جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء أقلام حرة

هل يزاحم ملالي إيران «سايكس بيكو» وأمريكا لإعادة ترتيب المنطقة؟

مضر أبو الهيجاء by مضر أبو الهيجاء
28 يونيو، 2024
in أقلام حرة
0

بقلم: مضر أبو الهيجاء

أبدأ بالإشارة لنموذج مرسي والغنوشي وأردوغان وجدلية علاقة أمريكا بإيران.

 ينتسب القادة الثلاثة للمرجعية والخلفية والبنية الفكرية والتجربة الإخوانية.

1/ الدكتور محمد مرسي الرئيس المصري والزعيم الإخواني.

2/ الشيخ راشد الغنوشي رئيس البرلمان التونسي، ومؤسس الاتجاه الإسلامي ثم حركة النهضة الإسلامية التونسية.

3/ السيد أردوغان رئيس الجمهورية التركية ابن التجربة الإسلامية التركية وتلميذ المفكر نجم الدين أربكان ومؤسس حزب العدالة والتنمية الحاكم في السياسة التركية.

رغم الفروق الواضحة بين الشخصيات الثلاثة حيث يعتبر مرسي أكثرهم أصولية وإسلامية وسلفية في الفكر والممارسة، كما يعتبر الغنوشي رائد مدرسة التجديد الأصولي على خطى شيخه الترابي، كما يعتبر أردوغان أكثرهم براغماتية وتماهيا مع المشروع السياسي العلماني في جانب الممارسة.

ورغم رفض مرسي التجاوب مع الإدارة الأمريكية في صياغاته المنهجية والفكرية والدستورية والسياسية دون أن يدخل معها في احتراب، ورغم غزل الغنوشي الإدارة الأمريكية في كل جوانب الحياة السياسية والدستورية كل صباح ومساء، ورغم قبول أردوغان وجود قاعدة أمريكية في تركيا وتجاوبه السياسي والعسكري معها في ضبط حدوده وتفاعلاته مع قضايا المنطقة الساخنة وعدم تجاوزه لإرادتها ورؤيتها في عدة ملفات.

إلا أن الثلاثة كانوا ولا يزالون أعداء في المنظور والسلوك السياسي الأمريكي، حيث تعاملت أمريكا من الناحية السياسية والعسكرية وفق مسطرة القياس والعداء الديني، فانقلبت وقتلت كبيرهم السلفي، ثم انقلبت وسجنت أوسطهم التجديدي، وانقلبت وخنقت وضيقت وحاصرت ثالثهم الإسلامي العلماني.

من الواضح أن الرؤية الأمريكية تزداد قسوة وصلابة وصرامة في التعامل مع الشخصيات الإسلامية النافذة بحسب مدى ثباتها وتمسكها بالتصور القرآني والإسلامي وبحسب انحيازها لأمتها ودفاعها عن قضاياها خارج المفهوم القطري والعرقي والجهوي، وبناء عليه قتلت مرسي وسجنت الغنوشي وخنقت وضيقت على أردوغان.

في المقابل كيف تعاملت الإدارات الأمريكية جميعها وخلال كامل نصف القرن الأخير مع ملالي إيران وحرسها الثوري وميليشياتها التي تطلق شعارات ضخمة في العداء الديني لأمريكا معلنة الاحتراب السياسي معها، بل وتضرب وتهدد سفنها وقواعدها؟

إن السؤال لا يحتاج إلى جواب لأن واقع التجربة خلال الحرب العراقية الإيرانية ثم قبل الربيع العربي وإسقاط بغداد ثم أثناء حقبة الثورات لاسيما في اليمن والشام وصولا لمرحلة ما بعد الربيع العربي، يشير بوضوح إلى أن أمريكا التي جلبت الخميني من باريس قبل نصف قرن، لم ولن تتنازل عن مركزية الدور الإيراني في المنطقة، ورفد المشروع الإيراني بما يلزمه ليبقى قويا في ضبط وإدارة شؤون المنطقة العربية إلى جانب إسرائيل الهشة والمكلفة والضعيفة.

تاريخ وسلوك سياسي يشير إلى حجم مخاطر المشروع الإيراني على الهوية الثقافية الإسلامية الجامعة للأمة، وحجم التهديد والإفشال لوحدتها السياسية المستهدفة من كل الجماعات الإسلامية وعموم المكونات العربية.

فهل سينتبه التيار السلفي المتهاون في النظر للعلاقة بين القضية الفلسطينية وإيران ويعي عمق وحجم المخاطر (الشيخ فايز الكندري نموذجا)، وهل سيكف الإسلاميون الجدد عن تسطيح الوعي الإسلامي بتسويغ علاقة حركة حماس مع العدو الإيراني من خلال قصة لجوء النبي صلى الله عليه وسلم للمشرك -غير المعادي- المطعم بن عدي -المختار الشنقيطي نموذجا-؟

إن المشروع الإيراني بعد ثورات الربيع العربي يشكل خطراً وجوديا على الهوية العربية الإسلامية، فإيران قبل الربيع العربي كانت في حاجة لأمريكا لتحمي توسعها من المحيط العربي، ولكن أمريكا بعد ثورات الربيع العربي هي الأحوج لإيران وملاليها لتضبط دول المنطقة كما برهنت على ذلك في معركة الطوفان، ولتضمن أفول الحلم العربي والإسلامي الذي كان عنوانا حقيقيا لكل ثورات شعوب المنطقة.

من الفاجع ألا يتوقف الغافلون أمام موقف سياسي وخطوة ثقافية، فأما الأول فهو تناغم وتخادم إيراني أمريكي حيث تنازلت إيران عن غزة وحماس حتى تحقق سقوط غزة وهلاك أهلها وتقزمت حركة حماس حتى أصبحت مكتبا صغيرا في طهران، وأما الثاني فهو الحديث والتوجيه العالي لخامنئي بفرض عيد الغدير في العراق وطلبه للأمة الإسلامية للاحتفال به انطلاقا من أن مقام الولاية أعلى من مقام النبوة!

إن غياب عقول كثير من السياسيين والدعاة -حيث طارت عقولهم مع الصواريخ الإيرانية فلم تنفجر الصواريخ ولم ترجع العقول- كما أن خفوت دور العلماء سيتسبب في انزياح طوعي سياسي لشباب وشعوب المسلمين نحو إيران ثم ينتقل إلى تبشير ثقافي يبدل هويتهم وأفهامهم الدينية، ليصبحوا بعدها حرابا سنية تقطع رؤوسنا في بلادنا العربية متقربة الى الله وحالمة بتحرير فلسطين!

مضر أبو الهيجاء فلسطين-جنين 28/6/2024

Tags: الأمة الإسلاميةالإدارة الأمريكيةالتجربة الإسلامية التركيةالجمهورية التركيةالحرب العراقية الإيرانيةالدكتور محمد مرسيالربيع العربيالشيخ راشد الغنوشيالمشروع الإيرانيالنبي صلى الله عليه وسلمالهوية الثقافية الإسلاميةالهوية العربية الإسلاميةتحرير فلسطينحركة حماسسايكس - بيكوعيد الغديرمضر أبو الهيجاءملالي إيراننجم الدين أربكان
ShareTweet
مضر أبو الهيجاء

مضر أبو الهيجاء

Related Posts

الشيخ الدكتور عبد الرزاق قسوم
أقلام حرة

في ضيافة عالم: الدكتور عبد الرزاق قسوم… العالم الموسوعي والمفكر المجاهد

23 يونيو، 2025
د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة
أقلام حرة

د. نصر فحجان يكتب: (فبأي آلاء ربكما تكذبان)..

23 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

أمة بلا بوصلة: أزمة القرار في الوطن العربي

23 يونيو، 2025
«حلمنا لم ينته».. ريفيرو يوجه رسالة قوية قبل مواجهة الأهلي وبورتو في كأس العالم للأندية

«حلمنا لم ينته».. ريفيرو يوجه رسالة قوية قبل مواجهة الأهلي وبورتو في كأس العالم للأندية

23 يونيو، 2025
باريس سان جيرمان يهزم سياتل بثنائية ويتأهل إلى دور الـ16 في مونديال الأندية

باريس سان جيرمان يهزم سياتل بثنائية ويتأهل إلى دور الـ16 في مونديال الأندية

23 يونيو، 2025

ترمب يسخر من الهجوم الإيراني ويبشر بالسلام

23 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

أمة بلا بوصلة: أزمة القرار في الوطن العربي

23 يونيو، 2025
«حلمنا لم ينته».. ريفيرو يوجه رسالة قوية قبل مواجهة الأهلي وبورتو في كأس العالم للأندية

«حلمنا لم ينته».. ريفيرو يوجه رسالة قوية قبل مواجهة الأهلي وبورتو في كأس العالم للأندية

23 يونيو، 2025
باريس سان جيرمان يهزم سياتل بثنائية ويتأهل إلى دور الـ16 في مونديال الأندية

باريس سان جيرمان يهزم سياتل بثنائية ويتأهل إلى دور الـ16 في مونديال الأندية

23 يونيو، 2025

ترمب يسخر من الهجوم الإيراني ويبشر بالسلام

23 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

أمة بلا بوصلة: أزمة القرار في الوطن العربي

23 يونيو، 2025
«حلمنا لم ينته».. ريفيرو يوجه رسالة قوية قبل مواجهة الأهلي وبورتو في كأس العالم للأندية

«حلمنا لم ينته».. ريفيرو يوجه رسالة قوية قبل مواجهة الأهلي وبورتو في كأس العالم للأندية

23 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?