حرب عالمية على. كافة الجغرافيا الإسلامية من الشرق الى الغرب وفي فلسطين المقدسة والعراق واليمن والاحواز جذوتها وراس حربتها بالإضافة إلى حروب الجيل الرابع والخامس الساعية إلى تفكيك العقول والنفوس والقلوب ونشر الأنا حتى يتم تحويل المنطقة العربية إلى مجموعة من الدويلات الوظيفية لخدمة بني صهيون بعد نجاح مخطط هدم الكتل الصلبة في الأمة الأسرة والقبيلة والدولة حل مكانها مجالس الإدارات الكارثية المدمرة التي نجحت في الهدم ولم تدرك فكرة البناء.
المعارك الجانبية بين أهل الإسلام عامة وبعض المنتسبين لأهل السنة والسلفية معارك بعيدة كل البعد عن أصل المعركة مع اليهود والصهيونية والصليبية العالمية والباطنية والصفوية الخمينية والجماعات القبورية والتكفيرية والعلمانية المدمرة تعتبر معارك استهلاكية يصنعها عقل مشاغب متوهما نصرة الحق وفي الحقيقة يدافع عن هواه الذي أدخله في سجن الذاتية وتيه الطائفية الفكرية.
أين العقل:
إلى كل طعان لعان سباب للعلماء والمسلمين
سلم منك شياطين الأرض ولم يسلم منك العلماء والدعاة
سؤال مهم:
هل يقبل مسلم عاقل عنده رشد أن يقضي ما تبقى من عمره في طعن ولمز وسب علماء السنة والسلفية خاصة وعلماء الأمة بشكل عام في ظل الحرب العالمية على الأمة العربية والإسلامية السنية فوق كل ارض وتحت كل سماء؟!
قضايانا الكبرى:
نشر دعوة التوحيد والسنة ومحبة الصحابة رضوان الله عليهم ومقاومة العلمانية والتغريب والباطنية وتحرير الأرض المباركة من اليهود والرافضة في العراق ولبنان واليمن والاحواز وكل ارض وصلها شر شيطان القرن الخميني أو مكر بني صهيون أو علمان المفسدين.