تقارير

2000 إسرائيلي يغادرون هولندا عقب أحداث أمستردام .. واليوم ذكرى وفاة أتاتورك  

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
السادة المتابعين الكرام..
طابَ مساؤُكم.. 

نقدم لكم موجز أنباء «الأمة» ليوم الأحد.. وإلى العناوين: 

  • تركيا تُحيي ذكرى وفاة أتاتورك بالصمت 
  • 2000 إسرائيلي يغادرون هولندا بعد أحداث شغب أمستردام 
  • ارتفاع معدل التضخم في مصر  
  • كتائب القسام تفتك بقوات إسرائيلية في بيت لاهيا   
  • ألمانيا تحتفل بالذكرى 35 لسقوط جدار برلين 

أحيت تركيا اليوم الأحد، الذكرى 86 على وفاة مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس الجمهورية التركية. 

ومع انطلاق صفارات الإنذار في الساعة 09.05 صباحا، توقفت حركة السير ووقف المواطنون، في الشوارع والساحات والمنازل، على حد سواء، دقيقة صمت على روح أتاتورك. 

وتوافد الزوار على غرفة أتاتورك بقصر دولمة بهجة، حيث وافته المنية قبل 86 عاما.   

وعندما انطلقت صفارات الإنذار في الساعة 09.05، بتوقيت وفاة أتاتورك، نزل الركاب من سياراتهم ووقفوا دقيقة صمت. 

وأقيمت مراسم وضع إكليل الزهور على النصب التذكاري لأتاتورك في أنقرة، وعزف النشيد الوطني، وتكرر الأمر في عدد من الولايات التركية. 

وتوفي مصطفى كمال أتاتورك أول رئيس للجمهورية التركية في 10 نوفمبر 1938. 

******* 

أجلت إسرائيل، ما يقرب من 2000 إسرائيلي من هولندا، بعد أحداث الشغب والاستفزاز التي وقعت قبل يومين في أمستردام بين مشجعين إسرائيليين ومسلمين. 

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن الشرطة الهولندية تعمل على تحليل مقاطع الفيديو التي نُشرت في شبكات التواصل الاجتماعي بشأن أحداث أمستردام ليلة الخميس الماضي، في حين تجرى الحكومة تحقيقا في احتمالية ورود إشارات تحذيرية من تل أبيب قبل الأحداث. 

واندلعت صدامات مع مشجعين صهاينة عقب قيام بعضهم بتمزيق أعلام فلسطين وترديد شعارات معادية للعرب والفلسطينيين. 

ونقلت وسائل إعلام هولندية عن مسئولة في الشرطة قولها إن الشرطة تعمل على التعرف على المنخرطين في تلك الأعمال رغم أن العملية معقدة وتتطلب وقتا طويلا. 

وأضافت المسئولة أن الشرطة مصممة على معرفة هويات الأشخاص الذين ظهروا في هذه الفيديوهات وقد شكلت فريقا خاصا لجمع الأدلة من كاميرات المراقبة في المدينة وسواها. 

*******

كشفت بيانات رسمية بأن معدل التضخم السنوي في مدن مصر واصل ارتفاعه خلال شهر أكتوبر 2024، للشهر الثالث على التوالي مسجلاً 26,5 في المئة مقابل 26,4 في المئة في سبتمبر الماضي. 

وبحسب البيانات الصادرة اليوم الأحد، فإن معدل التضخم الشهري في مدن مصر سجل ارتفاعا بلغ 1,1 في المئة في أكتوبر 2024، مقارنة بالارتفاع الشهري البالغ 2,1 في المئة في سبتمبر 2024. 

ويستمر تأثير زيادة أسعار الوقود الأخيرة التي أقرتها الحكومة المصرية في الظهور على مؤشر أسعار المستهلكين، إذ أقرت مصر زيادة في أسعار الوقود بنسبة وصلت إلى 17 في المئة، لتكون الثالثة خلال 2024 والثانية خلال نحو 4 أشهر. 

*******

تمكن مجاهدو القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية حماس  من استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 15 جندياً بقذيفة ”أر بي جيه ” مضادة للأفراد والإجهاز عليهم من المسافة صفر بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية غرب منطقة الشيماء شمال بيت لاهيا شمال قطاع غزة. 

كما استهدفت القسام كذلك بحسب بيان علي “تليجرام ” ناقلتي جند صهيونيتين بقذيفتي “الياسين 105″ و”تاندوم” واستهداف جرافة عسكرية بعبوة “رعدية” قرب مسجد الشهيد عماد عقل وسط مخيم جباليا شمال القطاع 

واشتبك مقاتلو الكتائب مع قوة صهيونية راجلة وإيقاع أفرادها بيت قتيل وجريح في منطقة البركة غرب بيت لاهيا شمال القطاع 

من ناحية قصفت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين بقذائف الهاون مركز قيادة وسيطرة للعدو الصهيوني داخل الإدارة المدنية شرق مخيم جباليا. 

******

احتفلت ألمانيا بالذكرى الخامسة والثلاثين لسقوط جدار برلين، بعرض صور ولوحات فنية على طول أربعة كيلومترات من موقع الجدار السابق، لإحياء ذكرى انتهاء حقبة الانقسام بين الشرق والغرب، وتجسيدًا لرسائل “الحرية” و”الوحدة”. 

الجدار الذي أُقيم في 1961 كان يفصل بين الألمانيتين، هذا الجدار الذي كان رمزا لتمزق الأسرة الألمانية، إلا أنه انهار بعد ثلاثين عام، لتدق ساعة الوحدة الألمانية، في عام 1989 . 

وقد جاء سقوط الجدار بتاريخ 9 نوفمبر 1989 إثر تصريحات مفاجئة من المسؤول الشيوعي غونتر شابوفسكي، ليعلن عن فتح الحدود بين الألمانيتين، مما أشعل موجة فرح واحتفالات عمّت البلاد. 

وكان الإعلان عن سقوط برلين زلزالا سياسيا عظيما هز ألمانيا والاتحاد السوفيتي وغيّر موازين العلاقات الدولية في العالم بأسره، فكانت الفرصة التي انتظرها عشرات الآلاف للتدفق إلى ألمانيا الغربية عبر بوابة برندبورغ الشهيرة. 

فيما حمل مئات آخرون المعاول لهدم أجزاء من الجدار الذي كان رمزا لسجن كبير حرمهم من الحرية، ولكن عملية هدم الجدار لم تبدأ إلا في 13 يونيو  1990. واستغرقت سنتين لإزالة كل التحصينات الحدودية القريبة لما ظل يوصف “بجدار العار”. 

*****

وإلي هنا نصل لنهاية نشرتنا الإخبارية.. 

  لمزيد من التفاصيل، تابعوا موقع جريدة الأمة الإلكترونية على الإنترنت.. 

دمتم في خير.. 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى