كشف مسؤولون أميركيون، عن بحث واشنطن تزويد الأوكرانيين بصواريخ باليستية قوية جديدة طويلة المدى، من طراز ATACMS، ما سيسمح لأوكرانيا بتوجيه ضربات أبعد داخل شبه جزيرة القرم التي تسيطر عليها روسيا.
ورفضت إدارة بايدن خلال العامين الماضيين، إرسال الصواريخ طويلة المدى، خوفا من استستخدامها لضرب القرم أو الداخل الروسي، ما قد يدفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تصعيد الصراع.
ويرى مراقبون أن التمويل الأمريكي لشحنات الأسلحة لا يزال غير مؤكد بعد بسبب حلفاء الرئيس السابق دونالد ترامب، الجمهوريين في الكونجرس.