جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

فاتن فاروق عبدالمنعم تكتب: القدس.. ملتقى الأنبياء (24)

فاتن فاروق عبد المنعم by فاتن فاروق عبد المنعم
27 مايو، 2025
in بحوث ودراسات
1 0
0
فاتن فاروق عبد المنعم تكتب: بقعة ضوء (18)

فاتن عبد المنعم فاروق.. كاتبة روائية وعضو اتحاد كتاب مصر، عضو بالمجلس الرقابي الأعلى للاتحاد العالمي للمثقفين العرب

مع سبق الإصرار والترصد:

حرب يونيو 1967 كان مخطط لها من قبل الكيان الغاصب لفلسطين بدليل أنهم دخلوا بيوت الفلسطينيين بالقدس في أعقاب الحرب مباشرة بحجة البحث عن أسلحة وقبضوا على مئات الفلسطينيين لأنهم ضمن قوائم الأسماء المطلوبة، وسيق الرجال بعيدا عن أسرهم وهم على يقين أنهم سيلاقون حتفهم وحينما سمح لهم أن يعودوا في المساء استقبلوا بالدموع كأنهم عائدون من الموت الحتمي.

سراق بطبعهم:

اليهود المتغولون سراق للتاريخ والجغرافيا والآثار والبشر والحجر، امتدت أيديهم الآثمة إلى أرشيف فلسطين للعبث وفرض الواقع الذي يريدونه بدعم كامل من المجتمع الدولي والأمم المتحدة علينا.

قام النهابون بدورهم في كل البيوت والمؤسسات من سرقة ونهب كل ما يعن لهم، كل حسب هواه تبعهم هجوم القوات النظامية التي سرقت المساجد ولفائف البحر الميت من متحف الآثار الفلسطينية (وهذه تكأة لهم يرون أنها تثبت وجودهم في زمن ما في فلسطين ما يدعم أحقيتهم فيها، ونحن بدورنا لم ننكر وجودهم كطائفة ضمن آخرين في زمن بعض الأنبياء ولكن لم تكن لهم مملكة أو دولة بالمعنى المتعارف عليه وهم الحكام القائمون عليها، لم يحدث هذا مطلقا)

 وقام السكان بحبس أنفسهم داخل بيوتهم مذعورين حتى ظهر رئيس البلدية روحي الخطيب برفقة ضابط إسرائيلي في شوارع القدس والذي حثهم على الخروج إلى الشوارع وممارسة حياتهم الطبيعية وفي صباح التاسع من يونيو خرج العمال وقاموا بدفن موتاهم الملقى جثثهم بالشوارع ولحق بهم عمال بلدية إسرائيليون، بيد أن هذا التعاون لم يستمر طويلا، فقد تقدم تيدي كوليك الحاكم العسكري بتمشيط المدينة لخلق واقع جديد يفرضوه بالقوة والبطش بمن يعترض فقام بتوجيه إنذار ل 619 فردا بمغادرة منازلهم من سكان حي المغاربة وهو من أقدم الأوقاف في القدس الشرقية لإخلاء المنطقة بالبلدوزرات فحولوها إلى أنقاض للتسهيل على الحجاج اليهود الذين سيأتون إلى حائط المبكى (البراق) وكان هذا يعد العمل الأول لتهويد المدينة العربية والذي تبعه الكثير من الإجراءات وتحاشت الدوائر الإسرائيلية استخدام مفردة “ضم” وإنما عمدوا إلى استخدام مفردة “توحيد المدينة” للتضليل الممنهج ورغم الشكوى العربية في المؤسسات الدولية إلا أن الكيان اللقيط لا يعبأ بأي قرارات أو مواثيق.

تبعات الصدمة:

عندما نزل العرب إلى الشوارع ورأوا اليهود وهم يحتفلون بالتهام كل فلسطين واقتحامهم للمسجد الأقصى هرعوا إليه يبكون وأقاموا فيه لأيام يتبادلون التواجد المستمر ليصدوا أي هجوم محتمل أو أعمال تخريبية فيه، وظل الخوف مسيطرا على العرب أربع سنوات من الصمت الكئيب كأنه حداد ممتد.

تم الاستغناء عن رئيس البلدية روحي الخطيب وفريق عمله تماما بطريقة مهينة، أما ما يشعرك بالوجع لأجل غير مسمى هو أن العرب الذين طردوا من منازلهم وسكنها اليهود احتفظوا بمفاتيحها وكانوا يصعدون يطرقوا الأبواب بأدب ليلقوا نظرة عليها صامتين واعتقد اليهود أنهم قبلوا بالأمر الواقع بينما هم كانوا مصدومين، في ذلك الوقت عانى العرب التهجير القسري والإبادة والسجن لأنهم إرهابيون يقومون بأعمال تخريبية وحدث للمدينة تغيير ديمغرافي فأصبح العرب يشكلون فقط 25% من سكان المدينة (ولكن فيما بعد تغيرت هذه التركيبة رغما عن اليهود ومجتمعهم الدولي الذي يساندهم، الفلسطينيون ينجبون أكثر من اليهود فأصبحوا في غضون سنوات قليلة النسبة الأعلى في القدس وفلسطين كلها وهذا هو التحدي الذي لم يقدروا عليه رغم أنهم يمارسون عليهم صنوف التعقيم القسري من خلال الأدوية ومطلوبات الزراعة وغيرها من أساليب…)

استقواء وغطرسة:

لم تتوقف استفزازات الصهاينة ومعهم الموتورين من المتدينين الذين انتوا ذات مرة تفجير قبة الصخرة ومرات كثيرة شرعوا في هدم المسجد الأقصى وفي كلا الحالتين للإسراع بعودة مسيح اليهود أو مسيح المسيحين، ذلك أن أول من أشعل النيران في المسجد الأقصى كان مايكل روهان الأسترالي عام 1969 وتبعه اليهود يعبثون بالبحث والتنقيب أسفل المسجد لاستخراج هيكل سليمان وهدم المسجد وإجبار المسلمين بقبول الأمر الواقع.

حرب أكتوبر 1973 أشعلت جذوة الأمل في نفوس الفلسطينيين ولكن جاءت معاهدة السلام واطفأتها فكان ولابد من خلق واقع جديدة يفرض نفسه على عدو متغطرس لا يألو فيهم إلا ولا ذمة.

واقع جديد:

هذه المرة بيد الفلسطينيين وليس العكس بعد معاهدة السلام وهذه مثلت لهم ضربة قاصمة فبزغ نجم الشيخ أحمد ياسين وبدأ بالعودة إلى الجذور والأصل، إلى تاريخ المسلمين الأول وكيف تمكنوا، عاد إلى القرآن الذي لن يصدق سواه وبدأ في تربية جيل جديد بعد أن لفظوا وكفروا بكل الوعود والمواثيق الكاذبة الصادرة من الكذبة وبدأ من المسجد الذي بدأ منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخرج جيلا نفض عن نفسه عقيدة غير عقيدة الجهاد التي تعيد لهم حقوقهم، ففي عام 1987 اندلعت “انتفاضة الحجارة” وهنا لابد أن نتوقف عندها لأنها كانت وضع حجر أساس لما ينبغي أن تكون عليه مقاومة هذا العدو الغشوم، قادة المقاومة اليوم كانوا أطفالا إما حديثي الولادة أو بالكاد بلغوا السعي، وكما أن السوري عز الدين القسام قام بعمليات بطولية بها أثخن في العدو فإن الشيخ أحمد ياسين قام بإخراج جيل جديد يصحح به المسار، فبدلا من أن يقول الفلسطيني أنه يحارب من أجل الوطن، فإنه يقول عن نفسه أنه مجاهد في سبيل الله وهذا التوصيف يعني بذل النفس من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى، ويندرج تحت هذا المبدأ كل قيمة واجب الحفاظ عليها مما يعني أنها أشمل وأعم فضلا عن الفوز بمعية الله الذي ينتصر له المجاهد.

النصر فعل تراكمي والإعداد له أيضا تراكمي، هذه السنوات السابقة على الانتفاضة أكسبت الفلسطينيين خبرة حياتية وميدانية ومعرفية بالطريقة المثلى الواجب اتباعها ليبلغوا مبتغاهم من استرداد أرضهم، فالتفاوض يسبقه عمل جاد على الأرض ليرى عدوهم عيون حمراء جاحظة ودون ذلك فلا قيمة لهم تذكر، العالم لا يحترم سوى الأقوياء، والقوة المنشودة لن تكون بغير الاعتصام بحبل الله لأن كل الأحبال دونه بالية وهذا ما أيقنه الشيخ أحمد ياسين فبدأ يربي رجال المقاومة الحالية، تربوا في المسجد الذي يراه الكفار ومنافقو المسلمين مصدر للإرهاب، لكي يخرج جيلا من المجاهدين لابد من أن يبنيهم عقديا بناء سليما، فالحرب عقيدة وأهوالها لا يحتملها إلا ذو عقيدة سليمة، كي يكونوا أشداء على الكفار رحماء فيما بينهم بجانب حفر الأنفاق ليخلقوا لأنفسهم براحا آخر منداحا، فيه يصنعون سلاحهم البدائي بأيديهم ويخططون ويدبجون مشاريعهم بعيدا عن أعين عدو مسلح بأحدث أنواع الأسلحة ولا يعاني نقصا أو عجزا في أي شيء، دائما عدو المسلمين يتفوق عليهم عدة وعتاد كي يتحقق فيهم قول ربنا عز وجل:

 وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

آل عمران (126)

ومع ذلك فإن المقاومة انتصرت عليهم انتصارا بينا فأظهرت أنهم كيانا هشا أوهن من بيت العنكبوت مهما تسلحوا بكل الممكنات، وانتصار المقاومة حلقة من حلقات النصر الكبير ومن لا يرى ذلك فليراجع إيمانه ومحتوى قلبه.

دروس مجانية:

هذا الذي أرى لم أكن أتخيله إلا في حكاية علي بابا والأربعين حرامي كحكاية تحتمل أن تكون خيالية أو حقيقية، ولكن فعل هولاكو مع الخليفة العباسي كان حقيقة، واليوم حكاية العبوس يابس الوجه ترامب مع حكام دول الخليج، هذا الذي حل إليهم في تجوال مثمر جمع في غضون أيام أربعة تريليونات دولار غير الذهب وأشياء أخرى لم يعلن عنها، دونما اعتراض يذكر منهم، بل بكل حبور المهم أن يرضى عنهم، يكفيه أن يغمز بطرف عينه أو يصرح بأن هذه الثروات من الأرض ولا فضل لهم فيها أو أن حرائق الغابات في بلاده كلفتهم الكثير، أو أي إشارات أخرى ربما لم يعلن عنها ليفيض عليه كل ذو شماخ أو غترة بما لا يتخيله في أحلامه، وفتحوا له كل المغارات لينهل دون قيد أو شرط  فعاد إلى بلاده محملا بما يسر الأنفس ولابد أنه قضى الوقت مع إيلون ماسك يشربا معا نخب جمع الفيء والجزية في ذات الوقت دون جهد يذكر، رقصا معا التانجو والسامبا وهما يقولان معا “إن عشقنا فعذرنا أن في وجهنا نظر” وهم يعشقون جمع ثروات الشعوب المنكوبة.

ومع الرقص شربا حتى الثمالة فلما استردا وعيهما هنأه إيلون ماسك ومنحه لقب نمبر وان في أمريكا وهو الجدير بذلك، بينما نمبر وان في مصر ذكر يرتدي بدلة رقص.

 ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ۩﴾ [ سورة الحج: 18]

هذه الأموال والثروات ما استخدمت يوما لنصرة الدين أو لدفع الفقر والجوع عن ملايين المسلمين، فساق الله إليهم هذا السمسار العبوس سوقا وهو بدوره لن يكف عن النهل من مغاراتهم المعلنة والخفية حتى يذرها قاعا صفصفا كأن لم تغن بالأمس فاعتبروا يا أولي الأبصار.

وللحديث بقية إن شاء الله

Tags: القدسفاتن فاروق عبد المنعمفاتن فاروق عبدالمنعم
ShareTweet
فاتن فاروق عبد المنعم

فاتن فاروق عبد المنعم

كاتبة روائية وعضو اتحاد كتاب مصر

Related Posts

د. حلمي الفقي يكتب: معاونة المحتلين ردة عن الدين
بحوث ودراسات

د. حلمي الفقي يكتب: تقديم الأضاحي لغزة إحياء لفريضة لا ترك لشعيرة

28 مايو، 2025
د. محمود خليل يكتب: «مرجليوث».. وأفعى المحاصرة والتطويق
بحوث ودراسات

د. محمود خليل يكتب: د. حلمي القاعود.. فارس الهوية والأصالة

27 مايو، 2025

Stay Connected test

  • 23.9k Followers
  • 99 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
حذير فلسطيني من تصعيد خطير في الأقصى والإبراهيمي

تحذير فلسطيني من تصعيد خطير في الأقصى والإبراهيمي: دعوات صهيونية لاجتياح جماعي يوم 26 مايو

25 مايو، 2025
كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024
لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023
تحذيرات غامضة بمصر من حدث مرعب.. أديب وموسى: “اللى جاى كبير”

تحذيرات غامضة بمصر من حدث مرعب.. أديب وموسى: “اللى جاى كبير”

26 مايو، 2025
كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

12
النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

6
فاجعة الحمدانية .. حريق بقاعة أفراح بحضور 1000 شخص

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

5
رد فعل قوي للسعودية على طوفان الأقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

5
{لا يذوقون فيها الموتَ إلا المَوْتة الأولى}..

د. نصر فحجان يكتب: «عَرَفَة».. عظمة الزمان، وعظمة المكان

29 مايو، 2025
سفينة حاويات ضخمة تقتحم حديقة منزل في النرويج بعد جنوحها

سفينة حاويات ضخمة تقتحم حديقة منزل في النرويج بعد جنوحها

29 مايو، 2025
السجن 20 عاما لطبيب فرنسي بتهمة الاعتداء الجنسي على 299 طفلا

السجن 20 عاما لطبيب فرنسي بتهمة الاعتداء الجنسي على 299 طفلا

29 مايو، 2025
ال​إدانات الأوروبية لمجازر الإحتلال هل توقف الحرب علي غزة ؟

ال​إدانات الأوروبية لمجازر الإحتلال هل توقف الحرب علي غزة ؟

29 مايو، 2025

Recent News

{لا يذوقون فيها الموتَ إلا المَوْتة الأولى}..

د. نصر فحجان يكتب: «عَرَفَة».. عظمة الزمان، وعظمة المكان

29 مايو، 2025
سفينة حاويات ضخمة تقتحم حديقة منزل في النرويج بعد جنوحها

سفينة حاويات ضخمة تقتحم حديقة منزل في النرويج بعد جنوحها

29 مايو، 2025
السجن 20 عاما لطبيب فرنسي بتهمة الاعتداء الجنسي على 299 طفلا

السجن 20 عاما لطبيب فرنسي بتهمة الاعتداء الجنسي على 299 طفلا

29 مايو، 2025
ال​إدانات الأوروبية لمجازر الإحتلال هل توقف الحرب علي غزة ؟

ال​إدانات الأوروبية لمجازر الإحتلال هل توقف الحرب علي غزة ؟

29 مايو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

{لا يذوقون فيها الموتَ إلا المَوْتة الأولى}..

د. نصر فحجان يكتب: «عَرَفَة».. عظمة الزمان، وعظمة المكان

29 مايو، 2025
سفينة حاويات ضخمة تقتحم حديقة منزل في النرويج بعد جنوحها

سفينة حاويات ضخمة تقتحم حديقة منزل في النرويج بعد جنوحها

29 مايو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?