جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

د. حاكم المطيري يكتب: محنة غزة.. ‏ونكبة الأمة

د. حاكم المطيري by د. حاكم المطيري
22 أبريل، 2025
in مقالات
0
د. حاكم المطيري.. الأمين العام لمؤتمر الأمة ورئيس حزب الأمة في الكويت أستاذ الحديث والتفسير - جامعة الكويت

د. حاكم المطيري.. الأمين العام لمؤتمر الأمة ورئيس حزب الأمة في الكويت أستاذ الحديث والتفسير - جامعة الكويت

‏تدفع غزة اليوم كما الضفة الغربية والقدس وفلسطين كلها ثمن نكبة الأمة وسقوطها في الحرب العالمية الأولى،

وقيام المشروع الوطني الذي صنعه وهندسه ورعاه النظام الغربي منذ احتل الجنرال البريطاني أدموند اللنبي دمشق والقدس،

وأخرج جيوش الخلافة العثمانية منها؛ لترعى بريطانيا بعده المشروع القومي العربي الذي وعدت به الشريف حسين إبان ثورته ضد الخلافة سنة ١٩١٦م،

ثم تخلت عنه لاحقا للمشروع الوطني وفق سياستها الاستعمارية (فرِّق تسُد) وما زالت بريطانيا وفرنسا تقسّم المنطقة العربية الواحدة،

وتتقاسم بلدانها وترسم الحدود بين أقاليمها وفق مصالحها حتى فصلت عرى ما بين مصر وغزة، وما بين دمشق والقدس، وما بين الأردن والضفة الغربية؛

لتصبح الأمة الواحدة شعوبا متناحرة، ودولا متنافرة فاقدة للسيادة، والهوية الجامعة، والقدرة على حماية نفسها فضلا عن غيرها،

بل لا تستغني طرفة عين عن المحتل الغربي وقواعده وجيوشه؛ لحماية وجودها وحدودها وقتال بعضها بعضا!

وأصبح لكل شظية جغرافية، ودويلة عربية وظيفية؛ هوية وطنية مصطنعة يمتد حبلها السري بعواصم سايكس بيكو من لندن وباريس إلى واشنطن وموسكو الذي تمده بكل أسباب الوجود والبقاء ابتداء من الاعتراف به وتعميده صليبيا في الأمم المتحدة تحت نفوذ إحدى الدول الأوربية في مجلس الأمن (بريطانيا فرنسا أمريكا روسيا)؛

ليظل تابعا لها، وانتهاء باختيار نظامه السياسي، ودستوره وقانونه، والسلطة التي تقوم بإدارته، وتحديد مهامه وميزانياته!

المشروع الفلسطيني من رحم سايكس بيكو

‏ومن رحم سايكس بيكو ولد المشروع الفلسطيني -كما كل المشاريع الوطنية القطرية في العالم العربي-

الذي ظل قوميا عربيا منذ المؤتمر العربي الفلسطيني عام ١٩١٩م وثورة عز الدين القسام ١٩٣٦م وتأسيس الحاج أمين الحسيني (اللجنة العربية العليا) إلى حلها عام ١٩٤٦م

حيث بدأ التحضير لولادة المشروع الوطني الفلسطيني الذي اكتمل بتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية؛

لتصبح القدس وفلسطين قضية شعب لا يتجاوز تعداده آنذاك ٢ مليون فلسطيني بدلا من أمة كان تعدادها ٥٠٠ مليون نسمة،

بدأت تفقد شيئا فشيئا -بتنامي حسها الوطني الجاهلي- علاقتها بالقدس وفلسطين كقضية إسلامية توجب على جميع الأمة وشعوبها مسئولية تحريرها،

لا فقط الشعب الفلسطيني الذي لا يستطيع وحده مواجهة المعسكر الغربي الدولي الذي احتل فلسطين والقدس،

وأقام فيها المشروع الصهيوني الذي يقوم اليوم بإبادة غزة، وتهجير شعبها وحصاره؛ لخدمة الغرب نفسه، وبحماية أساطيله وجيوشه،

بينما لا تستطيع الشعوب العربية ودولها كلها تقديم كيس خبز لطفل يموت جوعا في غزة فضلا عن وقف الحرب عليها،

وفك الطوق عنها إلا بإذن من ترامب!

وفاة المشروع العربي القومي والوطني

‏ليكون ذلك إعلانا رسميا عن وفاة المشروع العربي القومي والوطني، وضرورة استعادة الأمة من جديد مشروعها الإسلامي الذي وحّدها وحررها مدة ١٣٠٠ عام،

وعاشت خلال مئة عام من غيابه هذه المأساة التي تتكرر في كل بلد،

وهذا التيه السياسي الذي جربت شعوبه فيه كل المشاريع السياسية البديلة، فما ازدادت إلا ضعفا وتشرذما، وعجزا وهزيمة!

‏وحين تتجاوز شعوب الأمة العصبيات الجاهلية القومية والوطنية التي فرضها عليه المحتل الأوربي،

وحين تسقط من نفوسها قدسية حدوده وخرائطه وهوياته التي صنعها لها وبين شعوبها؛

حينها ستنهض من كبوتها، وتستعيد قوتها، وتغير واقعها، فواقع الأمم هو انعكاس لأفكارها ورؤاها التي تسيطر عليها وتتحكم بها

﴿إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال﴾

[الرعد: ١١].

Tags: الحرب العالمية الأولىالشعب الفلسطينيالضفة الغربيةالقدسالمشروع الفلسطينيد. حاكم المطيريسايكس - بيكوغزةفلسطين
ShareTweet
د. حاكم المطيري

د. حاكم المطيري

الأمين العام لمؤتمر الأمة ورئيس حزب الأمة، أستاذ التفسير والحديث - جامعة الكويت

Related Posts

السيد التيجاني.. كاتب صحفي مصري
سلايدر

السيد التيجاني يكتب: فيضانات باكستان غضب الطبيعة أم مؤامرةهندية؟

17 أغسطس، 2025
مقالات

د. عاصف سرت توركمن يكتب: الطير يأكل النمل، فاذا مات أكله النمل!

17 أغسطس، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
السيد التيجاني.. كاتب صحفي مصري

السيد التيجاني يكتب: فيضانات باكستان غضب الطبيعة أم مؤامرةهندية؟

17 أغسطس، 2025

د. عاصف سرت توركمن يكتب: الطير يأكل النمل، فاذا مات أكله النمل!

17 أغسطس، 2025
د. ربيع عبد الرؤوف الزواوي.. دكتوراه في تفسير القرآن وعلومه

د. ربيع عبد الرؤوف الزواوي يكتب: أقدارنا واختياراتنا

17 أغسطس، 2025
د. إبراهيم التركاوي.. كاتب وباحث في الفكر الإسلامي

د. إبراهيم التركاوي يكتب: مصرع مجانين المطامع والأهواء

17 أغسطس، 2025

أحدث المستجدات

السيد التيجاني.. كاتب صحفي مصري

السيد التيجاني يكتب: فيضانات باكستان غضب الطبيعة أم مؤامرةهندية؟

17 أغسطس، 2025

د. عاصف سرت توركمن يكتب: الطير يأكل النمل، فاذا مات أكله النمل!

17 أغسطس، 2025
د. ربيع عبد الرؤوف الزواوي.. دكتوراه في تفسير القرآن وعلومه

د. ربيع عبد الرؤوف الزواوي يكتب: أقدارنا واختياراتنا

17 أغسطس، 2025
د. إبراهيم التركاوي.. كاتب وباحث في الفكر الإسلامي

د. إبراهيم التركاوي يكتب: مصرع مجانين المطامع والأهواء

17 أغسطس، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

السيد التيجاني.. كاتب صحفي مصري

السيد التيجاني يكتب: فيضانات باكستان غضب الطبيعة أم مؤامرةهندية؟

17 أغسطس، 2025

د. عاصف سرت توركمن يكتب: الطير يأكل النمل، فاذا مات أكله النمل!

17 أغسطس، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?