1 – تكفير أهل السنة والجماعة وكل من يقول بأن ابا بكر الصديق أول خليفة المسلمين مسألة متفقة عليها عند الامامية.
2- التبرأ من الخلفاء الثلاث وأمهات المؤمنين خاصة عائشة وحفصة مسألة متفقة عليها عند الشيعة الامامية.
3- تحريف القرآن الكريم مسألة متفقة عليها عند جمهور الامامية.
4- إنكار أحاديث صحيحة بالمئات مثل أحاديث فضل الصحابة وعائشة وحفصة مسألة متفقة عليها عند جمهور الامامية.
5- لا تعد شيعيا إماميا حقيقيا ما لم تتبرأ من أهل السنة وتستخدم التقية لخداعتهم وزرع الشقاق بينهم، وهي مسألة متفقة عليها عند الإمامية.
6- المسجد الأقصى في السماء وليس على الأرض وهي مسألة متفقة عليها.. وبيت المقدس هو نفسه المسجد الأقصى…
7- أركان الإسلام عند الامامية تختلف عن التي عند عامة المسلمين في حديث ابن عمر وهناك باب عند الكليني في أصول الكافي عن (دعائم الإسلام) جعل (الولاية) ركنا من أركان الإسلام وهي أقوى عندهم من الصلاة والزكاة والصوم والحج وكلمة الشهادة.
8- الشيعة هم الخاصة في عقيدتهم وبقية المسلمين هم العامة والخاصة أهل الجنة وان لم يصلوا والعامة هم أهل النار وان صلوا طالما لم يقبلوا بولاية علي دون فصل بعد النبي صلى الله عليه وسلم..
9- حاول بعض المرجعيات الشيعية تحديث بعض المعلومات ومحاولة تصحيح بعضها تقية خوفا من غضب عامة المسلمين الذين يقرؤن كتبهم حاليا ويرون ما فيها من طامات كبرى…كان الحصول على كتبهم صعبة ولم يكن يعرف الناس ما فيها.
10- جميع المسلمين غير الشيعة الإمامية أتباع يزيد ومعاوية، وهم أولاد عائشة وكلهم أعداء آل البيت و يجب التخلص منهم.. هكذا في كتبهم بالإجماع وعليه يعملون…
