جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. تيسير التميمي يكتب: معركة فارنا.. انتصار عثمانيّ خالد على جيوش التحالف الأوربي

د. تيسير التميمي by د. تيسير التميمي
28 يونيو، 2025
in بحوث ودراسات
0
د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

 إحدى معارك الإسلام الفاصلة، وقعت أحداثها في يوم الخميس 10_11_1444م قرب مدينة فارنا البلغارية الواقعة غرب البحر الأسود، ودارت رحاها بين جيوش الدولة العثمانية بقيادة السلطان مراد الثاني رحمه الله وقوات الحملة الصليبية الأوربية المشتركة بقيادة ملك بولونيا والمجر ڤلاديسلاڤ الثالث، وبمشاركة المندوب البابوي الكاردينال يوليان سيزاريني وعدد من الأساقفة، أسفرت المعركة عن انتصار ساحق للعثمانيين أضعف خصومهم الأوروبيين بضربة واحدة، ومهَّد لفتح القسطنطينية على يد السلطان محمد الفاتح رحمه الله ابن السلطان مراد الثاني بعد تسع سنوات.

 وأما قصتها فقد تعرَّضت الجيوش العثمانية لهزيمتيْن متتاليتيْن في عامَيْ 1441 و1442م على يد جيش المجر بقيادة يوحنا هونياد، وارتقى فيهما آلاف من خيرة المقاتلين العثمانيين، فالسلطان مراد كان قد أرسل جيوشه لمحاصرة إحدى المدن المجرية، لكن هونياد استطاع هزيمتها، وعندما علم السلطان مراد بذلك أرسل لهم مدداً بقيادة شهاب الدين باشا، لكنّ هونياد هزمه أيضاً وأسره، وتحت زهوة انتصاراته سار هونياد إلى الصرب حيث يعسكر السلطان مراد واستطاع هزيمته في عام 1443 وإجباره على الانسحاب، وأثناء الانسحاب استطاع الانتصار عليه في عدّة اشتباكات.

 وفي تلك الفترة كان ابراهيم بك الثاني حاكم إمارة قرمان في الأناضول يتمرد على السلطان وينهب المدن العثمانية، فأفتى الفقيه ابن حجر العسقلاني رحمه الله بوجوب قتله إن لم يَتُب ويستغفر بسبب طعنه المسلمين في الظهر أثناء جهادهم الكفار، وتحت وطأة تلك الهزائم والانتكاسات المتلاحقة اضطر السلطان في عام 1444 للتفاوض مع المجر على هدنة، وكانت النتيجة الفورية إطلاق سراح القائد العثماني الأسير محمود بك جلبي الجندرلي زوج أخت السلطان مراد الثاني وشقيق الصدر الأعظم خليل الجندرلي في شهر حزيران، وقَّع السلطان معاهدة السلام لعشر سنوات مقابل تخلّيه عن بعض الأراضي في رومانيا وصربيا، وفي 15/8/1444م تمت مصادقة الزعيميْن عليها فدخلت حيز التنفيذ.

 كانت تلك المعاهدة دليلاً على تضاؤل قوّة العثمانيين في أوروبا، بل لقد تأمل بعض قادتها القضاء على النفوذ العثماني فيها نهائياً، كان هدف السلطان من الهدنة التفرغ لتاديب إبراهيم بك لكنه تصالح معه فيما بعد، وعقب إبرام تلك المعاهدة بقليل وقع حدث مؤلم، فقد توفي الابن الأكبر للسلطان مراد وولي عهده علاء الدين بعمر 18 عاماً، فحزن عليه والده أشد الحزن وقرر اعتزال العرش وتركه لابنه الثاني محمد الذي كان صبياً بعمر 12 عاماً.

 نظرت أوروبا إلى تلك التطورات المفاجئة على أنها فرصة استثنائية سانحة لسحق الدولة العثمانية؛ وبالأخص أن حكمها قد انتقل إلى سلطانِ طفلٍ هو في نظرها عديم الخبرة بالسياسة وأمور الحكم ولا علم لديه بالقتال وأمور الحرب، فسارع البابا يوجين الرابع لحشد القوى المسيحية الكاثوليكية في حملة صليبية تزعّم الدعوة لها بنفسه بهدف القضاء على نفوذ العثمانيين وطردهم خارج أوربا، ولاستعادة ما انتزعته فتوحاتُهم من مناطق بلغاريا واليونان وشبه جزيرة البلقان.

 كان الملك فلاديسلاف متحرّجاً من خرق الهدنة ونكث اليمين؛ فأقنعه الكاردينال يوليان سيزاريني مبعوث البابا بأن نقض العهد مع المسلمين لا يُعدّ حنثاً بالعهد أمام الله، وأحلّه البابا من القَسَم وأفتاه بأنه يجوز مع الكفار الإخلال بالاتفاق حتى ولو مع القسم على الإنجيل باعتبار المسلمين كفاراً من وجهة نظره، فاستجاب الملك وعقد المجلس التشريعي في بودابست وأقسم أمامه بقيادة الحملة الصليبية ضد العثمانيين، وأعطى قيادة القوات المشتركة ليوحنا هونياد بناء على توصية الكاردينال البابوي، خرق الصليبيون العهد الذي عقدوه بعد أن نفّذ العثمانيون شروطه وسلَّموهم البلاد والمدن المتفق عليها، وحنث الملك الصليبي باليمين الذي أقسمه، فالخيانة ديدن أهل الكفر الذين لا يقيمون وزناً لعهد أو لميثاق قال تعالى {… وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ… } المائدة 13.

 حشد الصليبيون جيوشهم غدراً من غير إعلان الحرب على العثمانيين أو إلغاء المعاهدة معهم، وأُسندت قيادة الحملة الصليبية شرفياً للملك الشاب فلاديسلاف الثالث ملك بولندا والمجر، أما القيادة الفعلية فكانت ليوحنا هونياد أكبر الولاة والنبلاء السياسيين بالمجر، والمنتصر لتوِّه على العثمانيين في ثلاثة حروب منذ فترة قصيرة، وهو كاثوليكي متعصب هدفه الأوحد إخراج العثمانيين من البلقان وأوروبا، وكان تحت إمرتهما عشرات الآلاف من المقاتليين، وتعهدت جمهورية البندقية الإيطالية باحتلال مضيق الدردنيل بأسطولها لتأمين عبور الجيوش الصليبية لأوروبا العثمانية.

 سارت القوات الصليبية في 18/9/1444م عبر نهر الدانوب قاصدين مدينة فارنا الواقعة على ساحل البحر الأسود في بلغاريا، وكان من المخطط أن تكون السفن الصليبية بانتظارهم هناك حيث سينطلقون على متنها لمباغتة أدرنة عاصمة الدولة العثمانية، وفي طول طريقهم لفارنا غدروا بالمسلمين الآمنين بموجب المعاهدة في كل المدن والقرى التي مروا بها فذبحوهم ظلماً وعدواناً بغير ذنب، قال تعالى { وَمَا نَقَمُواْ مِنۡهُمۡ إِلَّآ أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ} البروج 8.

 توغَّل الجيش الصليبي في الأراضي العثمانية الأوربية في شهرَيْ أكتوبر ونوفمبر 1444م، فلما وصل الخبر إلى العاصمة العثمانية استنجد السلطان محمد الثاني بأبيه، فاستجاب السلطان مراد من فوره ولبى نداء الدين والدولة وعاد إلى سلطنته وقيادة جيوشه، وحشد معه عشرات الألوف من قوات الأناضول، وأرسل قوة صغيرة إلى مضيق الدردنيل لخداع الصليبيين وإيهامهم باستعداد الجيش العثماني للعبور من هذا المضيق، لكنه عبر بقواته من مضيق البوسفور، وانضم إليه الجنود العثمانيون بقيادة الصدر الأعظم خليل باشا الجندرلي حيث كان ينتظره قرب القسطنطينية، فلما علم بقدومه اتجه إليه وقام بنصب المدافع على التلال لحماية عبور القوات العثمانية، وهكذا تمت السيطرة على البوسفور.

 في 9/11/1444م وصل الجيش الصليبي إلى فارنا واستولى على عدة قرى في جنوب المدينة وأنشأ معسكره في الجزء الشمالي منها، وفي اليوم ذاته اقترب الجيش العثماني مئات الخطوات منهم وخيَّم في الجزء الغربي منها، فوجئ الصليبيون بعودة السلطان مراد فهم لم يحسبوا لذلك حساباً وكل ظنهم أنهم سيلاقون سلطاناً طفلاً لا يمكنه محاربتهم، فانحصر الصليبيون بين البحر الأسود وبحيرة فارنا وفقدوا طريق الانسحاب شمالاً عبر البرّ، وأصبح البحر هو المهرب الوحيد لهم والأمل في وصول الأسطول الصليبي الذي لم يصل أبداً كما كان مخططاً، ففقدوا طريق الانسحاب عبر البحر

 تعتبر معركة فارنا حرباً صليبية لأنّ البابا هو الذي دعا لها بنفسه وأطلق الحملة الخاصة بها لينضم إليها المسيحيون وبالأخص الكاثوليك. وضمت قوات التحالف فيها جيوش كل من رومانيا والدولة البابوية والمجر وبولونيا وكرواتيا وليتوانيا وغيرها، وشاركت فرنسا وبلجيكا بالحملة مشاركة وجدانيةً فقط، ولم تشارك الدولة البيزنطية خوفاً من هزيمتها ومقتل جنودها الذين تدَّخرهم للدفاع عن القسطنطينية لأنها آخر ما تبقّى لهم من أملاك.

 تأزم موقف الصليبيين لما وجدوا أنفسهم أمام جيش عثماني كبير يفوقهم عدداً، وللخروج من هذا المأزق عقد هونياد المجلس العسكري الأعلى في فجر يوم 10/11/1444م للتشاور، تعددت الآراء : فكان رأي الكاردينال سيزاريني الانسحاب السريع واتخاذ وضعية الدفاع بواسطة اختباء الجيش في حصن العربات المتحركة ريثما تصل سفن الأسطول المسيحي التي كان من المقرر أن تنتظرهم في فارنا. أيَّد معظم الحضور هذا الرأي لكن القائد هونياد قال [ الهروب أمر مستحيل والاستسلام أمر لا يمكن تصوره. دعونا نقاتل بشجاعة… ] فتبنّى الملك رأيه وقال [ إن الاختباء الدفاعي وراء العربات لم يكن ليستحق عناء تجميع وتسيير هذا الجيش الذي يسعى لتحقيق النصر، وتلك العربات الدفاعية تصلح فقط كملاذٍ أخيرٍ لجيشٍ قُد هُزم بالفعل… ] فقرر المجلس بالإجماع دخول المعركة وقتال العثمانيين،

 في الصباح نشر هونياد قواته البالغ عددها حوالي 30000 جندي بكامل عتادها وعرباتها العسكرية المجهزة بِقاذفات القنابل والتي ستستخدم كحصن متحرك، ونشر السلطان مراد قواته البالغ عددها 60000 مجاهد، واعتمد السلطان للقتال ثلاثة استراتيجيات : مداهمة العدو والانقضاض عليه مستثمراً تضاريس الموقع، والدمار اشامل والكامل وذلك بتطويق الصليبيين والإحاطة بهم من غير إعطائهم منفذاً للخروج، ومرونة حركة الجيش بتغيير مهام ووظائف قواته حسب مواقعها. واتخذ السلطان موقعه فوق أحد التلال ليدير المعركة ويراقب سيرها، وقام بنشر وثيقة المعاهدة ليشاهد الجنود خيانة الصليبيين مما يعزز معنوياتهم ويقوِّي دافعهم المشروع للقتال.

 قبل المواجهة صلى السلطان مراد الثاني ركعتين في ميدان المعركة، ودعا ربه [ إلهي : لا تجعل عبادك المؤمنين في يد الكفار بسبب كثرة خطاياي. إلهي : احفظ أُمَّتك من أجل حُرمة حبيبك… ] ويقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم

 الْتحم الجيشان وبدأ العثمانيون بمهاجمة الصليبيين، فردّوا على الهجوم فرمَوْهم بالسهام وبقَاذفات القنابل والأسلحة النارية فأوقف العثمانيون هجومهم وتراجعوا، وهنا وقع الصليبيون في خطأ استراتيجي خطير بملاحقتهم العثمانيين ومطاردتهم بصورة غير منظمة حيث وقعوا في كمين كان قد نصبه العثمانيون لهم، فاضطروا للفرار هاربين واستطاع قليل منهم الإختباء خلف حصن العربات المتحرك لفترة، إلا أن القائد العثماني داود بك رحمه الله تمكن من اختراقه لاحقاً

 حمي القتال بين الطرفين في كر وفرّ منهما، وعلى مدى الثلاث الساعات الأولى لم تظهر سيطرة أيٍّ منهما على الميدان وأحداث المعركة، وشاء الله سبحانه وتعالى أن تهبَّ في وجه الصليبيين عاصفة عنيفة ورياح قوية قادمة من جهة العثمانيين، فشتَّتت انتباههم وشغلتهم بها مما سمح للعثمانيين بنقل جزء من جناح جيشهم الأيسر ليرتقي الهضبة الشمالية من غير أن يلاحظ الصليبيون تحركهم، وخلال هذا التراجع الفوضوي للجيش الصليبي لقي الكاردينال يوليان سيزاريني ممثل البابا مصرعه غرقاً في المستنقعات أثناء هروبه، ولقي المصير ذاته بعض الأساقفة مع قواتهم أثناء الفرار

 قرَّرَ القائد هونياد التحرك مع مجموعتين من الفرسان لمساعدة أحد ألوية جيشه، وقبل ذهابه أوعز للملك بالتريّث في مكانه وانتظار عودته حتى يقوما معاً بمهاجمة قلب الجيش العثماني واغتيال السلطان مراد، وحتى هذا الوقت من المعركة لم تكن القوات الإنكشارية ووحدات القصر الخاصة بالسلطان قد دخلت الميدان، قاتل الجنود الصليبيون طوال اليوم حتى استُنفدت قواهم وأصيبوا في المعارك، فلما نزلت القوات الخاصة بالسلطان لقتالهم ازداد موقف العدو صعوبة

 وحتى القوات العثمانية مرت بوضع خطير وصعب، وفي مواجهة هذا الوضع ثبت السلطان وسط قواته الخاصة والإنكشارية، فظن الملك الشاب المندفع ڤلاديسلاڤ أن اللحظة الحاسمة قد حانت، فتجاهل نصيحة القائد هونياد واستجاب لنصيحة النبلاء، فهرع في 500 من فرسان حرسه الشخصي بهجومٍ متهوّرٍ لاقتحام قلب الجيش العثماني يريد الوصول للسلطان وقتله، حاول ڤلاديسلاڤ اجتياح مشاة الإنكشارية فلما اقترب منهم أفسحوا له كي يدخل في وسطهم، وهكذا أحاطوا به فسقط جواده مقتولاً وأسقطه أرضاً، فسارع أحد الجنود العثمانيين الأبطال فقتله بضربة خاطفة من سيفه

 بعد قتل الملك أُصيب الصليبيون بِالهلع والفزع وانهارت معنويات الفرسان المتبقين في الائتلاف الصليبي، فبدأوا بالهرب ولجأ بعضهم إلى حصن العربات الحربية المتحركة ليحتموا وراءه لكنه لم يُغْنِ عنهم شيئاً حيث هاجمهم العثمانيون بالمدافع وطلقات البنادق التي استخدمت لأول مرة في هذه المعركة، ثم هاجموا عربات الكفار الحربية وغنموا مدافعهم وذخائرهم وأموالهم، وغنموا أيضاً 250 عربة أخرى مملوءة بالنفائس الخاصة بالملك القتيل.

 عندما أدرك القائد يوحنا هونياد أنه خسر المعركة انسحب مع قواته هارباً عبر الجزء الشمالي عند البحر الأسود تاركاً خلفه من تبقى من جيوش التحالف غير آبهٍ بمصيرهم. تعقبته القوات العثمانية لمدة يومين ولكنهم لم يستطيعوا اعتقاله. وانتهت المعركة نهاية كارثية على الجيوش الصليبية الأوربية وتشتت جمعهم بين قتيل وأسير وناج بنفسه، وتقدر بعض المصادر الأوربية بأن خسائر الجيوش الصليبية بلغ 15000 قتيل.

 في صباح اليوم التَّالي هاجم العثمانيون معسكر الصليبيين واستولوا عليه، وذهب السلطان مراد بعد أداء الصلاة (على الأغلب كانت صلاة الجمعة) إلى ساحة المعركة ليتفقدها، ودخل خيمة الملك وغرز سيفه في عرشه ثم جلس ولسانه يلهج بالثناء على الله عز وجل بما هو أهله وبحمده وشكره سبحانه على ما أنعم من نصر عظيم.

Tags: إمارة قرمانالدولة العثمانيةالسلطان مراد الثانيجيوش التحالف الأوربيد. تيسير التميمي
ShareTweet
د. تيسير التميمي

د. تيسير التميمي

قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

Related Posts

د. وليد عبد الحي.. بروفيسور في العلوم السياسية والدراسات المستقبلية
بحوث ودراسات

د. وليد عبد الحي يكتب: هواجس إسرائيل المستقبلية

27 يونيو، 2025
علي بركات، كاتب وصحفي بالنمسا
بحوث ودراسات

علي بركات يكتب: أميركا وإيران.. حلفاء أم أعداء؟!

26 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

قمة بروكسل تتجاهل إدانة الكيان الصهيوني في حرب الإبادة ضد غزة

28 يونيو، 2025

آلاف الإيرانيين يشيعون جثامين كبار القادة العسكريين والعلماء

28 يونيو، 2025

ترامب يقطع محادثات التجارة الأمريكية مع كندا

28 يونيو، 2025

الكونغو ورواندا توقعان اتفاق سلام تاريخي بوساطة أمريكية

28 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

قمة بروكسل تتجاهل إدانة الكيان الصهيوني في حرب الإبادة ضد غزة

28 يونيو، 2025

آلاف الإيرانيين يشيعون جثامين كبار القادة العسكريين والعلماء

28 يونيو، 2025

ترامب يقطع محادثات التجارة الأمريكية مع كندا

28 يونيو، 2025

الكونغو ورواندا توقعان اتفاق سلام تاريخي بوساطة أمريكية

28 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

قمة بروكسل تتجاهل إدانة الكيان الصهيوني في حرب الإبادة ضد غزة

28 يونيو، 2025

آلاف الإيرانيين يشيعون جثامين كبار القادة العسكريين والعلماء

28 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?