جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

مضر أبو الهيجاء يكتب: سورية الحرة بين مكر المشاريع المعادية، ونضج العقول المصلحة!

هموم المصلحين في أرض الشام

مضر أبو الهيجاء by مضر أبو الهيجاء
9 يونيو، 2025
in بحوث ودراسات
0 0
0
هموم المصلحين في أرض الشام

هموم المصلحين في أرض الشام

إن سورية كما فلسطين ومصر والعراق واليمن والسودان وأفغانستان وتركيا ليست ملكا حصريا لأهلها، بل هي ملك وذخر وأرض وظهر وشوكة لكل المسلمين المنتمين الذين لا يعبدون الأرض ولكن يعبدون ويخضعون لرب الأرض والسماوات وخالق الإنسان.. ذلك الإنسان العجيب.

منهج البوطي يصبغ عقول وخطاب وسلوك علماء سورية الحرة!

استنكرت جموع المسلمين في الدنيا موقف البوطي -رحمه الله- حين وقف إلى جانب النظام الأسدي في فترة الثورة حيث كان الظلم والقتل عنوان وسلوك النظام الأسدي في التعامل مع الشعب السوري الثائر.

ورغم خروج علماء سورية الأحرار انطلاقا من رفضهم للمنكر القائم، وأخذهم بالقاعدة الشرعية القرآنية (ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها)، إلا أنهم بعد عودتهم وفي ظل الحكومة السورية الجديدة-والتي لا تزال مؤقتة هشة وانتقالية- تقمصوا عقل وخطاب ومنهج البوطي الذي أصبح إمامهم في المرحلة الحالية!

إن حالة تعطيل الأمر بالمعروف والنهي المنكر في السياق السياسي والمنهجي المتبعة من قبل الدعاة والعلماء ونخب سورية الحرة تجاه الحكام الجدد، علامة مرض عميق في الكيان الإسلامي النخبوي لأهل الشام، وهي ظاهرة توجب المعالجة العاجلة قبل أن تنتقل لسلوك أصحاب السبت، فتكون مجلبة للهلاك وتصيب الصالحين قبل الطالحين.

أرض الشام هل تشهد تكرارا لصناعة السعودية؟

مؤشرات متعاقبة تشير لنية وسعي الإدارة الأمريكية تكرار الخطة البريطانية بصناعة المملكة العربية الجولانية على أرض الشام المباركة، كما تجسدت قبل قرن في الحجاز، بالجمع بين السلفية المجتمعية والحكم الخاضع للإدارة البريطانية وإرادتها السياسية!

التطبيع مع إسرائيل يكشف المطمور ويسقط القشور.

لا يمكن تفسير الغرق السياسي السوري في الحضن الأمريكي -رغم كل توحشه في أرض المعراج- في سياق تحاشي ضربات المشاريع المعادية، والفيصل في الحكم على تلك الحقيقة المرة هو في سقطة التحالف مع المشروع الأمريكي الصليبي، والذي تكمن دلالته في أي صلح وتطبيع بين حكام سورية وبين حكام دولة الكيان الصهيوني -لاسمح الله-، وذلك باعتبار إسرائيل ركيزة المشروع الأمريكي الغربي وبعبع المنطقة.

منهج حماس السياسي هو ديدن حكام الشام الحاليين!

كانت أكثر عبارة رائجة أسمعها من عموم العلماء والدعاة المعترضين على نقدي الناصح لقادة حركة حماس في حلفهم الآثم مع المشروع الإيراني، قولهم: ماذا تفعل الحركة الإسلامية المجاهدة إذا اضطرت لأخذ الدعم من إيران لتحرير أقصى المسلمين بعد أن تخلى عنها الجميع.

ظل كثير من العلماء والسياسيين يروجون تلك العبارة حتى أصبحت قيادة حماس تتألق بحلفها مع إيران المعادية، وبات سلوكها السياسي المنحرف مبرر ودين قويم!

لقد أساء الظن بالله كل من أعتقد أن الله سيحرر أقصاه من خلال من يعادون دينه ويقتلون عباده ويحرقون بيوته، كما أساء لدين الله كل من اعتبر أن تمكين المشروع الإسلامي في أرض الشام المباركة لا يتحقق إلا بممالأة وحلف مع المشروع الأمريكي الصليبي الذي يستهدف الإسلام -كمشروع حياة- ويحاول اجتثاثه من الأرض! والحق أن الاعتبارين ينسفان فكرة الصراع بين الحق والباطل، ويتجاوزان مفاصل وجوهر ملة إبراهيم عليه السلام!

إن حكام سورية الجدد بدأوا من موطن الخلل الذي انتهت إليه حركة حماس وتبنوه -وكان سببا في حرق غزة وقتل أهلها وتيه شعب فلسطين وتراجع قضية الأقصى- وهم اليوم ذاهبون بسرعة البرق للتماهي مع الإدارة الأمريكية وإرادتها السياسية، وهذا سبب وجيه -في حال استمراره واستمرائه- لحلول اللعنة المهلكة لسورية، كما هلكت فلسطين بأيدي إسرائيلية كثمرة لحلفها الخاطئ مع أعداء الأمة والدين الملالي الإيرانيين.

إنه لمن المفارقات العجيبة أن أكثر العلماء على وجه البسيطة من الذين وعوا خطأ حركة حماس في حلفها مع العدو الإيراني، وفندوا هذا الخطأ بشكل أصولي فقهي سياسي وأخلاقي هم العلماء السوريون، وبعد أن رفضوا وعروا كل مقولات الضرورة، يقعون اليوم -إلا من رحم الله- في التبرير والترويج لنفس الإثم والمصيبة، وأقصد حلف حكام سورية الجدد مع العدو الأمريكي المفضي بالضرورة للتطبيع والتعامل والتعاون المستقبلي مع الكيان الإسرائيلي الغاصب!

هيئة تحرير الشام بين الانفصال عن القاعدة وتبديل العقيدة السياسية!

لا شك بأن تنظيمات القاعدة وأخواتها مشوبة بالإشكالات المنهجية والفقهية والسلوكية والأمنية، الأمر الذي جعل مساحات عملها مفيدة لمشاريع الخصوم التي أشبعتها اختراقا وتوجيها، واستفادت منها إلى حد كبير في تدمير الأعمال الإسلامية والجغرافيا الثورية، ومن هنا فإن كل ابتعاد أو انفصال عنها إيجابي.

انفصال الهيئة عن القاعدة قبل وبعد التحرير

إن الانفصال التنظيمي عن القاعدة أمر ممدوح، ولكنه لم يترافق بمراجعة منهجية حقيقية لدى رجالات الهيئة، وهو ما حافظ على أشكال الخلل في سلوكها حتى ما قبل التحرير، وأما ما حصل بعد التحرير والوصول لقصر دمشق، فهو ردة عن العقيدة السياسية سواء عند القاعدة أو غيرها من الجماعات الإسلامية التي تعتبر المشروع الأمريكي مشروعا معاديا للأمة ومهددا لهويتها الثقافية، وهو تناقض مرعب في الحالتين، ويطرح استفهامات عميقة!

خيار أردوغان ومناسبة النموذج التركي لسورية

ورثت تركيا إرثا صعبا وشائكا من علمانية الدولة المفرطة التي تتدخل في التدين الفردي، إلى علاقة قوية مع الكيان الإسرائيلي، وحلف فولاذي مع الغرب، وعضوية عتيقة في الناتو، حتى باتت تركيا الحديثة عصية على مشروع أسلمة الحياة العامة والدستورية، الأمر الذي شكل تحديات فظيعة لولادة تركيا الجديدة بدون تشوهات عميقة في مناحي الحياة المجتمعية والسياسية والدستورية.

ورغم قساوة الحالة التركية إلا أن المهندس أربكان أحدث فيها منعرجات حقيقية، حتى جاء تلميذه إردوغان واختار سبيلا وطريقة مختلفة عن أستاذه، أمام حالات الإقصاء السياسي والفشل المتكرر للدخول في الحياة السياسية، فشكل حزبا سياسيا علمانيا بخلفية إسلامية، وذلك بهدف فتح الطريق أمام الإسلاميين ليقوموا بنشر بذور الدعوة وسقايتها بحذر وتؤدة، لئلا تقتلع قبل أن تكبر، من قبل أعداء شرسين في الداخل والخارج والمحيط.

وبغض النظر عن خيارات إردوغان المنهجية والسياسية، إلا أن الحالة التركية مختلفة لحد صارخ عن الحالة السورية النشطة والواعدة إسلاميا!

فإذا كانت تركيا في مرحلة بذر البذور، فإن الزرع قد أينع ونبت وأثمر في التجربة الإسلامية السورية، لاسيما وأن أرض الشام لم تعش قسوة اقتلاع الثقافة الإسلامية كما حصل في تركيا.

المشترك بين التجربة الإسلامية التركية والسورية

رغم كل التجاوب الذي أبداه ويبديه إردوغان مع الغرب، ورغم أن تركيا عضو في حلف الناتو، ورغم وجود قاعدة انجرليك العسكرية الأمريكية في تركيا، إلا أن هذا لم يكن كافيا ليطمئن حكام أمريكا وبريطانيا والغرب، الأمر الذي قادهم لنخر مفاصل الدولة وزراعة أذرع لهم من خلال تنظيم فتح الله كولن، إضافة إلى تشكيل وتعزيز قوى وتنظيمات إرهابية في محيط تركيا اللصيق، وقد عبر الغرب الصليبي عن سعيه لاجتثاث كل منظومة ونظام الحكم الجديد في تركيا من خلال المحاولة الانقلابية عام 2016، والتي كان مخططا فيها قتل إردوغان وانقلاب الجيش على كل منجزات أربكان و إردوغان والمصلحين الأتراك.

إن ما ينتظر سورية الجديدة من جهة الإدارات الأمريكية شيء كبير، ولكنه مؤذ جدا لمستقبلها، لاسيما وأن اقتلاع النظام الأسدي العميل قد أدى لفراغ كبير في المشروع الأمريكي الصليبي الذي هندس المنطقة العربية وضبط الإقليم سياسيا بين ركيزتين هما المشروع الإسرائيلي والمشروع الطائفي، فكم من منعرج جديد ورهيب تسعى لإحداثه الإدارة الأمريكية في الجغرافيا الشامية عموما والسورية خصوصا، وكم تنظيم فتح الله كولن ستزرعه المخابرات الأمريكية في مناحي ومفاصل سورية؟

لم يكن الاندفاع والتدفق السياسي السوري تجاه واشنطن موفقا في شكله ومضمونه وحجمه، بل كان الأولى أن يكون متزنا ومتباطئا في جولاته وتصريحاته وابداء استعداده، حيث بدى أن القائمين على الأمر لا يملكون إلا كلمة نعم!

موضوعات ذات صلة

ويتكوف رفض صيغة معدلة لمقترحه المقدم لحماس صاغها بشارة بحبح

حماس ترد علي قرصنة الصهاينة لسفينة مادلين بـ 4مطالب

مضر أبو الهيجاء يكتب: الكابوس الإسلامي الأسود الزاحف في أرض الشام!

ألا يمكن الاستفادة من إردوغان كمدرسة للتوازن بين الدول والأطراف، وإعطاء الأولوية لمصالح بلده وشعبه المعتبرين في قبوله ورفضه؟

المختلف بين التجربة السورية والواقع التركي.

لا يمكن إحصاء جوانب الاختلاف بين التجربة الإسلامية السورية الواعدة وبين واقع التجربة التركية المريرة بمقال أو دراسة، بل يحتاج الأمر لحلقات بحث مركزة، ولكن الاختلاف الذي يهمنا هو فيما نحن بصدده من بناء نظام الحكم السوري الجديد، وتعامله مع الواقع المحلي والإقليمي والدولي.

إن أهم نقطة تتوفر في التجربة الإسلامية السورية هي في طبيعة العلاقة بين عموم الشعب السوري والإسلام كهوية ثقافية وحياة اجتماعية وجوانب تشريعية، الأمر الذي يعتبر جوهرة التغيير والبناء في واقع ومستقبل سورية، وإذا كان نصف الشعب التركي ضد الإسلام كمشروع حياة، ونصفه الآخر ضعيف في فهمه واستيعابه للدين، فإن جل الشعب السوري مع الإسلام شريعة وحياة.

الخلاصة:

لا يمكن للراشدين التعامي عن حجم التدهور السريع الذي تشهده التجربة الإسلامية الواعدة في سورية، وذلك بعد التحرير والوصول إلى القصر.

كما لا يمكن للناضجين الصادقين المهمومين بشأن الأمة والدين أن يصمتوا أمام سياسات ومناهج تبني حاضر سورية السياسي وترسم مستقبلها الحضاري.

إن حالة السكتة الدماغية وشلل القلم واللسان التي أصابت جزءا كبيرا من الدعاة والثوار والعلماء السوريين بعد أن نزلوا عن جبل الرماة، قد أدت إلى تعطيل أهم آلية حفظت نقاء الدين وسوية مساره، وهي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السياسي والمنهجي، وذلك باعتباره المفصل الرئيس والفيصل في صبغ حياة الناس ومسار الدولة كآلية خادمة لتمكين الدين وحفظه ورعاية مصالح العباد.

لا شك بأن عقدة اللون الواحد في تشكيل النسيج الحاكم قد أدت إلى ضمور فاعليته وضعفه وغياب صلابته، حتى بات كالغنمة القاصية التي يكاد يبتلعها الذئب الأمريكي، إذا لم يتم اسعافها بالانتقال إلى عقيدة الطيف الإسلامي الواسع الذي يتشكل منه النسيج الحاكم، ليكون عصيا على الغرب والشرق.

إن التصور الفقير والأحمق والمغرض والفجائي الذي تفشى حول أمريكا وترامب والمشروع الأمريكي بين السوريين مفزع ومريب، لاسيما أن أصحابه عموا وصموا عن الصواريخ الأمريكية الأحدث، والتي تقدمها الإدارات الأمريكية لكيانها التنفيذي المجرم إسرائيل، حيث تقتل وتحرق كل ساعة المسلمين في عقر الديار الشامية في غزة هاشم، حيث ولد الإمام الشافعي الذي تدين بفقهه كل سورية!

فكيف غاب عن النخب السياسية السورية أن ترامب قد رفع العقوبات عن سورية، وتوأم بين حكامها وحكام الإمارات والسعودية، بناء على تصور أمريكي لضرورة إقليمية ودولية تقضي باستبدال الجحش الشيعي بالبغل العربي والسني، ليكون دابة يمتطيها وتقاتل عنه في المعارك المتوسطة والمستقبلية، وتنقاد خلفها كالدواب المجموعة العربية؟

إن منهج الاقتداء السوري بالنموذج التركي يحتاج إلى فرز عاقل وناضج مدرك لجوانب متشابهة مشتركة في معطياتها، وجوانب مختلفة متفارقة لا يبنى عليها، وذلك لئلا يصل النموذج السوري الإصلاحي إلى الانقياد حذو القذة بالقذة للنموذج الإصلاحي التركي الذي أسسه أربكان ورسم نتائجه بحسب الواقع الموضوعي إردوغان.

وبكلمة يمكن القول أن الرئيس رجب الطيب إردوغان ومجموعته الصلبة للتغيير الإسلامي متقدمة عن كل المجتمع التركي وشرائحه، خلافا للحالة الإسلامية السورية -لاسيما بعد الثورة- حيث تتقدم معظم الشرائح السورية الإسلامية عن الرئيس السوري الانتقالي وعصبته الخاصة، في طلب التمكين والالتصاق بثوابت الدين، وفهم كنه وجوهر المشاريع المعادية، وهي صبغة عامة في المجتمع الشامي مختلفة بالكلية عن الصبغة العامة في المجتمع التركي ما بعد تدمير الغرب والعلمانية لها.

إن حساسية المرحلة الحالية في سورية تكمن في خطورة منعرجاتها السياسية التي يصوغها الكاهن الأمريكي ويرسمها الحكام السوريون الجدد.

إن خطورة المنعرجات التي بدأت تظهر ملامحها في الجغرافيا السياسية السورية تشير إلى ذهاب سريع نحو التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، والذي إن حصل فسيأخذ سورية وعموم المنطقة العربية والإسلامية إلى تيه بعيد يجاوز تيه بني إسرائيل، لاسيما وسورية جوهرة المنطقة العربية.

ولعل المهمة الرئيسية التي لأجلها سمح الأمريكان لعدوهم التقليدي بالوصول إلى قصر دمشق، هي إنهاء مرحلة التطبيع وبدء حقبة التحالفات العربية مع إسرائيل، ليكتمل المشهد ويرسم حكام سورية الجدد نصف الدائرة النهائي، وذلك بعد أن رسم نصفها الابتدائي الرئيس المصري السادات، وكما انتهى الأول بالقتل فالراجح أن ينتهي الثاني بالقتل الأمريكي لصالح تقرير منعرج آثم بعد أن يقص الشريط!

من المؤسف القول إن الصورة قاتمة تشير إلى الدخول في النفق الذي دخلت إليه حركات التحرير الفلسطينية فأجهزت على أمل التغيير في الحقبة الحالية، ورغم دماء الشهداء في سورية التي تضاعفت عن فلسطين، فإن المراجعة الحقيقية والشجاعة لم تتبلور بعد، ولم تتشكل في مسارهما القيادة الإسلامية التي يمكن وصفها بالقوي الناضج الصلب والأمين!

والسؤال يقول:

ماذا تملك التجربة الإسلامية الواعدة في سورية من عناصر تؤهلها لتغيير المسار الأمريكي، وتجاوز سقوط التجربة الإسلامية في الثقب الأسود الذي هندسه الإنسان الرجيم؟

إن أعظم عنصر امتلكته التجربة الإسلامية السورية الواعدة هو الإنسان الفرد والعائلة والجماعة والمجتمع، وهو خامة النصر التي جعل الله منها سنة وقانونا للتغيير يكسر شوكة الباطل مهما تعاظم.

مخادع وصاحب شهوة كل من تعامى عن حقيقة الشعب السوري المسلم، والذي ينتظر من العلماء ورثة الأنبياء أن يقودوه في اتجاه القبلة ليكمل الطريق، وحينها ستكون المفاجأة والتحول الكبير في مصر خزان الأمة التي تعيد رسم دنيا العرب والمسلمين.

مضر أبو الهيجاء فلسطين-جنين 7/6/2025

Tags: أردوغانأرض الشامالتجربة الإسلامية السوريةالتطبيع مع إسرائيلحماسرجب الطيب إردوغانسورية الحرةعلماء سورية الحرةفلسطينمضر أبو الهيجاءهيئة تحرير الشام
ShareTweet
مضر أبو الهيجاء

مضر أبو الهيجاء

Related Posts

د. عز الدين عناية.. أستاذ بجامعة روما - إيطاليا
بحوث ودراسات

د. عز الدّين عناية يكتب: الغرب كسراب بِقيعة

8 يونيو، 2025
محمد نعمان الدين الندوي.. مدير معهد الدراسات العلمية ندوة العلماء، لكناؤ، الهند
بحوث ودراسات

محمد نعمان الدين الندوي يكتب: فقيه الهند القاضي مجاهد الإسلام القاسمي 

8 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
بريطانيا وروسيا: مواجهة متعددة الأبعاد في ظل "حرب غير معلنة"

بريطانيا وروسيا: مواجهة متعددة الأبعاد في ظل “حرب غير معلنة”

10 يونيو، 2025
تقرير اقتصادى يؤكد : تراجع انتاج النفط والغاز فى ليبيا واستثمارات قريبة محتملة

تقرير اقتصادى يؤكد : تراجع انتاج النفط والغاز فى ليبيا واستثمارات قريبة محتملة

10 يونيو، 2025
الصحة العالمية:: مستشفى الأمل في غزة "خارج الخدمة فعليا"

الصحة العالمية:: مستشفى الأمل في غزة “خارج الخدمة فعليا”

10 يونيو، 2025
ماكرون:فتح جميع المعابر الإنسانية في غزة "ضرورة حيوية" للمدنيين

ماكرون يدين احتجاز السفينة مادلين: حماية مواطنينا أولوية قصوى

10 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

بريطانيا وروسيا: مواجهة متعددة الأبعاد في ظل "حرب غير معلنة"

بريطانيا وروسيا: مواجهة متعددة الأبعاد في ظل “حرب غير معلنة”

10 يونيو، 2025
تقرير اقتصادى يؤكد : تراجع انتاج النفط والغاز فى ليبيا واستثمارات قريبة محتملة

تقرير اقتصادى يؤكد : تراجع انتاج النفط والغاز فى ليبيا واستثمارات قريبة محتملة

10 يونيو، 2025
الصحة العالمية:: مستشفى الأمل في غزة "خارج الخدمة فعليا"

الصحة العالمية:: مستشفى الأمل في غزة “خارج الخدمة فعليا”

10 يونيو، 2025
ماكرون:فتح جميع المعابر الإنسانية في غزة "ضرورة حيوية" للمدنيين

ماكرون يدين احتجاز السفينة مادلين: حماية مواطنينا أولوية قصوى

10 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

بريطانيا وروسيا: مواجهة متعددة الأبعاد في ظل "حرب غير معلنة"

بريطانيا وروسيا: مواجهة متعددة الأبعاد في ظل “حرب غير معلنة”

10 يونيو، 2025
تقرير اقتصادى يؤكد : تراجع انتاج النفط والغاز فى ليبيا واستثمارات قريبة محتملة

تقرير اقتصادى يؤكد : تراجع انتاج النفط والغاز فى ليبيا واستثمارات قريبة محتملة

10 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?