جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

الصهيونية المسيحية وقيام إسرائيل الكبرى.. ترامب يبدأ في التأسيس تحت شعار المخلص

أنس محمد by أنس محمد
30 مايو، 2025
in تقارير, سلايدر
0

منذ لحظة صعوده على الساحة السياسية، أدرك الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب قوة الدين كأداة مؤثرة في الخطاب العام، لا سيما في بلدٍ مثل الولايات المتحدة حيث تلعب العقيدة المسيحية، وخاصة الإنجيلية، دورًا كبيرًا في تشكيل الرأي العام والسياسي.

وبينما لم يُعرف ترمب يومًا بتدينه الشخصي، إلا أنه أجاد توظيف الرموز والشعارات الدينية بذكاء سياسي بارع، مما ساعده على بناء قاعدة جماهيرية قوية ومخلصة، خصوصًا في صفوف الإنجيليين البيض الذين كان لهم دور حاسم في فوزه عام 2016.

الدين كسلاح انتخابي

خلال حملته الانتخابية الأولى، لم يتردد ترمب في الظهور بجانب قساوسة معروفين، أو الحديث عن “الإنجيل” و”الصلاة” في خطاباته. رغم تعثره المتكرر في اقتباس الآيات أو حتى في تسمية الكتاب المقدس بدقة، إلا أن جمهوره لم يكن يهتم بالدقة، بقدر اهتمامه بالصورة التي يقدّمها ترمب لنفسه كـ”مدافع عن القيم المسيحية”.

وركّزت حملاته على أفكار مثل:

حماية “الهوية المسيحية لأمريكا”

رفض الإجهاض

الدفاع عن حرية التعبير الديني

معاداة “اليسار الليبرالي” الذي يُتّهم بأنه ضد الدين

شخصية “المنقذ” أو “المختار”

في خطوة مثيرة للجدل، بدأت بعض الأوساط الإنجيلية المتطرفة تصف ترمب بأنه “المختار من الله”، مشبّهينه بالملك كورش الفارسي الذي استخدمه الله، رغم أنه وثني، لتحقيق مقاصد إلهية.

وقد ساعد في تضخيم هذه الصورة:

تصريحات من قادة دينيين بأن ترمب “أداة إلهية”

كتب وأفلام مثل “نبوءة ترمب” التي تسوّقه كمنقذ إلهي

تداول مقولات مثل “الله أرسل ترمب في الوقت المناسب”

أزمات استُخدم فيها الدين بذكاء

نقل السفارة الأمريكية إلى القدس (2018):

قدمها ترمب على أنها “وفاء بنبوءة كتابية”، ما عزز شعبيته وسط المسيحيين الصهاينة.

أحداث جورج فلويد (2020):

استخدم التوترات لإبراز نفسه كـ”حامي الكنائس”، ورفع الإنجيل أمام كنيسة محترقة في لقطة أثارت انتقادات واسعة، لكنها أعجبت مؤيديه.

فترة الانتخابات 2020:

زاد من الخطاب الديني قائلاً: “اليسار يريد إزالة الله من أمريكا، لكننا لن نسمح لهم.”

تحقيق المكاسب السياسية

استفاد ترمب من هذا التوظيف الديني في:

حشد أصوات الإنجيليين (نحو 80% منهم صوتوا له في 2016 و2020)

بناء صورة الزعيم المحافظ المدافع عن الدين ضد “الانحلال الأخلاقي”

إضفاء نوع من القداسة على مواقفه السياسية، مما يجعل نقده أشبه بـ”نقد للمقدسات”

انتقادات واسعة وتحذيرات دينية

رغم الدعم، واجه ترمب انتقادات من قادة دينيين ومفكرين مسيحيين اعتبروا أن استغلاله للدين “سطحي وانتهازي”، محذرين من:

تسييس الدين

تشويه صورة المسيحية

تحويل الإيمان إلى أداة دعاية

كما وصفت مجلة Christianity Today، وهي من أبرز المنصات الإنجيلية، سلوك ترمب بأنه “مسيء للمبادئ المسيحية التي يزعم الدفاع عنها.”

قد لا يكون ترمب “رجل دين”، لكنه ببساطة أدرك أن الدين في السياسة الأمريكية ليس مجرد إيمان… بل هو قوة انتخابية هائلة.

واستغلها بمهارة لبناء شعبية عابرة للفضائح، ولتعزيز مكانته كـ”زعيم استثنائي” بنظر مؤيديه، حتى وإن كان الواقع يروي قصةً مختلفة.

 

ترامب المخلص والصهيونية العالمية

أشارت مواقع إسرائيلية، وكتب معلّقون إسرائيليون راسخو العلم في شؤون وشجون المجموعات الإسرائيلية اليمينية المتدينة، والمتشددة تحديداً، أنّ شرائح واسعة من هذه المجموعات ترى أنّ انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة يمثّل «معجزة إلهية». كما تنظر إلى شخص الرجل «وكأنه المخلّص المنتظر»، حسب توصيف موزال موعالم، معلّقة الشؤون الحزبية في موقع «يسرائيل بالس»، لأنّ ترامب سوف يسمح بتهويد الضفة الغربية والقدس المحتلة، وسيحقق البرنامج السياسي لليمين الإسرائيلي، خاصة إنهاء فكرة الدولة الفلسطينية.

تقارير أخرى، وتعليقات مماثلة، يمكن العثور عليها مترجمة إلى العربية في موقع «عربي 21»، بينها ما كتبه بن كاسبيت، أحد أبرز المختصين في سياسات مجموعات اليمين الإسرائيلي المتدين، من أنّ «فورة الفرح» التي اجتاحت هذه المجموعات كانت تشبه ما وقع بعد هزيمة جيوش الأنظمة العربية في حرب 1967.

ونقل كاسبيت عن وزير التعليم المتدين، نفتالي بينيت، الذي يحدث أنه رئيس حزب «البيت اليهودي» أيضاً، قوله إنّ «ترامب يمثّل المسيح المخلّص»، وهذا ما جعله «يطالب بضمّ الضفة الغربية لإسرائيل، إلى جانب إعلانه موت حلّ الدولتين».

فإذا صنّف المرء هذا كلّه في باب هستيريا التشدد الفقهي اليهودي، وثمة هنا فصول أكثر إثارة للعجب، أو في باب خبل التأويل، الناجم عن فورة الفرح الغشيم إياها، فإنّ الأدهى، والأهمّ دلالة، هو مواقف مجموعات الضغط اليهودية، المنحازة إلى إسرائيل على نحو أعمى، إزاء بعض الشخصيات التي رُشحت لاحتلال مناصب رفيعة في فريق إدارة ترامب. على سبيل المثال الأول، عُيّن ستيف بانون مسؤولاً عن ستراتيجيات البيت الأبيض، وكبير مستشاري ترامب، فسكتت عن التعيين أبرز مجموعة ضغط إسرائيلية في أمريكا، الـ«إيباك»، رغم أنّ بانون متهم بمعاداة السامية، وباتخاذ مواقف عدائية من اليهود. كذلك رفض الخوض في الموضوع ـ على غير العادة، بالطبع! ـ غالبية المعلّقين الأمريكيين الذين اعتادوا التطبيل لإسرائيل، والتزمير عند أدنى بارقة خطر تتبدى في واشنطن ضدّ تل أبيب.

ثمّ إذا انتقل المرء إلى أمريكا ذاتها، وإلى المجموعات المسيحية المتشددة، في صفوف البيض تحديداً (وهم أمضى أسلحة الحزب الجمهوري، في مواسم الانتخابات خصوصاً)، فإنّ المؤشرات تقول إن غالبية ساحقة من هؤلاء اختاروا ترامب، بل خاضوا معارك شرسة، «من باب إلى باب» كما يُقال، لدعم حملته، وتسهيل انتخابه. ورغم الارتياب في حقيقة إيمان ترامب، من زاوية دينية مسيحية، فإنّ 80٪ من الناخبين الإنجيليين البيض صوتوا له مقابل 15٪ من الإنجيليين السود والهسبان. وكما هو معروف، انبثقت الحركات الإنجيلية في أواسط القرن العشرين، وبدت غير مكترثة بالسياسة والتحزب، حتى اجتذبتها إلى المعمعة قوانين تشريع الإجهاض، مثلاً، وكانت سنة انتخاب جيمي كارتر، «المتدين» و»الورع» كما صُوّر يومئذ، بمثابة الذروة في التنشيط السياسي للحركات الإنجيلية.

طريف، في المقابل، أنّ هذه الشرائح تتلاقى مع تلك الشرائح اليهودية المتدينة في إسرائيل، حول سلسلة من التفسيرات الفقهية، توراتية المنابع، حتى إذا ظلّت قاصرة في التفسير أو مفرطة في التأويل. ثمة نظرية متكاملة (جرى التبشير بها في القرن الثامن عشر)، تقول بعودة يسوع إلى عالمنا هذا لتخليصه من الشرور، وذلك حين تكتمل جملة شروط: قيام دولة إسرائيل، ثمّ نجاحها في احتلال كامل «أرض التوراة»، أي معظم الشرق الأوسط، وإعادة بناء الهيكل الثالث في موقع، وعلى أنقاض، قبّة الصخرة والمسجد الأقصى، وأخيراً، اصطفاف الكفرة أجمعين ضدّ إسرائيل، في موقعة ختامية سوف يشهدها وادي أرماغيدون (دون سواه!)، حيث سيكون أمام اليهود واحد من خيارين: إمّا الاحتراق والفناء، أو الاهتداء إلى المسيحية، الأمر الذي سيمهّد لعودة المسيح المخلّص!

دولة دينية هنا وحرب عليها هناك

على الجانب الأخر، رغم أن الحكومات العربية ترفع شعار حماية الإسلام، إلا أن ممارسات كثيرة تشير إلى محاولات لتقييد الممارسات الدينية وتهميش الفاعلين الإسلاميين، في إطار سعيها للسيطرة على المجال العام وضمان الاستقرار السياسي.

لكن المفارقة تبقى في أن الإسلام الحقيقي المعتدل والمستنير، عندما يُهمّش، يُفسح المجال للتطرف أو التيارات غير المنضبطة، وهو ما يُحتّم على الأنظمة أن تعيد النظر في علاقتها مع الدين، لا باعتباره “أداة” بل “شريكًا في نهضة الأمة”.

رغم أن الإسلام يُشكّل الخلفية الثقافية والدينية الأساسية لمعظم الدول العربية، إلا أن علاقة العديد من الأنظمة العربية بالدين والفاعلين الإسلاميين لم تكن دائمًا متناغمة. بل شهدت العقود الأخيرة تضييقًا منهجيًا على بعض أشكال الخطاب الإسلامي، ومحاولات متكررة لـتسييس الدين وتوظيفه لخدمة الأنظمة، مما أثار تساؤلات حول حدود العلاقة بين الدولة والدين في العالم العربي.

أولًا: سيطرة الدولة على المؤسسات الدينية
في عدد من الدول العربية، أصبحت المؤسسات الدينية الرسمية مثل وزارات الأوقاف، والإفتاء، والأزهر، خاضعة لسلطة الدولة بشكل مباشر، حيث يُعيّن المسؤولون فيها بأمر من الحاكم، وتُحدد الخُطب والفتاوى بناءً على توجّهات سياسية، وليس دائمًا وفقًا لاجتهادات شرعية مستقلة.

خطب الجمعة أصبحت تُكتب مركزيًا في بعض الدول

التضييق على الدعاة غير الرسميين

منع أنشطة دعوية خارج المساجد الرسمية

ثانيًا: تقييد الحركات الإسلامية السياسية
شهدت أغلب الدول العربية مواجهات مع الحركات الإسلامية ذات الطابع السياسي، مثل جماعة الإخوان المسلمين، أو الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية، حيث:

تم حل أو حظر هذه الأحزاب (كما في مصر)

تصنيف بعضها كجماعات إرهابية

ملاحقة أعضائها قضائيًا وسجن قياداتها

النتيجة: تقليص كبير لدور الإسلام السياسي، حتى لو كان في إطار قانوني أو سلمي.

ثالثًا: خطاب رسمي يربط “التدين” بالتطرف
في بعض الخطابات الرسمية، يتم تصوير التديّن الزائد على أنه بوابة للتطرف.

إطلاق حملات مثل “تجديد الخطاب الديني”

تهميش العلماء المستقلين

التركيز على “الوسطية الرسمية” فقط دون إفساح المجال للاجتهاد

هذا التوجّه أدى إلى تشويه صورة التدين المجتمعي، وأحيانًا خلط بين “التدين الحقيقي” و”التطرف العنيف”.

 

 

 

Tags: اسرائيلالشرق الاوسطالصهيونية العالميةالمسيح الدجالالمسيح المخلصالمهدي المنتظرتأسيس الدولة الصهيونيةترامب
ShareTweet
أنس محمد

أنس محمد

Related Posts

تقارير

“دماء تحت الرماد.. معاناة غزة الصامتة” 14 ألف جريح شهداء مع إيقاف التنفيذ

29 يونيو، 2025
أخبار

طهران تشيع قادتها وسط غياب خامنئي

29 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

“دماء تحت الرماد.. معاناة غزة الصامتة” 14 ألف جريح شهداء مع إيقاف التنفيذ

29 يونيو، 2025

طهران تشيع قادتها وسط غياب خامنئي

29 يونيو، 2025

تصعيد في غزة ومأساة إنسانية وسط تعثّر المفاوضات

29 يونيو، 2025

إريك ترامب يلمّح لإمكانية ترشحه للرئاسة الأمريكية مستقبلًا

29 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

“دماء تحت الرماد.. معاناة غزة الصامتة” 14 ألف جريح شهداء مع إيقاف التنفيذ

29 يونيو، 2025

طهران تشيع قادتها وسط غياب خامنئي

29 يونيو، 2025

تصعيد في غزة ومأساة إنسانية وسط تعثّر المفاوضات

29 يونيو، 2025

إريك ترامب يلمّح لإمكانية ترشحه للرئاسة الأمريكية مستقبلًا

29 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

“دماء تحت الرماد.. معاناة غزة الصامتة” 14 ألف جريح شهداء مع إيقاف التنفيذ

29 يونيو، 2025

طهران تشيع قادتها وسط غياب خامنئي

29 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?