جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

يسري الخطيب يكتب: الجاسوس الذي كاد أن يُصبح رئيسًا لـ«سوريا»

يسري الخطيب by يسري الخطيب
14 يونيو، 2024
in مقالات
0 0
0
يسري الخطيب.. - شاعر وباحث ومترجم - مسؤول قسمي الثقافة، وسير وشخصيات

يسري الخطيب.. - شاعر وباحث ومترجم - مسؤول قسمي الثقافة، وسير وشخصيات

إيلي كوهين (كامل أمين ثابت) (26 ديسمبر 1924م – 18 مايو 1965م)

– يهودي من أصل سوري حلبي، وُلدَ بالإسكندرية التي هاجر إليها أحد أجداده، سنة 1924م.

أخبار ذي صلة

فراج إسماعيل يكتب: الصهران القديمان.. القاهرة وطهران

صفوت بركات يكتب: القبة الذهبية الأمريكية مشروع للصدام

رانيا مصطفى تكتب: ملاحظات في هامش التحليل السياسي لأحداث طوفان غزة

– في عام 1944م، انضم «إيلي كوهين» إلى منظمة الشباب اليهودي الصهيوني في الإسكندرية، وكان متحمّسًا للسياسة الصهيونية على البلاد العربية، وفي حرب 1948م، أخذ يدعو مع غيره من أعضاء المنظمة لهجرة اليهود المصريين إلى فلسطين، وبالفعل في عام 1949م، هاجرت أسرته إلى الأرض المحتلة، بينما تخلّفَ هو في الإسكندرية.

– انضم لمجموعة «جون دارلنج» الذي وصل إلى مصر ليباشر دوره في التجسس، ومساعدة اليهود على الهجرة وتجنيد العملاء، وشكّل شبكة للمخابرات الإسرائيلية بمصر، نفّذَت سلسلة من التفجيرات في القاهرة والإسكندرية.

– خرجَ من مصر، عام 1955م، متجها إلى أوروبا، ثم إلى إسرائيل، حيث التحق هناك بالوحدة رقم 131 بجهاز «أمان» لمخابرات جيش الاحتلال الإسرائيلي، ثم عاد إلى مصر، ولكنه كان تحت عيون المخابرات المصرية التي لم تنس ماضيه، فاعتقلته مع بدء العدوان الثلاثي على مصر في أكتوبر 1956م.

– بعد الإفراج عنه، هاجرَ إلى إسرائيل عام 1957م، حيث استقر به المقام محاسبا في بعض الشركات، ثم مترجمًا في وزارة الدفاع الإسرائيلية، ولما ضاق به الحال استقال وتزوّجَ من يهودية من أصل مغربي عام 1959م.

– رأت المخابرات الإسرائيلية في «إيلي كوهين» مشروع جاسوس جيد، فتم إعداده في البداية لكي يعمل في مصر، ولكن الخطة ما لبثت أن عُدِّلت، وتغيّرَ مجال نشاطه التجسسي إلى دمشق، وبدأ الإعداد الدقيق لكي يقوم بدوره الجديد، ولم تكن هناك صعوبة في تدريبه على التكلم باللهجة السورية، لأنه كان يجيد العربية بحكم نشأته في الإسكندرية.

– رتبت له المخابرات الإسرائيلية قصة ملفقة يبدو بها مُسلمًا يحمل اسم: (كامل أمين ثابت) هاجرَ وعائلته إلى الإسكندرية، ثم سافر عمه إلى الأرجنتين عام 1946م، حيث لحق به (كامل) وعائلته عام 1947م، وفي عام 1952م، تُوفيَ والده في الأرجنتين بالسكتة القلبية، كما ماتت والدته بعد ستة أشهر، وبقي (كامل) وحده هناك يعمل في تجارة الأقمشة.

– تم تدريبه على كيفية استخدام أجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكي، والكتابة بالحبر السري، كما راح يدرس في الوقت نفسه كل أخبار سوريا، ويحفظ أسماء رجالها السياسيين والبارزين في عالم الاقتصاد والتجارة، مع حفظ بعض الآيات القرآنية وتعاليم الدين الإسلامي…

وفي 3 فبراير 1961م، غادر «إيلي كوهين» إسرائيل إلى زيوريخ، ومنها حجزَ تذكرة سفر إلى العاصمة التشيلية «سنتياجو»، بـ اسم: «كامل أمين ثابت»، ولكنه تخلّف في «بيونس أيرس»، حيث كانت هناك تسهيلات مُعَدّة سلفا لكي يدخل الأرجنتين من دون تدقيق في شخصيته الجديدة.

– في الأرجنتين استقبله عميل إسرائيلي يحمل اسم «إبراهام» وأمره بتعلّم اللغة الإسبانية حتى لا يُفتضَح أمره.. وبالفعل تعلّم «كوهين» اللغة الإسبانية، وكان «إبراهام» يمدّه بالمال، ويطلعه على كل ما يجب أن يعرفه لكي ينجح في مهمته.

وظل كوهين لمدة تقترب من العام يبني وجوده في العاصمة الأرجنتينية كرجل أعمال سوري ناجح، واكتسب وضعا متميزا لدى الجالية العربية في الأرجنتين، باعتباره (سوري قومي)، شديد الحماس لوطنه، وأصبح شخصية مرموقة في كل ندوات العرب واحتفالاتهم، وسَهّلَ له ذلك إقامة صداقات وطيدة مع الدبلوماسيين السوريين.

– عاد (إيلي كوهين) في شهر ديسمبر 1961م، إلى تل أبيب، وتم تدريبه على أجهزة تجسس حديثة سوف يدخلها معه إلى سوريا…

– في سوريا اعتمد «كوهين» على بعض الخونة من السوريين الذين جنّدهم الموساد للحصول على المعلومات المطلوبة،

– أعلن الجاسوس أنه قرر تصفية كل أعماله العالقة في الأرجنتين ليظل في دمشق مُدّعيًا حب الوطن.

وفي الشهور الأولي تمكّن كوهين أو (كامل) من إقامة شبكة واسعة من العلاقات المهمة مع ضباط الجيش والمسئولين الحربيين.

– كان من الأمور المعتادة أن يقوم بزيارة أصدقائه في مقار عملهم، ولم يكن مستهجنا أن يتحدثوا معه بحرية عن تكتيكاتهم في حالة نشوب الحرب مع إسرائيل، وأن يجيبوا بدقة على أي سؤال فني يتعلق بطائرات الميج أو السوخوي، أو الغواصات التي وصلت حديثا من الاتحاد السوفيتي، أو الفرق بين الدبابة تي ـ 52، وتي ـ 54، وغيرها من أمور كانت محل اهتمامه كجاسوس.. وبالطبع كانت هذه المعلومات تصل أولا بأول إلى إسرائيل، ومعها قوائم بأسماء وتحركات الضباط السوريين بين مختلف المواقع والوحدات…

– في سبتمبر 1962م، صحبه أحد أصدقائه في جولة داخل التحصينات الدفاعية بمرتفعات الجولان، وقد تمكّن من تصوير جميع التحصينات بواسطة آلة التصوير الدقيقة المثبتة في ساعة يده، وهي إحدى ثمار التعاون الوثيق بين المخابرات الإسرائيلية والأمريكية.

– في عام 1964م، عقب ضم جهاز «أمان» إلى الموساد، زوّدَ كوهين قادته في تل أبيب بتفصيلات وافية للخطط الدفاعية السورية في منطقة القنيطرة، وفي تقرير آخر أبلغهم بوصول صفقة دبابات روسية من طراز تي ـ54، وأماكن توزيعها، وكذلك تفاصيل الخطة السورية التي أُعدَّت بمعرفة الخبراء الروس لاجتياح الجزء الشمالي من إسرائيل في حالة نشوب الحرب، وازداد نجاح (إيلي كوهين) خاصةً مع إغداقه الأموال على حزب البعث، وتجمّعت حوله السُلطة، وأصبح الرجل الأول في حزب البعث، أي ما يعادل نائب رئيس جمهورية، وكان الحزب يعدّه ليصبح رئيسًا لسوريا

اكتشاف الجاسوس

– في عام 1965م، وبعد سنوات من العمل في دمشق، لاحظ السوريون أن الكثير من قرارات الحكومة السورية تصل إلى إسرائيل، ويتم بثّها في الإذاعة الإسرائيلية باللغة العربية… فهمَ السوريون فورًا بأن «جاسوسًا إسرائيليًا مقرّبًا من القيادة السورية يعمل لمصلحة إسرائيل» وبدأوا بالبحث عنه.

واستطاع السوريون عن طريق أجهزة روسية متطورة إيجاد المكان الذي يبثّ منه «إيلي» معلومات لـ إسرائيل.

وتم القبض على «إيلي كوهين» وسط دهشة الجميع، وأُعدِمَ هناك في 18 مايو 1965م.

– أما الرواية المصرية، وهي الموثّقة المؤكدة والمنطقية، فتقول إن رأفت الهجان «رفعت علي سليمان الجمّال» هو الذي كشف الجاسوس الإسرائيلي، فقد تعرّف عليه في إحدى السهرات بـ تل أبيب، وأبلغَ ضابط المخابرات: محمد نسيم «قلب الأسد»، فقام بدوره بإبلاغ الرئيس جمال عبد الناصر.

Tags: إيلي كوهينالجاسوس الإسرائيليالعدوان الثلاثي على مصرتل أبيبجمال عبد الناصررأفت الهجانمخابرات جيش الاحتلال الإسرائيليمرتفعات الجولانيسري الخطيب
ShareTweet
يسري الخطيب

يسري الخطيب

- شاعر وباحث ومترجم- مسؤول أقسام: الثقافة، وسير وشخصيات

Related Posts

فراج إسماعيل.. كاتب صحفي مصري
مقالات

فراج إسماعيل يكتب: الصهران القديمان.. القاهرة وطهران

7 يونيو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية
مقالات

صفوت بركات يكتب: القبة الذهبية الأمريكية مشروع للصدام

7 يونيو، 2025

Stay Connected test

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
زيزو يكشف كواليس رحيله: السفارة الأمريكية خطأي الوحيد.. والزمالك عرض أكثر من الأهلي

زيزو يكشف كواليس رحيله: السفارة الأمريكية خطأي الوحيد.. والزمالك عرض أكثر من الأهلي

8 يونيو، 2025
جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل القطري بعد 6 سنوات من رحيله

جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل القطري بعد 6 سنوات من رحيله

8 يونيو، 2025
مبابي: لا ندم على رحيلي من باريس.. والتتويج بدوري الأبطال كان مستحقًا لهم

مبابي: لا ندم على رحيلي من باريس.. والتتويج بدوري الأبطال كان مستحقًا لهم

8 يونيو، 2025
ابتكارات تقنية غير مسبوقة في كأس العالم للأندية 2025 بمشاركة الأهلي

ابتكارات تقنية غير مسبوقة في كأس العالم للأندية 2025 بمشاركة الأهلي

8 يونيو، 2025

Recent News

زيزو يكشف كواليس رحيله: السفارة الأمريكية خطأي الوحيد.. والزمالك عرض أكثر من الأهلي

زيزو يكشف كواليس رحيله: السفارة الأمريكية خطأي الوحيد.. والزمالك عرض أكثر من الأهلي

8 يونيو، 2025
جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل القطري بعد 6 سنوات من رحيله

جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل القطري بعد 6 سنوات من رحيله

8 يونيو، 2025
مبابي: لا ندم على رحيلي من باريس.. والتتويج بدوري الأبطال كان مستحقًا لهم

مبابي: لا ندم على رحيلي من باريس.. والتتويج بدوري الأبطال كان مستحقًا لهم

8 يونيو، 2025
ابتكارات تقنية غير مسبوقة في كأس العالم للأندية 2025 بمشاركة الأهلي

ابتكارات تقنية غير مسبوقة في كأس العالم للأندية 2025 بمشاركة الأهلي

8 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

زيزو يكشف كواليس رحيله: السفارة الأمريكية خطأي الوحيد.. والزمالك عرض أكثر من الأهلي

زيزو يكشف كواليس رحيله: السفارة الأمريكية خطأي الوحيد.. والزمالك عرض أكثر من الأهلي

8 يونيو، 2025
جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل القطري بعد 6 سنوات من رحيله

جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل القطري بعد 6 سنوات من رحيله

8 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?