جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

إسرائيل الكبرى والخناجر المسمومة.. هل بدأ نتنياهو في تأسيس إمبراطوريته؟

أنس محمد by أنس محمد
13 أغسطس، 2025
in تقارير, سلايدر
0

هذه المرة ليست مناوشة من قبل أحد وزراء اليمين المتطرف بل من نتنياهو نفسه الذي قال بتصريحات رسمية إنه في “مهمة تاريخية وروحية”، وإنه يؤيد ويعمل لصالح “رؤية إسرائيل الكبرى” التي تضم فلسطين المحتلة وجزءاً من الأردن ولبنان وسوريا ومصر، ما يعني الإعلان عن نسف اتفاقية السلام مع مصر بشكل صريح.

نقل موقع بي بي سي عن “تايمز أوف إسرائيل” العبري أن نتنياهو حين سئل خلال مقابلة مع قناة “i24” العبرية، عما إذا كان يشعر بأنه “في مهمة نيابةً عن الشعب اليهودي” أجاب بأنه “في مهمة أجيال”. وأضاف: “لذلك إذا كنت تسألني عمَّا إذا كان لديَّ شعور بالمهمة، تاريخياً وروحياً، فالجواب هو: نعم”.
تصريحات نتنياهو جاءت بعدما كسر كل قواعد اللعبة وتجاوز كل الخطوط الحمراء، ما سيل لعابه هذه المرة بأن الفرصة أصبحت مواتية الآن لإقام امبراطوريته الكبرى على أنقاض عالم عربي وإسلامي متفتت وإذا لم ينتهز هذه الفرصة في ظل الدعم الأمريكي والغربي الذي يعد الشعب الإسرائيلي بأنهم أبناء الله وشعبه المختار فربما لم تأت الفرصة مرة أخرى.

تصريحات نتنياهو لم تكن مفاجئة بل كانت امتدادا لسياسة لغة القوة التي أعلن عنها نتيناهو منذ سنوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة حين قال إن الأمم المتحدة لا تعترف إلا بالقوي، وهو ما ينسف شرعية الأمم المتحدة ويفضح دورها الحقيقي الذي يقتصر على دور المحلل والغطاء الشرعي لكل ما ترتكبه إسرائيل تحت غطاء البيانات المخوخة التي تصدرها الأمم المتحدة.

بل كشفت عن مدى الضعف الذي وصلت إليه بتهديد أمريكا وإسرائيل بمعاقبة أي مسئول أممي يتفوه بكلمة ضد “أبناء الرب” في الوقت الذي تتسلل فيه خناجر العرب المسمومة من السعودية والإمارات لقتل القضية واللعب مع أحلام الكبار في أمريكا وإسرائيل ظنا منهم بأنهم سيصبحون شركاء اللعبة.

التهديد بمحو سكان فلسطين

قالت فرانشيسكا ألبانيز الخبيرة الأممية المستقلة “إن الإبادة الجماعية في غزة مأساة معلنة قد يتسع نطاقها لتشمل فلسطينيين آخرين تحت الحكم الإسرائيلي. وإن المضي قدما في تحقيق الهدف المتمثل في ’إسرائيل الكبرى‘ يهدد بمحو السكان الفلسطينيين الأصليين”.

هذا ما ذكرته مقررة الأمم المتحدة المستقلة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة* فرانشيسكا ألبانيز في تقرير قدمته إلى الجمعية العامة يحمل عنوان: “الإبادة الجماعية بوصفها محوا استعماريا”.

وشددت الخبيرة الدولية في تقريرها على ضرورة النظر إلى “سلوك إسرائيل في الإبادة الجماعية الذي تحجبه السرديات الإسرائيلية الكاذبة عن حرب شنتها ’دفاعا عن النفس‘ في سياق أوسع باعتباره أفعالا عديدة تستهدف الفلسطينيين بصفتهم (الشعب في مجمله) في كامل الأراضي التي يقيمون بها تعزيزا لطموحات إسرائيل السياسية في بسط السيادة على كامل فلسطين الخاضعة للانتداب سابقا”.

وفي مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة قالت ألبانيز: “لا نرى الماضي يعيد إنتاج نفسه في الأرض الفلسطينية المحتلة فحسب، بل نرى أيضا نفس اللامبالاة والقدرة على غض النظر من جانب العديد من الدول الأعضاء والمجتمع الدولي وانهيارا كاملا للنظام الدولي الذي يقوم على مبدأ عدم تكرار ما وعد به العالم بعد الحرب العالمية الثانية وخاصة بعد الهولوكوست”.

قلق إزاء “التشكيك في القانون الدولي”
وقالت إنه “من المزعج للغاية أن نرى دولا أعضاء تطمس وتشكك في معنى القانون الدولي وتعمل على تجريد ضحايا السنة الماضية من الإنسانية”.

ويأتي هذا التقرير، في أعقاب تقريرها السابق الذي قدمته إلى مجلس حقوق الإنسان في شهر مارس/آذار، والذي خلصت فيه إلى وجود “أسباب معقولة للاعتقاد بأن إسرائيل ارتكبت أعمال إبادة جماعية في غزة”.

وقالت إنها واصلت التحقيق فيما حدث في غزة وأيضا في بقية الأرض الفلسطينية المحتلة بعد تقديم ذلك التقرير. وأضافت: “يمكنني القول إنه لأكثر من عام ظللت أناشد جميع الأطراف المعنية وخاصة تلك الدول التي يمكنها ممارسة مزيد من النفوذ على دولة إسرائيل اتخاذ إجراءات ملموسة لوقف تدمير الشعب الفلسطيني ولضمان الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين وضمان احترام القانون الدولي”.

وأشارت إلى أنه لو كان قد تم احترام القانون الدولي – على الأقل خلال الأشهر الاثني عشر الماضية – لكان ذلك كفيلا بوقف ما يحدث في غزة والذي قالت إنه كان ينبغي أن يتوقف. ومضت قائلة: “كان يجب وقف ذلك من قبل مجلس الأمن في تشرين الأول/أكتوبر الماضي. كان يجب وقفه بعد المجموعة الأولى من التدابير المؤقتة التي أصدرتها مـحكمة العدل الدولية. كان يجب أن يتوقف عندما قدمت تقريري الأول. كان يجب أن يتوقف قبل غزو رفح أو قبل غزو لبنان”.

وأشارت إلى ما وصفته بالتبرير من عدد صغير، ولكن مؤثر من الدول التي قالت إنها تواصل تمكين ورعاية ما وصفتها بـ “الغطرسة الإسرائيلية التي تقود تصرف إسرائيل بينما نحن نتحدث”.

وضع مروع على الأرض
ووصفت المقررة الأممية التطورات على الأرض بأنها مروعة، قائلة إن “العنف الإبادي” الذي وصفته في تقريرها الأول قد توسع وانتشر في أجزاء أخرى من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومضت قائلة:

“إذا نظرت إلى أنماط العنف وتدمير البنية التحتية المدنية والطرق وشبكات الطاقة وخطوط أنابيب المياه وخزانات المياه والمنازل، وإذا نظرت إلى أعداد عمليات القتل خارج نطاق القضاء في الضفة الغربية، بالإضافة إلى مقتل 42 ألف فلسطيني في غزة بمن فيهم 17 ألف طفل، فكيف تفسر مقتل أكثر من 700 فلسطيني في الضفة الغربية، بمن فيهم 170 طفلا؟ كيف نفسر حقيقة تعرض الفلسطينيين من الضفة الغربية لنفس الممارسات والانتهاكات، وغالبا الاغتصاب بين أشكال أخرى من التعذيب، إذا لم يكن هناك عمل عسكري أو وجود عسكري لحماس في الضفة الغربية، ليس أن الأول يبرر ما فعلته إسرائيل في غزة؟”

وقالت الخبيرة المستقلة في تقريرها إن “الإبادة الجماعية المستمرة” هي نتيجة لمنح إسرائيل “وضعا استثنائيا وإفلاتها من العقاب الذي طال أمده”.

ومن بين التوصيات التي أوردتها في تقريرها، حثت فرانشيسكا ألبانيز الدول الأعضاء بالأمم المتحدة على استخدام كل ما لديها من نفوذ سياسي- بدءا بفرض حظر كامل على الأسلحة وعقوبات- حتى “تكف إسرائيل عدوانها على الفلسطينيين، وتقبل بوقف إطلاق النار وتنسحب بشكل كامل من الأرض الفلسطينية المحتلة”.

ودعت إلى الاعتراف رسميا بإسرائيل “كدولة فصل عنصري ممعنة في انتهاك القانون الدولي، وإعادة تفعيل لجنة الأمم المتحدة الخاصة لمناهضة الفصل العنصري لمعالجة الوضع في فلسطين، وتحذير إسرائيل من احتمال تعليق عضويتها وفقا للمادة السادسة من مـيثاق الأمم المتحدة”.

كما دعت الدول إلى دعم نشر وجود وقائي دولي في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، ووضع إطار حماية للفلسطينيين المهجرين خارج قطاع غزة.

Tags: إسرائيل الكبرىاحتلال سيناءالأردنغزةفلسطيننتيناهو
ShareTweet
أنس محمد

أنس محمد

Related Posts

أخبار

مصر تدين تصريحات نتنياهو بشأن ما يسمى بـ”إسرائيل الكبرى”

14 أغسطس، 2025
تقارير

الأديب صنع الله ابراهيم بين رفض التكريم وتأييد القمع

14 أغسطس، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

مصر تدين تصريحات نتنياهو بشأن ما يسمى بـ”إسرائيل الكبرى”

14 أغسطس، 2025

الأديب صنع الله ابراهيم بين رفض التكريم وتأييد القمع

14 أغسطس، 2025
التعاون العربي الإسرائيلي بين الخطاب العلني والمصالح الخفية

التعاون العربي الإسرائيلي بين الخطاب العلني والمصالح الخفية

13 أغسطس، 2025

تصريحات قادة إسرائيل القدامى والحاليين حول فكرة «إسرائيل الكبرى»

13 أغسطس، 2025

أحدث المستجدات

مصر تدين تصريحات نتنياهو بشأن ما يسمى بـ”إسرائيل الكبرى”

14 أغسطس، 2025

الأديب صنع الله ابراهيم بين رفض التكريم وتأييد القمع

14 أغسطس، 2025
التعاون العربي الإسرائيلي بين الخطاب العلني والمصالح الخفية

التعاون العربي الإسرائيلي بين الخطاب العلني والمصالح الخفية

13 أغسطس، 2025

تصريحات قادة إسرائيل القدامى والحاليين حول فكرة «إسرائيل الكبرى»

13 أغسطس، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

مصر تدين تصريحات نتنياهو بشأن ما يسمى بـ”إسرائيل الكبرى”

14 أغسطس، 2025

الأديب صنع الله ابراهيم بين رفض التكريم وتأييد القمع

14 أغسطس، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?