جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء أقلام حرة

د. وليد عبد الحي يكتب: السلطة الفلسطينية بين خطأ التقدير واليد الخفية

د. وليد عبد الحي by د. وليد عبد الحي
18 مارس، 2024
in أقلام حرة
0 0
0
د. وليد عبد الحي، أستاذ علوم سياسية، الأردن

د. وليد عبد الحي، أستاذ علوم سياسية، الأردن

لم يظهر تعبير «السلطة الفلسطينية» بدلالته السياسية الواضحة إلا بعد اتفاق أوسلو، ثم بدأ يحل تدريجيا وبشكل متواصل محل تعبير منظمة التحرير الفلسطينية، وبدأت مؤسسات سلطة أوسلو تزاحم مؤسسات منظمة التحرير سرا وعلانية الى أن تم تحويل المنظمة الى «تراث معاصر».

ومرت السلطة الفلسطينية بمراحل ثلاث، الأولى من اتفاق أوسلو (1993) الى قتل ياسر عرفات(2..4)، وتوهم عرفات في هذه المرحلة أنه يمكن ان يجعل على المدى المتوسط والبعيد من الضفة الغربية وقطاع غزة «فيتنام الشمالية»، لأن الظروف الاقليمية والدولية كانت تسير خلافا لكل آماله، فمصر خرجت من الصراع، والعراق اصبح ركاما، والاردن خرجت من الصراع، والاتحاد السوفييتي لم يعد موجودا، واغلب علاقاته مع الدول العربية كانت متوترة بخاصة مع تداعيات موقفه من ازمة الكويت، ولم يعد له قاعدة جغرافية قريبة من الاراضي المحتلة، فاعتقد ان التراجع خطوة بالاعتراف بإسرائيل سيمكنه لاحقا من التقدم خطوتين على غرار الشعار اللينيني، وأدرك الطرف الاسرائيلي كنه الرؤية الفلسطينية، فكان لا بد من وأد هذا التخطيط بالتخلص من صاحبه، فتم اغتيال عرفات بالسم.

ولعبت «ثقافة الفهلوة» التي كرسها عرفات دورا في أن يتحلق حوله قبل اغتياله مجموعة غير متجانسة لا فكريا ولا اخلاقيا، وكان يعتقد انه يوظف كل فريق طبقا للاحتياجات اللحظية، كما ان الاستبداد المتدثر بالثورية شكل بعدا من ابعاد إدارته للصراع الداخلي والخارجي، وساهم ذلك كله في انتهاء مشروعه تماما لأنه قدر تقديرا خاطئا ومنفردا.

وبدأت المرحلة الثانية، فبدلا من انشاء “فيتنام الشمالية” تم انشاء “حكومة فيشي”، وتم تعيين قيادة فيشي الفلسطينية في اجتماعات لخصت محاضرها كونداليزا رايس عندما كانت مستشارة الامن القومي الامريكي( 2..1- 2..5)، ثم اصبحت وزيرة الخارجية (2..5 الى 2..9)، اي انها كانت ضمن الفريق الذي اختار القيادة الفلسطينية الجديدة، ودونت ذلك في كتابها (No Higher Honor:A Memoir of my years in Washington-2.12)، وقد اشارت الى ان اجتماعات واشنطن 2..5بين امريكا واسرائيل حددت اسماء القيادة الفلسطينية الجديدة سواء الرئيس أو رئيس وزرائه، وتم تقييم هذه الشخصيات ومدى قدرتها على أداء المهام التي ستوكل لها، وكان المجتمعون الذين اختاروا القيادة الفلسطينية الجديدة هم: الرئيس بوش، ورئيس الوزراء الاسرائيلي شارون، وكونداليزا رايس، مع حضور متقطع لمدير السي آي ايه( الصفحات 77-166 و 168-178 و 255 الى 386 و من 467 -481،ثم تتحدث في صفحة 7.6 عن تدريب قيادات التنسيق الامني في الولايات المتحدة”.

واتسمت المرحلة الثانية بتغييب منظمة التحرير، ومنع المقاومة المسلحة، وتنشيط التنسيق الامني مع اسرائيل، والعمل على نشر ثقافة استهلاكية وتعزيز الهجرة من الريف للمدن لفسح المجال لفك ارتباط الفلاح الفلسطيني بأرضه وبالتالي تيسير الاستيطان، والعمل وبشكل وثيق على خنق اية محاولات لمقاومة الاحتلال، وساهم اساتذة علم النفس في الجامعات الاسرائيلية في إعداد ضباط التنسيق الامني والاعلاميين لحكومة بيتان بل واحيانا تجد مفردات في خطابات اشخاص حكومة بيتان موصى بها من هؤلاء العلماء الاسرائيليين، ومن يرد المزيد عليه ان يعود لكتابات Schleifer Ron وبخاصة كتابيه:Psychological Warfare in the Arab Israeli Conflict أو كتابه Psychological Warfare in the Intifada :Israel and Palestinian Media Politics and Military Strategies.

لكن هذا النهج افرز ردات فعل بأشكال مختلفة، فكان بروز الحركات الاسلامية تدشينا للمرحلة الثالثة، وكانت العمليات الاستشهادية أحد رموز ردات الفعل الثورية من قِبل هذه الحركات، وشكل فوز هذا التيار في انتخابات تشريعية مؤشرا على بداية التحلل الفلسطيني من الفريق الذي شكلته اجتماعات شارون/ بوش / كونداليزا رايس، وتنامى هذا التيار وصولا لمرحلة طوفان الاقصى.

من هنا، على المقاومة المسلحة ان تستفيد من رحلة الثورة الفلسطينية التاريخية، من خلال:

أ‌- استبعاد تام لأي حوار مع «بيتان الفلسطيني أو اي من حاشيته» تحت اية يافطة او شعار او استجابة لضغوط دولية او اقليمية او محلية، وكل استطلاعات الرأي العام الفلسطيني تشير الى ان شعبية فريق بيتان الفلسطيني لا تزيد في اي من استطلاعات الرأي العام العربية او الغربية او الفلسطينية عن 1.% في اعلى الاستطلاعات، وهو ما يعزز استثناء هذه المجموعة.

ب‌- العمل على اشراك القوى الفتحاوية التي ابتعدت عن مجموعة «بيتان» او بقيت وفية لميثاق منظمة التحرير من قيادات في كتائب الاقصى او في معتقلات اسرائيل.

ت‌- ان تتخلى قيادات المقاومة عن «الاستبداد المتدثر بالثورية»، وأن تستمع لكل الاجتهادات “الحرة” من كل التنظيمات والافراد على اختلاف مشاربهم، وتتجنب كل الاجتهادات التي يطرحها وكلاء دول التطبيع في الشارع الفلسطيني بخاصة من خفتت الاضواء عنهم أو تقيأتهم إدارة الاحتلال أو من مستحاثات أوسلو، أي عدم تكرار النموذج العرفاتي في القيادة.

الخلاصة:

ان المعركة السياسية لمرحلة ما بعد الطوفان ستكون أقسى من المعركة العسكرية أيا كانت نتائج المعركة العسكرية، وستكون معركة اعادة الاعمار لغزة بؤرة ابتزاز شايلوكي بامتياز من اسرائيل ومن الغرب ومن اغلب النظم السياسية العربية، وهو ما يستدعي العمل على تشكيل لجان من شخصيات لها احترامها للبدء في التواصل مع المجتمع المدني في كل دولة اسلامية لجمع المساعدات المادية وغير المادية، وترك العدو هو من يبدأ باتخاذ القرارات تجاه المبادرات الدولية (وبخاصة ان معركة حل الدولتين ستفتح على اسرائيل اشكالا غير بسيط)

لقد أدى المجاهدون دورا شكل «نقطة تحول» حقيقية لا افتراضية، ولا يجوز تسليم هذه النقطة إلا لمن هم في مستوى أداء المجاهدين ابداعا وتصميما وخلقا ثوريا.

أخبار ذي صلة

د. نصر فحجان يكتب: هل تاهَت حواءُ عن آدمَ والتَقَيَا في عَرَفة؟

عبد السلام العمري يكتب: لا تهنوا ولا تحزنوا يا أهل غزة

نظام مير محمدي يكتب: السبيل لضمان أمن المنطقة من تدخلات النظام الإيراني

Tags: «طوفان الأقصى» في ضوء السياسة الشرعيةالسلطة الفلسطينيةحصاد طوفان الأقصىد. وليد عبد الحيطوفان الأقصىعملية طوفان الأقصىمعركة طوفان الأقصى
ShareTweet
د. وليد عبد الحي

د. وليد عبد الحي

أستاذ علوم سياسية، الأردن

Related Posts

د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة
أقلام حرة

د. نصر فحجان يكتب: هل تاهَت حواءُ عن آدمَ والتَقَيَا في عَرَفة؟

5 يونيو، 2025
عبد السلام العمري.. باحث في الفكر والثقافة الإسلامية
أقلام حرة

عبد السلام العمري يكتب: لا تهنوا ولا تحزنوا يا أهل غزة

5 يونيو، 2025

Stay Connected test

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
عرض موجز لكتاب: "إرهاصات نظرية التلقي في نقد حازم القرطاجني وتقاطعها مع فرضيات ياوس وآيزر"

عرض موجز لكتاب: “إرهاصات نظرية التلقي في نقد حازم القرطاجني وتقاطعها مع فرضيات ياوس وآيزر”

6 يونيو، 2025
إنجاز دبلوماسي جديد: مصر تستعيد 11 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة

إنجاز دبلوماسي جديد: مصر تستعيد 11 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة

6 يونيو، 2025
وزير المالية الصهيوني اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش

قيادي بحماس: تصريحات الإرهابي الصهيوني سموتريتش تعكس أوهامه حكومته المتطرفة

5 يونيو، 2025
د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

د. نصر فحجان يكتب: هل تاهَت حواءُ عن آدمَ والتَقَيَا في عَرَفة؟

5 يونيو، 2025

Recent News

عرض موجز لكتاب: "إرهاصات نظرية التلقي في نقد حازم القرطاجني وتقاطعها مع فرضيات ياوس وآيزر"

عرض موجز لكتاب: “إرهاصات نظرية التلقي في نقد حازم القرطاجني وتقاطعها مع فرضيات ياوس وآيزر”

6 يونيو، 2025
إنجاز دبلوماسي جديد: مصر تستعيد 11 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة

إنجاز دبلوماسي جديد: مصر تستعيد 11 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة

6 يونيو، 2025
وزير المالية الصهيوني اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش

قيادي بحماس: تصريحات الإرهابي الصهيوني سموتريتش تعكس أوهامه حكومته المتطرفة

5 يونيو، 2025
د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

د. نصر فحجان يكتب: هل تاهَت حواءُ عن آدمَ والتَقَيَا في عَرَفة؟

5 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

عرض موجز لكتاب: "إرهاصات نظرية التلقي في نقد حازم القرطاجني وتقاطعها مع فرضيات ياوس وآيزر"

عرض موجز لكتاب: “إرهاصات نظرية التلقي في نقد حازم القرطاجني وتقاطعها مع فرضيات ياوس وآيزر”

6 يونيو، 2025
إنجاز دبلوماسي جديد: مصر تستعيد 11 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة

إنجاز دبلوماسي جديد: مصر تستعيد 11 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة

6 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?