جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الرياضي

يوسف أيمن: قضيت فترة كبيرة في صفوف فرق الناشئين.. وأدين بالفضل لهؤلاء

محمود زعقوق by محمود زعقوق
21 يوليو، 2024
in الأمة الرياضي
0
يوسف أيمن

يوسف أيمن

الأمة الرياضي | يوسف أيمن، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، والمنضم حديثًا من نادي الدحيل القطري على سبيل الإعارة، اختص الموقع الرسمي للنادي بهذا الحوار الشامل، الذي تحدث فيه في كافة الاتجاهات، كاشفًا جانبًا كبيرًا من طموحاته مع الأهلي والعلاقة الوطيدة التي تربطه بزملائه في الفريق، كما تطرق إلى الحديث عن مفاوضات انتقاله والفترة التي قضاها في فرق الناشئين بالنادي والمدربين الذين يدين لهم بالفضل في هذه المرحلة من حياته، وغيرها من الأمور المهمة التي كشفها مدافع الأهلي الجديد في هذا الحوار الشامل.

استهل يوسف أيمن حديثه وقال إن حلم حياته تحقق باللعب للنادي الأهلي الأكبر عربيًّا وإفريقيًّا، وإنه يشعر بفخر كبير بالعودة من جديد للبيت الذي تربى به – النادي الأهلي – وإنه يتمنى أن يكون إضافة تسهم في إسعاد الجماهير، وأن يكون دائمًا عند حسن ظنهم وظن جميع المسئولين في النادي.

أضاف يوسف أيمن أن الأجواء في النادي الأهلي ليست غريبة عليه، فهو حتى هذه اللحظة لم ينسَ الفترة التي قضاها في صفوف فرق الناشئين وأكاديمية الأهلي، ويعرف طبيعة العمل في النادي، والمكانة الكبيرة التي يحتلها الأهلي سواء على الصعيد المحلي أو الصعيدين العربي والإفريقي.

وعن اللاعبين المقربين له بالفريق حاليًّا قال إن الثلاثي أحمد عبد القادر ومحمد عبد المنعم ومصطفى شوبير من زملائه بقطاع الناشئين وتجمعه بهم علاقة طيبة حتى الآن، موجهًا التحية إلى كل مدربيه في القطاع، وعلى رأسهم أمين عرابي ومشير حنفي وتامر حفني.

واستطرد قائلًا: «يجمعني بأحمد عبد القادر تحدٍّ من نوع خاص منذ مرحلة الناشئين وصراع لا ينتهي بيني وبينه كمهاجم ومدافع».

واستكمل: «التقيت بلاعبي الأهلي مؤخرًا خلال فترة الراحة، وكان اللقاء وديًّا للغاية، وتطرقنا إلى الحديث في أمور عدة، كما تحدثنا عن أجواء الفريق حاليًّا في ظل ضغط المباريات والمنافسة على بطولة الدوري».

وعن المفاوضات التي جرت بين الأهلي والدحيل القطري قال يوسف أيمن: «بدأ التفاوض في شهر يناير الماضي باستفسار، ثم تطورت بعد ذلك حتى انتهت مؤخرًا بإعلان الانضمام رسميًّا.. وبالمناسبة أريد أن يعلم الجميع أن تدخل الكابتن محمود الخطيب كان عاملًا مهمًّا في إتمام الصفقة، ولهذا أود أن أشكره، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنه وثقته بي».

وأوضح يوسف أيمن قائلًا: «تلقيت بعض العروض من الدوري السعودي، لكني فضلت بالطبع الانتقال للأهلي وتمسكت بهذا الأمر، حتى انتهت المفاوضات، وأصبحت حاليًّا لاعبًا في الفريق، وأنا سعيد جدًّا بالعودة وبالانضمام لأسرة الأهلي».

وشدد يوسف أيمن على أنه استفاد كثيرًا من فترة احترافه في الدوري البلجيكي، مؤكدًا أنها كانت فترة قاسية وصعبة بسبب صغر سنه، ولكنه حقق أكبر استفادة منها على المستويين الشخصي والفني.

وعن الضغوط التي يواجهها الأهلي بشكل مستمر وصعوبة المنافسة مع المدافعين، قال يوسف أيمن: «إن الأهلي لا يقبل إلا بالعلامة الكاملة والفوز بكل البطولات، وإنه سوف يسعى في كل يوم وكل مباراة لإثبات نفسه، حتى يكون عند حسن ظن الجهاز الفني والجماهير».

وأضاف: «خط دفاع الأهلي يمتلك ٣ لاعبين أساسيين في المنتخب، مما يدل على قوة المنافسة بين المدافعين، الأمر الذي يصب في مصلحة الفريق، لأننا نشارك في بطولات كثيرة، والفريق يحتاج إلى جميع اللاعبين في أفضل حالة من الجاهزية البدنية والفنية».

وعن ذكريات تشجيع الأهلي قال يوسف أيمن: «أشجع الأهلي منذ الطفولة، وأسرتي كلها أهلاوية. ولهذا سعادتي تضاعفت بالعودة للأهلي من جديد، وباللعب أمام جماهير النادي التي تعد العامل الأساسي والقاسم المشترك في جميع النجاحات وبطولات الأهلي على مر العصور».

واستكمل يوسف أيمن: «البطولات القادمة صعبة، لكن الأهلي قادر على الاستمرار بنفس الوتيرة المميزة من المنافسة وحصد كل الألقاب، وأتمنى على المستوى الشخصي التتويج بالبطولة الإفريقية التي يطالبني بها الجمهور من الآن».

وعن لاعبه المفضل قال يوسف أيمن إن المدافع الإسباني سيرجيو راموس هو لاعبه المفضل، فيما يرى محمد عبد المنعم المدافع الأفضل في مصر وإفريقيا، مشيرًا إلى أن المنافسة مع «منعم» وبقية المدافعين تصب في مصلحة الفريق.

واختتم يوسف أيمن بأنه كان يتمنى اللعب بجوار نجم الأهلي السابق محمد أبو تريكة، مشيرًا إلى أنه تجمعه به علاقة طيبة، وكان آخر من وجه له النصيحة قبل الوصول إلى القاهرة والانضمام إلى صفوف الأهلي.

ووجه يوسف أيمن رسالة إلى جمهور الأهلي، مؤكدًا أنهم السند والداعم الأساسي للفريق، وأنه سوف يبذل أقصى جهده لإسعادهم.

 

Tags: الأمة الرياضيالأهلي المصريمحمود زعقوقيوسف أيمن
ShareTweet
محمود زعقوق

محمود زعقوق

Related Posts

رسميًا.. الكشف عن جدول الدوري المصري الممتاز 2025-2026 بمشاركة 21 فريقًا
الأمة الرياضي

رسميًا.. الكشف عن جدول الدوري المصري الممتاز 2025-2026 بمشاركة 21 فريقًا

27 يوليو، 2025
قرعة كأس عاصمة مصر 2025-2026.. 21 فريقًا في 3 مجموعات وصدامات قوية من البداية
الأمة الرياضي

قرعة كأس عاصمة مصر 2025-2026.. 21 فريقًا في 3 مجموعات وصدامات قوية من البداية

27 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025
دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

27 يوليو، 2025

بمناسبة اليوم العالمي للشطرنج..لاعبين مصريين وروس يتنافسون للفوز

27 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025
دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

27 يوليو، 2025

بمناسبة اليوم العالمي للشطرنج..لاعبين مصريين وروس يتنافسون للفوز

27 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?