جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

من روائع الرواية العربية: (حارة اليهود).. للدكتور نجيب الكيلاني

يسري الخطيب by يسري الخطيب
26 يونيو، 2025
in الأمة الثقافية
0
رواية حارة اليهود

رواية حارة اليهود

رواية “حارة اليهود” (دم لفطير صهيون) لنجيب الكيلاني

رواية “حارة اليهود”، أو كما تُعرف أحيانًا بـ”دم لفطير صهيون”، هي إحدى أبرز أعمال الدكتور نجيب الكيلاني، وتُعد عملاً روائيًا تاريخيًا يستند إلى حادثة حقيقية وقعت في دمشق عام 1840، المعروفة بـ”قضية الأب توما”.

تدور الرواية حول جريمة قتل بشعة ارتكبها عدد من اليهود ضد الأب توما، وهو رجل دين مسيحي، بهدف استخدام دمه في طقوس دينية مزعومة تتعلق بإعداد “فطير صهيون”.

الكيلاني ينسج هذه القصة التاريخية ليسلط الضوء على الجوانب المظلمة للحركة الصهيونية، ويكشف عن الصراعات الدينية والاجتماعية في المجتمع الدمشقي خلال القرن التاسع عشر.

الأحداث الرئيسية: تبدأ الرواية باختفاء الأب توما، مما يثير القلق في الأوساط المسيحية والمسلمة بدمشق. تتكشف الأحداث تدريجيًا لتُظهر تورط مجموعة من اليهود في الحارة اليهودية بقتله، حيث يُكتشف أن الجريمة جزء من طقس يهودي متطرف يُزعم أنه يتطلب دمًا بشريًا. يتم التحقيق في القضية بقيادة السلطات العثمانية، وتتصاعد التوترات بين الطوائف المختلفة في المدينة.

الكيلاني يصور هذا الصراع بأسلوب درامي، مع التركيز على شخصيات مثل محمد بك، الحاكم العثماني، وعدد من الشخصيات اليهودية التي تكشف عن دوافعها الخفية

الفكرة المركزية:

الرواية ليست مجرد سرد لجريمة تاريخية، بل هي نقد للأفكار المتطرفة التي قد تنشأ في أي مجتمع، مع التركيز على الحركة الصهيونية وطموحاتها السياسية والدينية.

الكيلاني يستخدم الحادثة ليبرز الصراع بين التعايش السلمي بين الطوائف في المجتمع الشامي وبين التطرف الذي يهدد هذا التعايش.

كما يعكس العمل التزامه بالأدب الإسلامي، حيث يدعو إلى العدالة والتسامح مع نقد الظلم والتعصب.تحليل أدبي بليغ1. الأسلوب والسرد:

يتميز نجيب الكيلاني في “حارة اليهود” بأسلوبه السلس والجذاب الذي يمزج بين الواقعية التاريخية والدراما الإنسانية.

لغته غنية بالصور البلاغية، مما يجعل القارئ يعيش أجواء دمشق القديمة بحاراتها وأسواقها وتوتراتها الاجتماعية.

يعتمد الكيلاني على تقنية السرد متعدد الأصوات، حيث يقدم وجهات نظر مختلفة (المسلمين، المسيحيين، اليهود، والسلطة العثمانية)، مما يضفي عمقًا على الرواية ويجعلها منصة للحوار بين الثقافات

الشخصيات:

الأب توما: يمثل الضحية التي تجسد البراءة والإنسانية، ورمزه يعزز فكرة التعايش الديني.

محمد بك: الحاكم العثماني الذي يجسد العدالة والحزم، لكنه يواجه تحديات الحفاظ على التوازن بين الطوائف.

الشخصيات اليهودية: يصور الكيلاني بعضها بأسلوب يبرز التعصب والتطرف، لكنه يحرص على عدم التعميم، مما يعكس وعيه بأهمية التمييز بين الأفراد والأفكار.

 الرمزية:

حارة اليهود: رمز للعزلة والانغلاق، حيث يعيش أصحاب الأفكار المتطرفة بعيدًا عن روح التعايش التي كانت تميز دمشق.

دم الأب توما: يرمز إلى الظلم والتضحية، ويُستخدم كأداة لنقد الأساطير والممارسات المتطرفة.

العدالة العثمانية: تمثل الأمل في استعادة التوازن والإنصاف في مواجهة الفوضى.4. السياق التاريخي والفكري:

الرواية ليست مجرد سرد لحادثة تاريخية، بل هي محاولة للكيلاني لربط الماضي بالحاضر.

من خلال هذه القصة، ينتقد الكيلاني الحركة الصهيونية وطموحاتها التوسعية، التي كانت تشغله كمفكر إسلامي في سياق القرن العشرين.

يعكس العمل التزامه بالأدب الإسلامي، حيث يسعى إلى تعزيز القيم الأخلاقية والعدالة الاجتماعية، مع تحذير من مخاطر التطرف الديني والسياسي.5. الإطار الأخلاقي:

الكيلاني لا يكتفي بالنقد، بل يقدم رؤية إنسانية تدعو إلى التسامح والعدل. الرواية تُظهر أن الظلم والتعصب ليسا حكرًا على طائفة واحدة، بل هما آفات تهدد أي مجتمع إذا لم يُحكم بالعدل والحكمة.

أهم المقولات في الرواية

رغم أن النص الأصلي للرواية قد لا يحتوي على مقولات مباشرة تُنقل كاقتباسات شهيرة، إلا أن هناك عبارات وأفكارًا جوهرية تعكس رؤية الكيلاني.

استنادًا إلى أسلوبه وفكره، يمكن تلخيص بعض الأفكار المحورية في عبارات مُستخلصة:

“الظلم لا يُفرق بين دين أو طائفة، لكنه يُفسد القلوب ويهدم المجتمعات”

تعكس هذه الفكرة نقد الكيلاني للتطرف بكل أشكاله، سواء كان دينيًا أو سياسيًا.

“العدل هو الضمان الوحيد لتعايش الشعوب، مهما اختلفت أديانها”

تبرز من خلال شخصية محمد بك، الذي يسعى لتحقيق العدالة في قضية الأب توما.

“حارة التعصب هي سجن يُحبس فيه أصحاب الأفكار المغلقة”

تشير إلى رمزية الحارة اليهودية كمكان للانغلاق الفكري.”الدم الذي يُراق باسم الدين هو خيانة لجوهر الإنسانية”

تعكس نقد الكيلاني للطقوس المتطرفة التي تُبرر العنف.

الفكرة الرئيسية وأهميتهاالفكرة الرئيسية:

الرواية تحذير من مخاطر التطرف والتعصب، سواء كان دينيًا أو سياسيًا، ودعوة إلى العدالة والتعايش السلمي بين الطوائف. الكيلاني يستخدم حادثة الأب توما ليكشف عن الجوانب المظلمة للأفكار الصهيونية المتطرفة، مع التأكيد على أن الإسلام يدعو إلى التسامح والإنصاف.

الرواية أيضًا نقد للاستعمار والتدخلات الخارجية التي زادت من حدة الصراعات الطائفية في المنطقة.الأهمية الأدبية:الريادة: تُعد الرواية من الأعمال القليلة التي تناولت قضية الأب توما في إطار روائي، مما يجعلها مساهمة فريدة في الأدب العربي.

الأدب الإسلامي: تعكس رؤية الكيلاني في استخدام الأدب كأداة لنشر الوعي الإسلامي والدفاع عن قضايا الأمة.السياق التاريخي: تقدم صورة حية لدمشق في القرن التاسع عشر، مع إسقاطات على قضايا معاصرة مثل الصهيونية والتعصب.لماذا تُعد عبقرية؟

تكمن عبقرية الكيلاني في قدرته على تحويل حادثة تاريخية إلى عمل أدبي يحمل رسالة إنسانية وإسلامية، مع الحفاظ على التشويق والعمق النفسي. رغم “مظلوميته” بسبب قلة الاحتفاء بأعماله مقارنة بأدباء آخرين، إلا أن “حارة اليهود” تظل شاهدة على موهبته في الجمع بين الفن والفكر.

قضية الأب توما (دمشق، 1840)

قضية الأب توما هي حادثة تاريخية وقعت في دمشق عام 1840، وتُعرف أيضًا بـ”قضية دمشق” أو “تهمة الدم”.

تُعد هذه الحادثة من أشهر القضايا التي أثارت جدلاً واسعًا في القرن التاسع عشر، حيث اتُهمت مجموعة من اليهود في الحارة اليهودية بدمشق بقتل الأب توما (توماسو) وخادمه إبراهيم عمارة بغرض استخدام دمائهما في طقوس دينية مزعومة تُعرف بـ”فطير صهيون”.

الأب توما كان راهبًا كاثوليكيًا إيطاليًا من طائفة الكبوشيين، يعيش في دمشق ويعمل في دير تابع للطائفة.

في فبراير 1840، اختفى الأب توما مع خادمه إبراهيم عمارة بشكل مفاجئ، مما أثار قلق الجالية المسيحية في دمشق.

الاتهامات الأولية

انتشرت شائعات بأن الأب توما وخادمه قُتلا على يد مجموعة من اليهود في الحارة اليهودية.

هذه الشائعات استندت إلى تهمة قديمة ومثيرة للجدل تُعرف بـ”تهمة الدم”، وهي اتهامات تاريخية وُجهت لبعض الطوائف اليهودية في أوروبا والشرق الأوسط بزعم استخدام دم مسيحيين في طقوس دينية، خاصة في إعداد خبز الفصح (الفطير).

هذه التهمة كانت شائعة في العصور الوسطى في أوروبا، واستُخدمت في دمشق كجزء من التوترات الطائفية.

التحقيق العثماني:

تولت السلطات العثمانية، بقيادة الوالي محمد شريف باشا، التحقيق في القضية.تحت ضغط من القنصل الفرنسي (الذي كان يمثل مصالح المسيحيين الكاثوليك)، تم التحقيق مع عدد من اليهود في الحارة اليهودية.

أُلقي القبض على عدد من الأفراد، من بينهم تجار يهود بارزون مثل داود حراري وموسى أبو العافية.

تحت التعذيب، اعترف بعضهم بارتكاب الجريمة، مدعين أن الدم استُخدم في طقوس دينية.

التدخلات الدولية:

القضية أثارت ضجة دولية، حيث تدخلت شخصيات يهودية بارزة مثل موسى مونتيفيوري (من بريطانيا) وعدلي كريميو (من فرنسا) للدفاع عن المتهمين، معتبرين أن الاتهامات كاذبة ومبنية على معاداة السامية.

الضغوط الدولية أدت إلى تدخل السلطان العثماني عبد المجيد الأول، الذي أصدر عفوًا عن المتهمين في أغسطس 1840، وأصدر فرمانًا ينفي صحة تهمة الدم ضد اليهود.

النتائج:

أُطلق سراح المتهمين، لكن القضية زادت من التوترات بين الطوائف في دمشق (المسلمين، المسيحيين، واليهود)

أثارت الحادثة نقاشات حول العدالة، التعصب الديني، والتدخلات الاستعمارية في الدولة العثمانية، حيث استغلت فرنسا وبريطانيا القضية لتعزيز نفوذهما في المنطقة.

التوترات الطائفية:

دمشق في القرن التاسع عشر كانت مدينة متعددة الطوائف، لكنها شهدت توترات بين المسلمين والمسيحيين واليهود، خاصة مع تزايد التدخلات الأوروبية.

الدور الاستعماري:

فرنسا، بصفتها “حامية” المسيحيين الكاثوليك في الدولة العثمانية، ضغطت بقوة لمعاقبة المتهمين، مما أثار شكوكًا حول دوافعها السياسية.

تهمة الدم: هذه التهمة كانت جزءًا من أساطير معادية للسامية انتشرت في أوروبا منذ العصور الوسطى، ووجدت طريقها إلى الشرق الأوسط، رغم أنها لم تكن شائعة في العالم الإسلامي قبل هذه الحادثة.

صحة الاتهامات:

لا يوجد دليل تاريخي قاطع يثبت أن اليهود ارتكبوا الجريمة لأغراض طقوسية.

العديد من المؤرخين، مثل جوناثان فرانكل، يرون أن الاعترافات انتُزعت تحت التعذيب، وأن القضية كانت جزءًا من صراعات سياسية وطائفية

الأثر الاجتماعي:

القضية زادت من العداء بين الطوائف في دمشق، وأدت إلى هجرة عدد من اليهود من المدينة.

الأثر الأدبي:

استلهم نجيب الكيلاني هذه الحادثة في روايته “حارة اليهود” (دم لفطير صهيون) ليعبر عن نقده للتطرف والصهيونية، مع دعوته إلى العدالة والتعايش.

علاقة الحادثة برواية نجيب الكيلاني

في روايته “حارة اليهود”، استخدم الكيلاني قضية الأب توما كإطار لتسليط الضوء على التعصب والظلم، مع التركيز على نقد الحركة الصهيونية.

الرواية لا تكتفي بسرد الحادثة، بل تضيف أبعادًا إنسانية وإسلامية، حيث يدعو الكيلاني إلى التسامح والعدل بين الطوائف، مع تحذير من الأفكار المتطرفة التي تهدد التعايش.

الأسلوب الأدبي للكيلاني يجمع بين الواقعية التاريخية والدراما، مما جعل الرواية منصة لمناقشة قضايا معاصرة مثل الصهيونية والاستعمار.

Tags: "قضية الأب توما"(حارة اليهود).. للدكتور نجيب الكيلانيالأب تومارواية حارة اليهودنجيب الكيلاني
ShareTweet
يسري الخطيب

يسري الخطيب

- شاعر وباحث ومترجم- مسؤول أقسام: الثقافة، وسير وشخصيات

Related Posts

قرآن كريم
الأمة الثقافية

حَمَلَةُ النور: رواة القرآن العشرة

26 يونيو، 2025
أمريكا التي رأيت
الأمة الثقافية

قراءة في الكتاب النادر (أمريكا التي رأيتُ) لـ سيّد قطب

26 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
الخارجية الأمريكية توافق على تمويل لمؤسسة غزة الإنسانية بقيمة 30 مليون دولار

الخارجية الأمريكية توافق على تمويل لمؤسسة غزة الإنسانية بقيمة 30 مليون دولار

26 يونيو، 2025
إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة والعشائر تنفي سرقتها من حماس  

إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة والعشائر تنفي سرقتها من حماس  

26 يونيو، 2025

سي إن إن: الإدارة الأمريكية تدرس حزمة تحفيزات لإيران مقابل العودة لطاولة المفاوضات

26 يونيو، 2025

ترمب لنتنياهو: إنهاء الحرب على غزة خلال أسبوعين

26 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

الخارجية الأمريكية توافق على تمويل لمؤسسة غزة الإنسانية بقيمة 30 مليون دولار

الخارجية الأمريكية توافق على تمويل لمؤسسة غزة الإنسانية بقيمة 30 مليون دولار

26 يونيو، 2025
إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة والعشائر تنفي سرقتها من حماس  

إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة والعشائر تنفي سرقتها من حماس  

26 يونيو، 2025

سي إن إن: الإدارة الأمريكية تدرس حزمة تحفيزات لإيران مقابل العودة لطاولة المفاوضات

26 يونيو، 2025

ترمب لنتنياهو: إنهاء الحرب على غزة خلال أسبوعين

26 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة والعشائر تنفي سرقتها من حماس  

إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة والعشائر تنفي سرقتها من حماس  

26 يونيو، 2025

سي إن إن: الإدارة الأمريكية تدرس حزمة تحفيزات لإيران مقابل العودة لطاولة المفاوضات

26 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?