رثى ياسر الزعاترة الصحفي، والكاتب فلسطيني، إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج وقال في تدوينة له على موقع إكس:
قبل أيّ كلام أو تحليل.. عن اغتيال إسماعيل هنية.
كان يعلم أنه مشروع شهيد، بخاصة بعد ملحمة «الطوفان».
ولأن الشهداء «أحياءٌ عند ربِّهم يُرزقون»، فهناك في عالم لا نعرفه ونؤمن بوجوده؛ يجتمع الشيخ ياسين بتلميذه وحبيبه إسماعيل، ويجتمع إسماعيل بأبنائه وأحفاده وجحافل من أحبّته.
سيكون الرنتيسي وصلاح شحادة وإبراهيم المقادمة والعاروري ويحيى عياش وأحمد الجعبري وجمال منصور وحشد كبير من الشهداء في الاستقبال.
سلام الله عليك يا زينة الرجال، وسلام الله على من سبقوك من أحبّتك، ومن شهداء هذه الأمّة، وسلام الله على من سيسيرون على ذات الدرب إلى يوم الدين.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.