جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

الحرب الإيرانية الصهيونية: اغتيال العقول وهجرة العلماء وتجميد الدراسة والأبحاث العلمية

يسري الخطيب by يسري الخطيب
23 يونيو، 2025
in تقارير, سلايدر
0
خامنئي وترامب ونتنياهو

خامنئي وترامب ونتنياهو

الحرب بين إيران والكيان الصهيوني تتجاوز المعنى المحدود للحرب، فهي ليست مجرد مسيّرات وصواريخ ومباني تتهدّم في الجانبين

فالحروب العصرية الرقمية كارثة كبرى، وإبادة للحياة بمعناها الواسع، فالطرفان يلعبان على المكشوف، ويضربان (في مقتل).. لكن يظل الأخطر هو ضرب العقول.. فتأثير الحرب الحالية على العِلم والدراسة والبحث العلمي واغتيال العلماء يُعد من أخطر وجوه الحرب الرقمية، وهو جانب يُضرب فيه العقل قبل السلاح. 

أولاً: تأثر التعليم والدراسة

في الأرض المحتلة:

تعليق الدراسة في المناطق المستهدفة بالصواريخ (مثل شمال ووسط البلاد).

نقل المدارس إلى التعليم عن بُعد، مما يقلل من جودة التعليم، خصوصًا في التخصصات التطبيقية.

استدعاء الأساتذة والطلاب للخدمة العسكرية، خاصة في الجامعات، ما يؤدي إلى نقص الكوادر التعليمية.

توتر نفسي واسع بين الطلبة، يقلل من قدرتهم على التركيز والتحصيل.

في إيران:

استهداف بعض المدن التي تضم جامعات كبرى (طهران، أصفهان، مشهد) يؤثر على البنية التحتية التعليمية.

العقوبات والقيود تزيد من صعوبة استيراد الأجهزة والبرمجيات التعليمية والبحثية.

بعض الكليات العلمية (مثل الهندسة النووية والفيزياء) تُحول إلى مؤسسات عسكرية جزئياً أو تُخضع لرقابة أمنية، مما يعيق حرية البحث.

ثانيًا: اغتيال العلماء وتأثيره

في إيران:

منذ سنوات، تتعرض إيران لعمليات اغتيال منظمة لعقولها العلمية:

محسن فخري زاده (2020): كبير العلماء النوويين الإيرانيين.

مجيد شهرياري ومسعود علي محمدي (علماء فيزياء نووية).

هذه الاغتيالات تؤدي إلى:

نزيف الكفاءات العليا.

زرع الخوف في صفوف الباحثين الشباب.

تجميد أو تباطؤ المشاريع الحساسة (مثل النووي والفضاء).

تراجع الثقة في الأمن الداخلي حتى داخل الجامعات.

في الأرض المحتلة:

تواجه مخاوف مشابهة، لكن الاغتيالات أقل شيوعاً. ورغم ذلك، هناك:

هجمات سيبرانية على الجامعات ومراكز الأبحاث.

تهديد العلماء المرتبطين ببرامج الدفاع أو التكنولوجيا العالية (الـ Hi-Tech).

احتمال استهداف علماء في مؤسسات كـ”معهد وايزمان” أو “التخنيون”.

ثالثاً: تقييم خسارة العلماء علمياً واقتصادياً

العالم المتخصص لا يمكن تعويضه بسهولة:

يستغرق تدريب عالم نووي أو فيزيائي نحو 15-20 سنة.

تكلفته تتجاوز أحياناً 2-3 ملايين دولار من تدريب، أبحاث، منح، بنى تحتية.

عندما يُغتال عالم، تُفقد:

1- خبرته العملية التراكمية.

2- شبكة علاقاته الأكاديمية.

3- إدارته لمشاريع قائمة.

هذا لا يُحدث فقط فجوة علمية، بل يُبطئ أيضاً التقدم لعقد أو أكثر، خاصة في المشاريع التكنولوجية المعقدة.

رابعاً: تراجع البحث العلمي

الحرب تُجمد غالبية مشاريع البحث طويلة الأمد:

تقليص ميزانيات البحث لصالح المجهود الحربي.

تعطل المؤتمرات العلمية والتعاون الدولي.

قيود على السفر والنشر.

الجامعات تتحول تدريجياً إلى مراكز أمنية أو دعاية وطنية، مما يقيد الاستقلال الأكاديمي.

خامساً: هجرة العقول

في مثل هذه الظروف، تزداد:

هجرة العلماء إلى الخارج طلباً للأمان والحرية الأكاديمية.

نزيف المواهب من طلبة الدراسات العليا إلى أوروبا وكندا وأستراليا.

والنتيجة:

ضعف في الأجيال التالية من العلماء.

اتساع الفجوة العلمية مع الدول المتقدمة.

التعليم الجامعي تأخر واضح وتعطيل

البحث العلمي جمود أو تباطؤ حاد

اغتيال العلماء خسارة نوعية لا تُعوض بسهولة

الكوادر العلمية تهجير وهروب جماعي

التعاون الدولي انهيار شبه كامل

الاستقلال الأكاديمي مهدد بسبب عسكرة الجامعات

أهم الأماكن العلمية المُستَهدفة:

أولاً: إيران

جميع الجامعات وأماكن البحث العلمي

جامعة طهران، جامعة شريف الصناعية (أهم جامعة تقنية)، جامعة أمير كبير.

أثر الحرب:

تعليق الدراسة في مناطق القصف.

تدمير أو عزل المعامل الحساسة.

تركيز البحث على الإنتاج الحربي والصواريخ بدل البحث المدني.

اغتيال العلماء

طالت عمليات الاغتيال كبار علماء الفيزياء والذرة:

محسن فخري زاده: الأب الروحي للبرنامج النووي الإيراني.

داريوش رضائي نجاد: باحث في الهندسة الكهربائية.

أحمدي روشن: مسؤول مفاعل نطنز.

أثرها:

توقف أو تأخر مشاريع فيزيائية دقيقة.

موجة إحباط بين الباحثين.

دخول الطلاب في مسار “العلوم الأمنية” بدلاً من الأكاديمية.

الذكاء الاصطناعي والتقنية

العقوبات تُقيد الوصول إلى أدوات البرمجة المتقدمة.

الحرب تزيد من الحصار الرقمي ومنع الأجهزة والمكونات.

كثير من مشاريع الذكاء الاصطناعي تُستغل عسكريًا (تتبع، رصد، تحكم بالطائرات المسيّرة).

الطب والعلوم الحيوية

نقص الأجهزة والمحاليل بفعل العقوبات.

تهريب العلماء أو استهداف مراكز الأبحاث الطبية.

التركيز الطبي يتحول إلى معالجة ضحايا الحرب، مما يُهمّش البحث الأكاديمي.

هجرة الكفاءات

ارتفاع الهجرة إلى أوروبا، تركيا، ماليزيا.

فقدان كوادر عالية التدريب.

صعود “العقل المُهاجر” مقابل جمود الداخل.

ثانياً: الأرض المحتلة

الجامعات ومراكز الأبحاث

أبرز المؤسسات المتأثرة:

معهد وايزمان (علوم).

التخنيون (هندسة).

الجامعة العبرية (بحث طبي).

تأثر:

إغلاق مؤقت للمختبرات في المناطق المحاذية لقطاع غزة أو لبنان.

انتقال بعض الأبحاث الحيوية إلى الملاجئ أو منشآت سرية.

خطر الاغتيال والهجمات الإلكترونية

تخوّف كبير من استهداف علماء الذكاء الاصطناعي المرتبطين بالتكنولوجيا العسكرية.

تعرض مستشفى شيبا ومراكز بيانات بحثية لهجمات سيبرانية.

اعتماد مبدأ “حماية العقول” بوضع العلماء تحت الحراسة.

الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة

الحرب لم توقف العمل ولكن حولته للغرض العسكري:

تطوير أنظمة تعرف على الأهداف.

تحليل بيانات الأقمار الصناعية.

شركات مثل Rafael وElbit تستقطب العلماء من الجامعات، مما يفرغها من الخبرات الأكاديمية.

الطب

تأثر جزئي في المستشفيات التعليمية.

إيقاف البحوث السريرية لبعض الأمراض لصالح معالجة المصابين.

رغم أن دولة الكيان الصهيوني تحتفظ بدعم تقني عالي من أمريكا والغرب، مما يُقلل الخسائر.

مقارنة في خسارة العقول والعلم بين إيران والكيان الصهيوني

اغتيال العلماء  (ممنهج منذ 2010) 

تأخر البحوث العلمية

الذكاء الاصطناعي مقيّد ومحاصر 

هجرة العقول مرتفعة للغاية 

الطب والأدوية نقص حاد وخسارة كبيرة 

البحث النووي تعطل واغتيالات العلماء

الخلاصة

الحرب تدمر “الرأسمال البشري” أكثر مما تدمر البنى.

إيران تخسر عقولها تحت الضغوط، والاغتيالات، والحصار.

الكيان الصهيوني يفقد التفرغ العلمي وتتوجه كل طاقته للمجال الحربي 

مستقبل البحث العلمي في البلدين يعاني، لكن الأثر أعمق وأخطر في إيران، لأن الغرب يدعّم الصهاينة

أولا: الآثار المستقبلية المتوقعة على الجيل العلمي القادم:

في إيران:

ضعف البيئة الأكاديمية

الجامعات تخسر أساتذتها بالتصفية أو الهجرة أو التهديد.

تقل فرص التفاعل الدولي بسبب العقوبات.

التعليم يتجه نحو التلقين الأيديولوجي والابتعاد عن التفكير النقدي.

نقص في التخصصات الدقيقة

انخفاض الإقبال على تخصصات مثل: الفيزياء النووية، الهندسة الجينية، علوم الفضاء.

خوف الطلاب من أن يكونوا هدفًا مستقبليًا (كما حدث مع فخري زاده وغيره).

ضعف في المختبرات والموارد يحد من المهارات التطبيقية.

الهجرة المبكرة للعقول الشابة

طلاب الماجستير والدكتوراة يُهاجرون بمجرد قبولهم بمنح في الخارج.

يتجه بعضهم للعمل في شركات أجنبية بدل التعليم والبحث.

تحوّل الطالب إلى أداة أمنية

الرقابة على الطلاب في الجامعات.

محاضرات تُراقب وتُوجه سياسيًا.

ثقافة الخوف تمنع الابتكار.

في الكيان الصهيوني:

خسارة التركيز البحثي

الجامعات ستُعاني من توجه الكفاءات نحو الصناعة الدفاعية.

فقدان عدد من الطلاب والأساتذة بسبب التجنيد أو الخوف من القصف في الشمال والجنوب.

ارتفاع التوظيف العسكري للعقول

بدلًا من تطوير علوم الحياة أو الطاقة، تُوجّه العقول إلى أنظمة الأسلحة، التجسس، والحرب الإلكترونية.

هذا قد يؤدي إلى تشوه في البنية العلمية: علم متقدم لكن منحصر في أهداف عسكرية.

انخفاض عدد الطلاب الدوليين

الحرب تُقلل من إقبال الطلبة الأجانب على الدراسة في إسرائيل، مما يُضعف بيئة التبادل العلمي والتنوع.

ارتفاع تكلفة البحث

أي بحث علمي بعيد عن المجال الأمني سيعاني من نقص في التمويل.

قد تتراجع بعض التخصصات “غير الاستراتيجية” مثل الأدب، الفلسفة، والفنون التطبيقية.

ثانيًا: تقدير خسائر العقول والبحث العلمي بالأرقام (تقديرية)

 إيران:

عدد العلماء المُغتالين كبير (لكن غير محدد للآن بسبب استمرار الحرب)

الكفاءات المهاجرة سنويًا 1500–3000 أعلى هجرة عقول في الشرق الأوسط

المشاريع العلمية المُعطّلة 30–40% تشمل مشاريع نووية ودوائية

نسبة تأخر البحث الطبي 40–50% بسبب نقص الأجهزة والمشاركة الدولية

خسارة اقتصادية للبحث العلمي 1–2 مليار دولار سنويًا تكلفة المعدات، الكوادر، الزمن الضائع

 الكيان الصهيوني:

(لا يوجد علماء يعيشون هناك، فاليهود والغرب الصليبي جميعهم يخدمون دولة الصهاينة من أي مكان)

عدد المشاريع المُعلقة مؤقتًا 10–20% خاصة في المناطق المتضررة بالحرب

انخفاض الباحثين الأجانب 20–30% بسبب التوتر الإقليمي

توجه العقول إلى القطاعات الأمنية 35–50% نسبة مرتفعة من خريجي التخنيون ومعهد وايزمان

خسائر مراكز البحث من الهجمات السيبرانية مئات الملايين يصعب حصرها بدقة

تأثير الحرب على التبادل الأكاديمي متوسط ما زالت دولة الصهاينة مدعومة دوليًا

ثالثًا: النتائج بعيدة المدى (5–10 سنوات) في البلدين

مستقبل الجيل العلمي هش ومتأزم مُنحرف نحو العسكرية

استقلالية الجامعات شبه معدومة مقيّدة بشكل جزئي

جودة البحث العلمي متراجعة وتابعة للدولة مرتفعة لكن مُسخّرة للجيش

التأثير العالمي تراجع الدور العلمي الدولي تماسك جزئي لكنه محدود جغرافيًا

إذا كانت الحرب تدمّر المباني، فإنها في العلم تقتل “الزمن”، لأن بناء عالم متخصص يستغرق عقودًا، وموته أو تهجيره أو ترهيبه يُعني تراجع أمة كاملة عن خط التقدم لعشرات السنين.

مقارنة تحليلية بين إيران والكيان الصهيوني من جهة، ودول أخرى عايشت حروبًا أثّرت على العلم والبحث والتعليم، وأبرزها:

العراق (بعد غزو 2003)

سوريا (منذ 2011)

أوكرانيا (منذ الغزو الروسي 2022)

أولاً: العراق (بعد الغزو الأمريكي 2003)

خسائر العراق العلمية:

اغتيال أكثر من 500 عالم وأستاذ جامعي بين 2003–2010 (حسب تقارير الأمم المتحدة).

نهب الجامعات والمكتبات (جامعة بغداد، الموصل، المستنصرية).

فرار نحو 18 ألف أكاديمي إلى الخارج.

حلّ وزارة التعليم العالي لعدة أشهر، وتعطل الجامعات.

تسريح المئات من العلماء بسبب “اجتثاث البعث”، دون بديل مؤهل.

 الأثر:

انهيار شبه تام للبحث العلمي.

اختفاء تخصصات مثل الطب النووي، وهندسة الطيران.

جيل كامل من الطلاب نشأ دون أساتذة مؤهلين.

اليوم، رغم محاولات التعافي، العراق ما زال متأخرًا علميًا لعقدين على الأقل.

ثانيًا: سوريا (منذ الثورة والحرب 2011)

الوضع العلمي:

تدمير أكثر من 1000 مدرسة و20 جامعة جزئيًا أو كليًا.

مقتل أو تهجير آلاف الأساتذة الجامعيين.

نقل بعض الكليات إلى مناطق النظام فقط، وتدهور شديد في مناطق المعارضة أو الاحتلال.

عقوبات شديدة على استيراد الأجهزة والأدوية والبرمجيات.

 الأثر:

نقص حاد في الأطباء والمهندسين والأساتذة.

تعليم جامعي مشلول في مناطق عديدة.

موجة ضخمة من هجرة الكفاءات إلى أوروبا وتركيا.

البحث العلمي شبه متوقف باستثناء جهود بسيطة فردية.

ثالثًا: أوكرانيا (منذ الغزو الروسي 2022)

الواقع الأكاديمي:

دُمرت أكثر من 200 مؤسسة تعليمية وبحثية.

نقل جامعات بالكامل إلى غرب أوكرانيا أو خارجها.

توقفت مشاريع فيزيائية وفضائية مشتركة مع روسيا والغرب.

عشرات الآلاف من الطلاب والأساتذة هاجروا إلى بولندا وألمانيا.

الفارق:

المجتمع العلمي الأوكراني مدعوم بشدة من الاتحاد الأوروبي.

برامج دمج العلماء اللاجئين في جامعات أوروبا.

محاولات لإبقاء البحث العلمي قائمًا من المنافي.

مقارنة شاملة:

 إيران –  الكيان الصهيوني –  العراق –  سوريا  – أوكرانيا

استهداف العلماء 

تدمير البنية التعليمية 

هجرة العقول مرتفعة 

التقدّم البحثي الحالي محاصر 

الاستقلال الأكاديمي ضعيف جدًا 

قدرة التعافي صعبة دون انفتاح خارجي ممكنة خلال سنوات 

دروس من هذه التجارب:

1- العقل العلمي لا يزدهر في بيئة الحرب، بل يُستنزف أو يُهاجر.

2- كل عالِم يُغتال أو يُهاجر يُمثل خسارة جيل، وليس فردًا فقط.

3- استهداف العلماء هو ضرب مباشر لقوة الدولة الناعمة ومشروعها الحضاري.

4- التعليم لا يتعافى بسهولة، بل يحتاج إلى أجيال، وبيئة حرة، وأمان اجتماعي.

 

Tags: إسرائيلإيراناغتيال العقولالحرب الإيرنية الصهيونية
ShareTweet
يسري الخطيب

يسري الخطيب

- شاعر وباحث ومترجم- مسؤول أقسام: الثقافة، وسير وشخصيات

Related Posts

أخبار

إيران تدعو سكان رامات غان قرب تل أبيب إلى الإخلاء

24 يونيو، 2025
اقتصاد

إنتاج قطر للطاقة لم يتأثر بالهجوم على قاعدة العديد

24 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

إيران تدعو سكان رامات غان قرب تل أبيب إلى الإخلاء

24 يونيو، 2025

إنتاج قطر للطاقة لم يتأثر بالهجوم على قاعدة العديد

24 يونيو، 2025
رغم الانتصار.. أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية بفوز غير كافٍ أمام بوتافوجو

رغم الانتصار.. أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية بفوز غير كافٍ أمام بوتافوجو

24 يونيو، 2025

رئيسة البرلمان الأوروبي عالقة في الإمارات بعد إغلاق مجالها الجوي

23 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

إيران تدعو سكان رامات غان قرب تل أبيب إلى الإخلاء

24 يونيو، 2025

إنتاج قطر للطاقة لم يتأثر بالهجوم على قاعدة العديد

24 يونيو، 2025
رغم الانتصار.. أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية بفوز غير كافٍ أمام بوتافوجو

رغم الانتصار.. أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية بفوز غير كافٍ أمام بوتافوجو

24 يونيو، 2025

رئيسة البرلمان الأوروبي عالقة في الإمارات بعد إغلاق مجالها الجوي

23 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

إيران تدعو سكان رامات غان قرب تل أبيب إلى الإخلاء

24 يونيو، 2025

إنتاج قطر للطاقة لم يتأثر بالهجوم على قاعدة العديد

24 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?