قال الجيش الأمريكي إن روسيا والصين تتعاونان بشكل متزايد في القطب الشمالي، مما قد يؤثر على الاستقرار الإقليمي جاءت هذه التصريحات على لسان كاثلين هيكس من البنتاجون بينما أصدرت وزارة الدفاع الأمريكية استراتيجيتها للقطب الشمالي لعام 2024 في 22 يوليو.
وأشار تقرير البنتاجون إلى إن التعاون الوثيق بين روسيا والصين و”التوافق المتزايد في المنطقة” أمر مثير للقلق. عززت روسيا في السنوات الأخيرة وجودها العسكري في القطب الشمالي من خلال إعادة فتح القواعد والمطارات المهجورة منذ نهاية الحقبة السوفيتية.
كما أنفقت الصين، التي تصف نفسها بأنها دولة “قريبة من القطب الشمالي”، أموالاً على الاستكشاف والبحث في القطب الشمالي. ويقول المحللون إن الصين تركز على الموارد المعدنية وطرق الشحن الجديدة مع تراجع الحزم الجليدية مع ارتفاع درجات