جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

“يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً”.. للشاعر العبّاسي “صالح بن عبد القدوس”

الأمة الثقافية by الأمة الثقافية
8 أبريل، 2025
in الأمة الثقافية
0
الشعر العربي

الشعر العربي

‏القصيدة التي لم يشتهر منها غير بيتٍ واحد:

يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً/

ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ/

رغم أهمية البيت الذي يليه ولكن الناس لم تُعِره بالا:

وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ/

فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ/

كل بيت في هذه القصيدة يعادل كتابا ..

——————————

صَرَمَت حِبَالَكَ بعد وَصْلِك زينبُ

والدَّهْرُ فِيهِ تَصَرُّمٌ  وَتَقَلُّبُ

نَشَرتْ ذَوَائِبَهَا التي تَزْهُو بها

سُوداً  وَرَأْسُكَ كالنَّعَامَةِ أَشْيَبُ   

واسْتَنْفَرَتْ لمَّا رأتْكَ وَطَالَمَا

كَانَتْ تَحِنُّ إِلى لِقَاكَ وَتَرْهَبُ   

وَكَذَاكَ وَصْلُ الغَانِيَاتِ فإنَّهُ

آلٌ ببلقعةٍ وبرقٌ خلَّبُ   

فَدَعِ الصِّبا فَلَقَدْ عَدَاكَ زَمَانُهُ

وَازْهَدْ فَعُمْركَ مِنْهُ ولَّى الأطْيَبُ   

ذَهَبَ الشَّبَابُ فَمَا لَهُ مِنْ عَوْدَةٍ

وَأَتَى المَشِيبُ فَأَيْنَ مِنْهُ المَهْرَبُ؟   

ضَيْفٌ ألَمَّ إلَيْكَ لَمْ  تَحْفِلْ بِهِ

فَتَرَى لَهُ أَسَفاً وَدَمْعاً يُسْكَبُ   

دَعْ عَنْكَ مَا قَدْ فَاتَ فِي زَمَنِ الصِّبا

واذكُرْ ذُنُوبَك وَابْكِهَا يَا مُذْنِبُ   

واخْشَ مُنَاقَشَةَ الحِسَابِ فَإنَّهُ

لا ىبُدَّ يُحْصَى مَا جَنَيْتَ وَيُكْتَبُ   

لَمْ يَنْسَهُ المَلَكَانِ حِينَ نَسِيتَهُ

بَلْ أثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلعَبُ   

والرُّوحُ فِيكَ وَدِيعَةٌ أُودِعْتَهَا

سَتَرُدُّهَا بِالرَّغْمِ مِنْكَ وَتُسْلَبُ   

وَغُرُورُ دُنْيَاكَ التِي تَسْعَى لَهَا

دَارٌ حَقِيقَتُهَا مَتَاعٌ يَذْهَبُ   

وَالليلُ فَاعْلَمْ وَالنَّهَارُ كِلاهُمَا

أنْفَاسُنَا فِيهَا تُعَدُّ وتُحْسَبُ   

وَجَمِيعُ مَا حَصَّلْتَهُ وَجَمَعْتَهُ

حَقاً يَقِيناً بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ   

تَبَّاً لِدَارٍ لا يَدُومُ  نَعِيمُهَا

وَمَشِيدُهَا عَمَّا قَلِيلٍ يُخْرَبُ   

فَاسْمَعْ هُدِيتَ نَصَائِحاً أوْلاَكَها

بَرٌّ لبيبٌ عَاقِلٌ مُتَأدِّبُ   

صَحِبَ الزَّمَانَ وَأهْلَهُ مُسْتَبْصِراً

وَرَأَى الأُمورَ بمَا تَؤُوبُ وَتَعْقُبُ   

هَدْى النَّصِيحَةَ فَاتَّعِظْ بمَقَالِهِ

فَهُوَ التقِيُّ اللَّوْذَعِيُّ الأدْرَبُ   

لا تَأْمَنِ الدَّهْرَ الصُّرُوفَ فإنَّهُ

لا زَالَ قِدْماً للرِّجَالِ يُهَذِّبُ   

وَكَذَلِكَ الأيَّامُ فِي غَدَوَاتِهَا

مَرَّتْ يُذَلُّ لَهَا الأعَزُّ الأنْجَبُ   

فَعَلَيْكَ تَقْوَى اللهِ فَالْزَمْهَا تَفُزْ

إنَّ التَّقِيَّ هُوَ البَهِيُّ الأهْيَبُ   

وَاعْمَلْ لِطَاعَتِهِ تَنَلْ مِنْهُ الرِّضَا

إنَّ المُطِيعَ لِرَبِّه لمُقرَّبُ   

وَاقْنَعْ فَفي بَعْضِ القَنَاعَةِ رَاحَةٌ

وَاليَأْسُ مِمَّا فَاتَ فَهُوَ المَطْلَبُ   

وَإذَا طُعِمتَ كُسِيتَ ثَوْبَ مَذَلَّةٍ

فَلَقَدْ  كُسِي ثَوْبَ المَذلَّةِ أشْعَبُ   

وَتَوَقَّ مِنْ غَدْرِ النِّسَاءِ خِيَانَةً

فَجَمِيعُهُنَّ مَكَائِدٌ لَكَ تُنصَبُ   

لا تَأْمَنِ الأنْثَى حَيَاتَكَ إنَّها

كالأُفعُوَانِ يُراعُ مِنْهُ الأنيُبُ   

لا تَأْمَنِ الأنْثَى زَمَانَكَ كُلَّهُ

يَوْماً وَلَوْ حَلَفَتْ يَمِيناً  تَكْذبُ   

تُغْرِي بطِيبِ حَدِيثِها وَكَلامِهَا

وَإذَا سَطَتْ فَهي الثَّقِيلُ الأشْطَبُ 

وَالْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّةِ لا تَكُنْ

مِنْهُ زَمَانَكَ خَائِفاً تَتَرَقَّبُ   

إنَّ الحَقُودَ وَإنْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

فَالْحِقْدُ بَاقٍ فِي الصُّدُورِ مُغَيَّبُ   

وَإذَا الصَّدِيقُ رَأَيْتَهُ مُتَمَلِّقاً

فَهُوَ العَدُوُّ وَحَقُّهُ يُتَجَنَّبُ   

لا خَيْرَ فِي وُدِّ امرِئٍ مُتَمَلِّقٍ

حُلْوِ اللسَانِ وَقَلْبُهُ يَتَلَهَّبُ   

يَلْقَاكَ يَحْلِفُ أنَّهُ بكَ وَاثِقٌ

وإذَا تَوَارَى عَنْكَ فَهْوَ العَقْرَبُ   

يُعْطِيكَ مِنْ طَرَفِ اللِّسَانِ حَلاوَةً

وَيَرُوغُ عَنْكَ كَمَا يَرُوغُ الثَّعْلَبُ   

وَاخْتَرْ قَرِينَكَ وَاصْطَفِيهِ تَفَاخُراً

إنَّ القَرِينَ إلى المُقَارَنِ يُنْسَبُ   

إنَّ الغَنِيَّ مِنَ الرِّجَالِ مُكَرَّمٌ

وَتَرَاهُ يُرْجَى مَا لَدَيْهِ وَيُرْهَبُ   

ويُبَشُّ بالتَّرْحِيبِ عِنْدَ قُدُومِهِ

وَيُقَامُ عِنْدَ سَلامِهِ وَيُقَرَّبُ   

وَالفَقْرُ شَيْنٌ للرِّجَالِ فَإنَّهُ

يُزْرَى بِهِ الشَّهْمُ الأرِيبُ الأنْسَبُ   

وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ للأقَارِبِ كُلِّهِمْ

بتَذَلُّلٍ وَاسْمَحْ لَهُمْ إنْ أذْنَبُوا   

وَدَعِ الكَذُوبَ فَلا يَكُنْ لَكَ صَاحِباً

إنَّ الكَذُوبَ لبئْسَ خِلاً يُصْحَبُ   

وَذَرِ الحَسُودَ وَلَوْ صَفَا لَكَ مَرَّةً

أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتَجْلَبُ    

وَزِنِ الكَلامَ إذا نَطَقْتَ وَلا تَكُنْ

ثَرْثَارَةً  فِي كُلِّ نَادٍ تَخْطُبُ   

وَاحْفَظْ لِسَانَكَ وَاحْتَرِزْ مِنْ لَفْظِهِ

فَالْمَرْءُ يَسْلَمُ باللِّسَانِ وَيَعْطَبُ   

والسِّرَ فَاكْتُمْهُ وَلا تَنْطِقْ بِهِ

فَهُوَ الأسِيرُ لَدَيْكَ إذْ لا يُنْشَبُ   

وَاحْرَصْ عَلَى حِفْظِ القُلُوبِ مِنَ الأذَى

فَرُجُوعُهَا بَعْدَ التَّنَافُرِ يَصْعُبُ   

إنَّ القُلُوبَ إذا تَنَافَرَ وُدُّهَا

شِبْهُ الزُّجَاجَةِ كَسْرُهَا لا يُشْعَبُ   

وَكَذَاكَ سِرُّ المَرْءِ إنْ لَمْ يَطْوِهِ

نَشَرَتْهُ ألْسِنَةٌ تَزِيدُ وَتَكْذِبُ 

لا تحْرَصَنْ فَالْحِرْصُ لَيْسَ بزَائِدٍ

فِي الرِّزْقِ بَلْ يُشْقِي الحَرِيصَ وَيُتْعِبُ   

وَيَظَلُّ مَلْهُوفاً يَرُومُ تَحَيُّلاً

وَالرِّزْقُ لَيْسَ بِحِيلَةٍ يُسْتَجْلَبُ   

كَمْ عَاجِزٍ فِي النَّاسِ يُؤْتَى رِزْقَهُ

رغْداً ويُحْرَمُ كيِّسٌ ويُخيَّبُ   

أدِّ الأمَانَةَ وَالخِيَانَةَ فَاجْتَنِبْ

وَاعْدِلْ وَلا تَظْلِمْ يَكُنْ لَكَ مَكْسبُ   

وَإذَا بُلِيتَ بنَكْبَةٍ فَاصْبِرْ لَهَا

مَنْ ذَا رَأَيْتَ مُسََلَّماً لا يُنْكَبُ   

وَإذَا أَصَابَكَ فِي زَمَانِكَ شِدَّةٌ

وَأَصَابَكَ الخَطْبُ الكَرِيهُ الأصْعَبُ   

فادعُ لِرَبِّكَ إنَّهُ أدْنَى لِمَنْ

يَدْعُوهُ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ وَأقْرَبُ   

كُنْ مَا اسْتَطَعْتَ عَنِ الأنَامِ بِمَعْزِلٍ

إنَّ الكَثِيرَ مِنَ الوَرَى لا  يُصْحَبُ   

وَاجْعَلْ جَلِيسَكَ سَيِّداً تَحْظَ بِهِ

حَبْراً لَبِيباً عَاقِلاً يَتَأَدَّبُ   

وَاحْذَرْ مِنَ المَظْلُومِ سَهْماً صَائِباً

وَاعْلَمْ بأنَّ دُعَاءَهُ لا يُحْجَبُ   

وَإذَا رَأَيْتَ الرِّزْقَ ضَاقَ ببَلْدَةٍ

وَخَشِيتَ فِيها أنْ يَضِيقَ المَكْسَبُ   

فَارْحَلْ فَأَرْضُ اللهِ وَاسِعَةُ الفَضَا

طُولاً وَعَرْضاً شَرْقُها وَالمَغْرِبُ   

فَلَقَدْ نَصَحْتُكَ إنْ قَبِلْتَ نَصِيحَتِي

فَالنُّصْحُ أغْلَى مَا يُبَاعُ وَيُوهَبُ   

خُذْهَا إِلَيْكَ قَصِيدَةً مَنْظُومَةً

جَاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ   

حِكَمٌ وَآدَابٌ  وَجُلُّ مَوَاعِظٍ

أمْثَالُهَا لِذَوِي البَصَائِرِ تُكْتَبُ   

فَاصْغِ لِوَعْظِ قَصِيدَةٍ أَوْلاَكَها

طَوْدُ العُلومِ الشَّامِخَاتِ الأهْيَبُ   

أعْنِي عَليّاً وَابْنَ عَمَّ مُحَمَّدٍ

مَنْ نَالَهُ الشَّرفُ الرَّفِيعُ الأنْسَبُ   

يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى النَّبيِّ وَآلِهِ

عَدَدَ الخَلائِقِ حَصْرُها لا يُحْسَبُ

Tags: الأمة الثقافيةجريدة الأمة الإلكترونيةشعرصالح بن عبد القدوسيُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً
ShareTweet
الأمة الثقافية

الأمة الثقافية

Related Posts

كنز الذاكرة المسرحية يعود للحياة: مكتبة القومي للمسرح والموسيقى تجدد مقتنياتها بموسوعة نادرة
الأمة الثقافية

كنز الذاكرة المسرحية يعود للحياة: مكتبة القومي للمسرح والموسيقى تجدد مقتنياتها بموسوعة نادرة

27 يونيو، 2025
الأحد.. توقيع الطبعة العربية من كتاب "كان ياما كان في القدس" بالقومي للترجمة.
الأمة الثقافية

الأحد.. توقيع الطبعة العربية من كتاب “كان ياما كان في القدس” بالقومي للترجمة.

27 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
رسميًا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي بعد موسم كارثي

رسميًا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي بعد موسم كارثي

27 يونيو، 2025

معوّقات عدة أمام عودة اللاجئين السوريين من تركيا

27 يونيو، 2025
حرب إيران وإسرائيل: بين نيران الشرق ووساطات القوى الكبرى

الهجمات علي إيران تدخل التطبيع بين السعودية والكيان النفق المظلم

27 يونيو، 2025
د. فيصل بن علي البعداني.. دكتواره في الدراسات الإسلامية، كاتب وباحث يمني

د. فيصل بن علي البعداني يكتب: حتى لا تنسى غزة!!

27 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

رسميًا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي بعد موسم كارثي

رسميًا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي بعد موسم كارثي

27 يونيو، 2025

معوّقات عدة أمام عودة اللاجئين السوريين من تركيا

27 يونيو، 2025
حرب إيران وإسرائيل: بين نيران الشرق ووساطات القوى الكبرى

الهجمات علي إيران تدخل التطبيع بين السعودية والكيان النفق المظلم

27 يونيو، 2025
د. فيصل بن علي البعداني.. دكتواره في الدراسات الإسلامية، كاتب وباحث يمني

د. فيصل بن علي البعداني يكتب: حتى لا تنسى غزة!!

27 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

رسميًا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي بعد موسم كارثي

رسميًا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي بعد موسم كارثي

27 يونيو، 2025

معوّقات عدة أمام عودة اللاجئين السوريين من تركيا

27 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?