغب واشنطن في عودة حكم يُشارك فيه سُنة العراق بحجمهم الحقيقي، في دولة ديمقراطية تخضع للمهنية والتعاضد الشعبي لكل اطيافه، هل تقبل بذلك واشنطن، وتل ابيب؟

 الجواب الذي يقرأه المحلل السياسي بوضوح هو كلا..

 

إذن حتى الحفاظ على ضمان سيطرة القوة الطائفية الإيرانية، على العراق، هو بذاته هدف لتل أبيب والمعسكر الغربي، لسبب بسيط حتى لا يعود العراق الى لحمة عربية فارقة، تتغير فيها معادلة الفوضى والتشظي القائمة، فالقضية ليست عواطف ولا محبة وبغض، ولكن جيوسياسية المشرق العربي.

 وإذا أعدتَ السؤال، ولكن عبر سوريا، هل من صالح تل أبيب وواشنطن، سقوط نظام الأسد خاصة لو كان هذا السقوط مبكراً، وضُمن الا يتلاعب أصدقاء الثورة السورية بميدانها العسكري، وعليه تقوم حكومة شبه ديمقراطية وشبه إصلاحية في دمشق، تجمع العرب والأكراد وتبدأ صناعة دولتها في مهنية عالية، هل ممكن أن تقبل بذلك واشنطن وتل ابيب؟

الجواب كلا بلا أدنى شك..

 

 لقد كان الغرب الإبادي المركزي وذراعه الوظيفي الإسرائيلي، ينتظر تهيئة المسرح للبدء بالمهمة الأخيرة، وهي تطبيع الفكرة الصهيونية، بين مجتمعات العرب والمسلمين، والعرب على وجه الخصوص في الهلال الخصيب وفي الجزيرة العربية، وفي قلب ذالك مصر، وهنا نفهم عودة الخطاب الصهيوني العربي، لبث سمومه بقوة بعد عملية اغتيال قائد المقاومة الفلسطينية إسماعيل هنية رحمه الله، فهو منعطفٌ مهم حقق لهم فيه التقاطع الأمريكي الإسرائيلي، مع مشروع طهران لحظة فارقة، ليس لكون العملية مدبرة من طهران، كلا..

‏ولكن لكون مشروع وحدة الساحات الإيرانية، التي دُفعت فيه المقاومة وغزة، قنطرة كارثية، استباحت الإبادة الغربية الإسرائيلية فيها الناس والشعب، بما لم يحصل في تاريخ الصراع العربي – الصهيوني من قبل، وحصدت فيه تل ابيب، من جسم المقاومة وقادتها المخلصين والشعب مالم تأمله يوماً، ولم يكن ذالك ليتم دون الاستفراد بغزة، تحت خيمة وحدة الساحات الإيرانية.

  ولذلك وجدت الصهيونية العربية، أنها تعيش الحلم الكبير على الواقع، لما تحقق لها في خيمة الساحات الإيرانية من أرضية، لخدمة المتطلب الأمريكي الصهيوني التاريخي، ولذلك فأول قواعد المعركة الفكرية اليوم، حماية الأرض المباركة وما تبقى من شعبها، وحماية مقاومتها من خندق الخديعة والإبادة الأكبر، فلا نتخلى عن فلسطين ولا عن مقاومتها، ولكن نفتح لها كل الأبواب وندافع عنها، ونعيد ربطها وربط قضيتها بمشروع الشيخ أحمد ياسين، مشروع أمة لا ميدان مشروعٍ طائفي.

 وليس الأمر هنا، صبٌ على الجراج ولا الغزل في التبكيت على اجتهادات المقاومة، ولكن في حاجة الأمة الضرورية، في انقاذ ذاتها وإنقاذ فلسطين عبر درب التحرير، تحريرٌ قال عنه سيد المقاومة أحمد ياسين إن سقوط الصهيونية فيه، ليس في مقدور الحركة ولا مسؤوليتها الشرعية، ولكن مهمة المقاومة هنا بقاء جذوة الجهاد، ودور المقاومة أن توصل الأمانة إلى الأجيال، وعلى المستوى العاطفي والوجداني، فإن رهان الصهيونية العربية باجتثاث هذه العقيدة، وهم أبله، فلو كانت الإبادة تمنع الاستقلال، لحققتها فرنسا في الجزائر.

 لكن هناك حاجة ماسة للخروج من الخطاب الإسلامي الشعبوي، الذي هو اليوم جزء من المشكلة، لا الحل، وإعادة القضية إلى ضمير الأمة الجمعي، وتحريك كل مبادرة وقدرة في الأوساط الأممية لا حصرها في الحركية الحزبية، وتقلبات توجهاتها، بين طهران وغيرها.

  واستثمار روح التضامن التي تحرق منصات الزور الصهيوني العربي، في التفاف ضمير الأمة المخلص حول قُداس الشهداء، وهذا القداس، قد يحيط به حشد من الأوباش والمتصهينين العرب، لكن الوقوف عندهم يخدمهم، والمضي في مشروع الأمة الجديد، يهدمهم ويهدم هيكل الإرهاب فوق رؤوسهم.

موضوعات ذات صلة

بن غفير وسموتريتش الأكثر تطرفا في حكومة نتنياهو.. لماذا يتعلق في حبالهما وما سر قوتهما؟

جريمة حرب جديدة.. إسرائيل تفتح النار على طلاب المساعدات في غزة وتقتل 25

سفير أمريكا بإسرائيل.. لن نسمح بإنشاء دولة فلسطينية

Tags: التقاطع الجيوسياسي بين الغرب الصهيوني وطهرانالثورة الطائفية لطهرانالخطاب الإسلامي الشعبويالشيخ أحمد ياسينالصهيونية العربيةالقوة الطائفية الإيرانيةالميلشيات الإيرانيةالهلال الخصيبتطبيع الفكرة الصهيونيةسيد المقاومة أحمد ياسينفلسطينمشروع طهرانمهنا الحبيل
ShareTweet
مهنا الحبيل

مهنا الحبيل

باحث سعودي مستقل- مدير المركز الكندي للاستشارات الفكرية

Related Posts

بحوث ودراسات

علاء أبو بكر يكتب: محددات التعامل السوري مع الاحتلال

13 يونيو، 2025
بحوث ودراسات

إبراهيم مشارة يكتب: شوقي في مرآة أصدقائه

12 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

“من قال لا إله إلا الله دخل الجنة”..مجموعة قصص تعليمية إسلامية للأطفال

14 يونيو، 2025

من هو أحمد وحيدي قائد الحرس الثوري الذي استعاد توازن إيران بعد ساعات من لدغة إسرائيل

14 يونيو، 2025

16 يونيو.. تسليم جوائز الفائزين بمسابقة “التعليم في عالم مابعد كورونا”

14 يونيو، 2025

السلطات الليبية تمنع قافلة الصمود من العبور لأجل غزة

14 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

“من قال لا إله إلا الله دخل الجنة”..مجموعة قصص تعليمية إسلامية للأطفال

14 يونيو، 2025

من هو أحمد وحيدي قائد الحرس الثوري الذي استعاد توازن إيران بعد ساعات من لدغة إسرائيل

14 يونيو، 2025

16 يونيو.. تسليم جوائز الفائزين بمسابقة “التعليم في عالم مابعد كورونا”

14 يونيو، 2025

السلطات الليبية تمنع قافلة الصمود من العبور لأجل غزة

14 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

“من قال لا إله إلا الله دخل الجنة”..مجموعة قصص تعليمية إسلامية للأطفال

14 يونيو، 2025

من هو أحمد وحيدي قائد الحرس الثوري الذي استعاد توازن إيران بعد ساعات من لدغة إسرائيل

14 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?