جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. تيسير التميمي يكتب: صلاح الدين الأيوبي يفشل حصار دمياط

د. تيسير التميمي by د. تيسير التميمي
24 يونيو، 2025
in بحوث ودراسات
0
د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

لم تنسَ الدولة البيزنطية أنها بسبب الفتح الإسلامي لمصر في عهد الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وخروجها منها؛ لم تنسَ أنها فقدت بذلك خير أملاكها، فظلَّت منذ ذلك اليوم ولقرون طويلة تهاجم شواطئ مصر وسواحلها الشمالية بأساطيلها القوية عساها تستطيع استردادها ولكن هيهات هيهات، كانت البداية بمعركة ذات الصواري في عهد الخليفة الراشد ذي النورين عثمان رضي الله عنه، هذه المعركة التي كانت بقيادة الصحابي عبد الله بن أبي السرح رضي الله عنه وانتهت بانتصار المسلمين،

     وبعد ذلك تزايدت الحملات الرومانية على مصر لكنها قامت بتحويل غاراتها عن الموانئ الشمالية إلى الموانئ الشرقية لمصر، ولعل أخطر تلك الغارات وأهمها الغارة التي استهدفت دمياط في عام ٢٣٨ للهجرة في عهد الخليفة العباسي المتوكل رحمه الله، وكانت بأسطول كبير يزيد على ثلاثمائة سفينة، فانقض الغزاة على دمياط في يوم عرفة وقتلوا عدداً كبيراً من سكانها وسبَوا النساء، ولكن الجنود المصريين بقيادة أبي جعفر بن الأكشف وأهالي المدينة الذين انضموا إليهم هزموهم شر هزيمة فخرجوا منها مطرودين مدحورين يجرون أذيال الفشل والخيبة.

     أدرك الخليفة أهمية تحصين ثغور مصر الشرقية المطلة على البحر، فمعظم الحملات الغازية لمصر ومنها الحملات الصليبية كانت تحاول المرور عبرها، فأمر أولاً ببناء أسوارٍ منيعة قوية تحيط بتلك الثغور ومنها ثغر دمياط، وأمر ثانياً بإنشاء أسطول بحري قوي للدفاع عنها، لأن الغزاة دوماً لا يغيرون عليها إلا من البحر وفي أساطيل قوية، فأنشئ الأسطول بمصر،  وجُعلت الأرزاق لغُزاة البحر كما هي لغُزاة البر وتم تزويد الأسطول بأمهر الرماة، بل لقد اجتهد المصريون في تعليم أولادهم الرماية استجابة للأمر النبوي، فقد قال الصحابي عقبة بن عامر رضي الله عنه { سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر يقول “وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة” ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي } رواه مسلم، والآية هي رقم 60 من سورة الأنفال.

     بعد هذه الاحتياطات العسكرية القوية لم تتعرض دمياط لأية غارة حربية قويةٌ خطيرة باستثناء غارات القراصنة التي كانت تهدف للنهب والسلب، وبقيت دمياط سليمة تردُّ عادية المعتدين بفضل أسطولها وسورها وحصونها وجندها وأهلها

     ثم ظهر خطر مسيحي جديد على مصر والشام يتمثل في الحملات الصليبية التي استهدفت قلب العالم الإسلامي في القدس وفلسطين والشام ومصر، وفي منتصف القرن السادس الهجري أكْثَرَ الصليبيون من غاراتهم العنيفة على دمياط للوصول إلى مصر والسيطرة عليها واحتلالها، وبالأخص في عهد البطل صلاح الدين الأيوبي رحمه الله الذي كان وزيراً للخليفة العاضد آخر خلفاء الدولة الفاطمية، والمدعوم بالكامل من السلطان نور محمود الدين زنكي رحمه الله، ولكن دمياط كانت في كل مرة تصمد لهذه الغارات وتصدها وتردها.

     أما قصة حصار دمياط فقد تحرك الفرنجة بقيادة الملك عموري الأول ملك القدس الصليبي لغزو ديار مصر خوفاً من صلاح الدين لما بلغهم تمكنه منها ودعم نور الدين الدائم له، فخاطبوا أوروبا طلباً للإمدات المالية والعسكرية من الرجال والسلاح في حملة صليبية جديدة، ولكن بسبب الأوضاع السياسية في أوروبا والنزاع بين البابوية والإمبراطورية لم تتحقق رغبة عموري، فطرق عموري أبواب القسطنطينية لتحقيق هذا الطلب، وبذكاء تام ووصولية واضحة خطط لذلك بأن تزوج في عام 1167 ماريا حفيدة الامبراطور البيزنطي مانويل كومنينوس، فَضَمِنَ عموري بذلك دعم الإمبراطور العسكري له والتحالف معه لتحقيق أهدافه. وهذا ما كان بالفعل، فقد لبّى الإمبراطور البيزنطي نداء صهره ملك القدس الصليبي وأعد من أجله أسطولاً كبيراً، وكان من ضمنه 150 سفينة شراعية وستين حاملة خيول والعشرات من السفن المصممة خصيصاً لحمل محركات الحصار، وعيَّن الإمبراطور القائد أندرونيكوس كونتوستيفانوس على رأس الأسطول وأمره بطاعة الملك عموري في كل شيء.

     غادر هذا الأسطول البيزنطي ميناء ميليبوتوس في مياه الدردنيل (وهو مضيق مائي يقع اليوم شمال غرب تركيا ويفصل قسمها الآسيوي عن قسمها الأوروبي) في تموز سنة 1169 متجهاً إلى قبرص، وهناك انضمت إليه بعض الوحدات الإضافية، وبعد أن تمكن من هزيمة سرب استطلاع مصري صغير اتجه الأسطول إلى صور ومنها إلى عكّا لرسم الخطة اللازمة لغزو مصر بالاشتراك مع الصليبيين فوصل هناك في أواخر سبتمبر، ففوجئ القائد كونتوستيفانوس بأن الملك عموري لم يتخذ بعد أية استعدادات على الإطلاق. أثارت تأخيرات الصليبيين هذه غضب القائد البيزنطي فأثر ذلك على الثقة بينهما، كان تبرير عموري لهذا التأخير أنهم بحاجة لبعض الوقت لتجديد قواتهم؛ حيث إنهم تكبدوا خسائر فادحة في حملاتهم السابقة على مصر، فهو يريد الآن أن يتجنب ذلك في هذه الحملة.

     زحف الصليبيون براً في 16 من أكتوبر عام  1169 من عسقلان إلى دمياط ومعهم المنجنيقات والدبابات وآلات الحصار وسائر العتاد العسكري فوصلوا دمياط بعد أسبوعين ونصبوا معسكرهم أمامها، وفي الثالث من شهر صفر عام 565 للهجرة وصل الأسطول البيزنطي المكون من ألف ومائة سفينة تحمل مائتي ألف من الفرسان والمشاة إلى دمياط ونزلوا بالبر، ولكنه لم يستطع دخول الميناء بسبب السلاسل الحديدية التي قام المدافعون بمدها في عرض النيل في الميناء لتمنع دخول سفن الأعداء، لكن الأعداء بدأوا بحصارها والإحاطة بها براً وبحراً.

     ولما بلغت أخبار هذه الحملة الصليبية على دمياط صلاح الدين أسرع بإرسال الجيوش إليها بقيادة ابن أخيه تقي الدين عمر بن شاهنشاه وخاله شهاب الدين الحارمي رحمهم الله، ويذكر أن الخليفة العاضد أرسل هو الآخر بعض قواته لدعم جيوش صلاح الدين، ثم خرج صلاح الدين بنفسه فيما بعد ليشارك في هذا الجهاد وليشرف على القتال، وليحاول العمل على توطيد مركزه ووضعه في مصر، ولكن موقفه ما زال حرجاً وصعباً، فأرسل رسالة إلى نور الدين جاء فيها [ إني إن تأخرتُ عن دمياط مَلَكَها الفرنج، وإن سرتُ إليها خلفني المصريون في أهلها بالشر وخرجوا عن طاعتي وساروا في إِثْرِي والفرنج أمامي ]

     لم يخيّب نور الدين أمل صلاح الدين، بل أرسل إليه العساكر والأمداد أرتالاً يتلو بعضها بعضاً، وكان على رأس أحدها والد صلاح الدين نجم الدين أيوب رحمه الله، بل لقد خرج نور الدين بنفسه لمناوشة الصليبيين في الشام في الأراضي التي يسيطرون عليها فحاصر الكرك وهاجمه في نيسان عام 1170 لضمان عبور قوة نجم الدين إلى مصر،

     قام القائد كونتوستيفانوس ورجاله خلال الحصار ببناء أبراج حصار ضخمة حول دمياط، وحيث إن نهر النيل يسير من الجنوب إلى الشمال فقد استغل أهل دمياط هذه الظاهرة فبدأوا بإطلاق الأواني الفخارية المملوءة بالمواد المشتعلة على سطح ماء نهر النيل، فكانت تصطدم بسفن الأسطول البيزنطي فتنزل بها أبلغ الضرر، فاضطر الأسطول إلى الابتعاد عن لسان النيل وعن المدينة

     استمر حصار الصليبيين لدمياط ما يقارب الشهرين، لكن أعاقهم انعدام الثقة المتزايد بينهم وبين البيزنطيين، وبالأخص مع تناقص إمدادات البيزنطيين ورفض عموري تقاسم إمداداته معهم؛ بل لقد وصل الأمر به أنه باعها لهم بأسعار باهظة، صنع هذا بهم وهم حلفاؤه وجاءوا من بلادهم تلبية لإلحاحه الشديد عليهم، وقد صدق الله القائل فيهم وفي أمثالهم {… بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ } الحشر 14،

     ولأن القوات البيزنطية بدأت تعاني من الجوع بعد أن نفدت المؤن لديها، اقترح القائد البيزنطي للأسطول على عموري القيام بهجوم شامل على دمياط، ولكن عموري رفض هذا الاقتراح لأنه أدرك ازدياد قوات صلاح الدين داخل المدينة وأنه حشد فيها كل من عنده وأمدهم بالأموال والسلاح والذخائر وأن مقاومتهم للعدو قد اشتدت، هذا بالإضافة إلى أن أمطار الشتاء التي هطلت في شهر كانون الأول أدت إلى إضعاف استعداد البيزنطيين والصليبيين للقتال.

     كل هذه الضغوطات والظروف العصيبة أغضبت القائد البيزنطي، فعصى تعليمات الإمبراطور مانويل بوجوب طاعة الملك عموري طاعة مطلقة، فقام مع قواته بشنّ هجوم نهائي على دمياط. وعندما كان البيزنطيون على وشك اقتحام الأسوار أوقفهم عموري بإعلانه استسلام دمياط. وهنا تفكك انضباط وتماسك الجيش البيزنطي على الفور بعد هذا الإعلان عن نبأ اتفاق السلام والنصر الزائف، فأحرق الجنود كل ما ثَقُلَ عليهم حمله من المحركات والأدوات الحربية والمنجنيقات وغيرها من العتاد وصعدوا إلى السفن في مجموعات غير منظمة.

     وعلى الرغم من أنه لم يتبق لدى البيزنطيين سوى ست سفن كما ذكر المؤرخون، إلا أن القائد كونتوستيفانوس رافق عموري إلى فلسطين، ثم عاد إلى وطنه مع الجزء الباقي من جيشه براً عبر الممالك الصليبية في بلاد الشام،

      لقد اضطر الأعداء إلى إنهاء هذا الحصار الطويل دون أن يحققوا شيئاً من دمياط أو من أهدافهم العسكرية فيها بعد غرق أكثر من ثلاثمائة مركب لهم وفناء عدد كبير من جنودهم، غادروا دمياط الأبيّة لما وجدوا أن انتظارهم قد طال أمام صمودها بغير طائل، ولما بلغهم أن نور الدين قد هاجم ممتلكاتهم في الشام وعبث بها وغَنِمَها، وكانوا يحسبون دائماً حساباً لهجوم صلاح الدين عليهم من الخلف وهو المدعوم بنور الدين وقواته القوية دعماً كاملاً، فعادوا إلى عسقلان خائبين بعد أن فشلوا في غزو مصر، وهذه من تمام نعمة الله عز وجل عليهم بعدم خوض الحرب، قال تعالى { وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ۚ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا } الأحزاب  25.

     وانسحبت السفن البيزنطية الناجية أيضاً ولكن نصفها فُقِدَ في سلسلة من الأجواء العاصفة في رحلة العودة، ولم يستطع البحارة السيطرة على النصف الثاني منها أو التحكم فيها بسبب جوعهم وإرهاقهم، فغرق كثير منها، وعلى مدار عدة أيام كانت الأمواج تقذف جثث بحارتها على الشاطئ، ووصلت آخرها إلى موانئها الرئيسية في أواخر ربيع 1170.

Tags: د. تيسير التميمي
ShareTweet
د. تيسير التميمي

د. تيسير التميمي

قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

Related Posts

وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة
بحوث ودراسات

مضر أبو الهيجاء يكتب: الاعداد معنى صائب وقويم، وتنزيل قاصر ومضطرب

24 يونيو، 2025
د. فيصل بن علي البعداني.. دكتواره في الدراسات الإسلامية، كاتب وباحث يمني
بحوث ودراسات

د. فيصل البعداني يكتب: حوار هادئ مع الأخ عبد الله الشريف

23 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية

احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية

25 يونيو، 2025
الاتحاد الأفريقي يحث على تعاون القطاع الخاص الأمريكي والأفريقي

الاتحاد الأفريقي يحث على تعاون القطاع الخاص الأمريكي والأفريقي

25 يونيو، 2025
تقرير البنتاغون: ضربات أمريكا أخّرت البرنامج النووي الإيراني مؤقتًا

تقرير البنتاغون: ضربات أمريكا أخّرت البرنامج النووي الإيراني مؤقتًا

25 يونيو، 2025
جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط و6 جنود في كمين خان يونس

جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط و6 جنود في كمين خان يونس

25 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية

احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية

25 يونيو، 2025
الاتحاد الأفريقي يحث على تعاون القطاع الخاص الأمريكي والأفريقي

الاتحاد الأفريقي يحث على تعاون القطاع الخاص الأمريكي والأفريقي

25 يونيو، 2025
تقرير البنتاغون: ضربات أمريكا أخّرت البرنامج النووي الإيراني مؤقتًا

تقرير البنتاغون: ضربات أمريكا أخّرت البرنامج النووي الإيراني مؤقتًا

25 يونيو، 2025
جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط و6 جنود في كمين خان يونس

جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط و6 جنود في كمين خان يونس

25 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية

احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية

25 يونيو، 2025
الاتحاد الأفريقي يحث على تعاون القطاع الخاص الأمريكي والأفريقي

الاتحاد الأفريقي يحث على تعاون القطاع الخاص الأمريكي والأفريقي

25 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?