جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. نصر فحجان يكتب: وقطعن أيديهن! (الجزء الأول)

د. نصر فحجان by د. نصر فحجان
20 أغسطس، 2025
in بحوث ودراسات
0
د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

يقول الله تعالى:

(وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبًا إنا لنراها في ضلال مبين فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكئاً وآتت كل واحدة منهن سكينًا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرًا إن هذا إلا ملك كريم قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونًا من الصاغرين قال رب السجن أحب إليّ مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصبُ إليهن وأكن من الجاهلين فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم) {يوسف: 30-34}.

 لم تستطع امرأة العزيز أنْ تمنع خروج الأخبار والتسريبات عمّا حدث في القصر بعد استباقها الباب مع يوسف عليه السلام، وبعد أنْ دافع عن نفسه قائلًا: (هي راودتني عن نفسي) {يوسف: 26}، وبعد أنْ شهد شاهدٌ من أهلها ببراءة يوسف عليه السلام قال: (إن كان قميصه قُدّ من قبل فصدقت وهو من الكاذبين وإن كان قميصه قُدّ من دبر فكذبت وهو من الصادقين) {يوسف: 26-28}.

     ووجدت امرأة العزيز أنّ أخبارها قد خرجت من القصر، وأنّ قصتها أصبحت مادّة حديثٍ، تتحدث فيها النسوة في المدينة: (وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبًا إنا لنراها في ضلال مبين) {يوسف: 30}، ولم تكن هؤلاء النسوة يتناقلن خبر امرأة العزيز كما يتناقل الناس الأخبار في العادة، ولكنهن كُنّ يتحدثن عنها بمَكر ولَوم وسخرية وانتقاص وشماتة، وهو ما نفهمه من الآية: (فلما سمعت بمكرهن) {يوسف: 31}.

ويمكننا تصوّر مضمون كلام النسوة ومكرهنّ على النحو التالي:

1- السخرية من امرأة العزيز صاحبة القوة والسلطان التي نزلت إلى مستوى لا يتناسب مع موقعها ومكانتها، فهي تهيم حُبَّا بفتاها الذي تملكه.

2- امرأة العزيز تضطر إلى المُراودة والحِيَل مع فتاها لإيقاعه في حبائلها، وهو ما يدل على ضعفها وضعف سلطانها.

3- بعد كل هذه المراودة من امرأة العزيز لفتاها، لكنه لا يتأثر بجمالها وأنوثتها، فليس لديها من الجاذبية ما يجذب الفتى، ويشدّه إليها.

 ولا شك أنّ هذا الكلام الذي تتحدث به نسوةٌ في المدينة يؤذي امرأة العزيز، ويشعرها بالحرج والانكسار والإهانة، ويجعلها في موقف يستدعي التصرف السريع، لمحاصرة هذا الكلام وإيقافه، وفي نفس الوقت فقد فكرتْ في طريقة ذكية تحصل من خلالها على دليل براءة من النسوة أنفسهن.

 (فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن):`

وقول الله تعالى:

(أرسلت إليهن)، أيْ:

أرسلتْ في طلبهن للحضور إلى قصرها، وليس في هذا الإرسال من امرأة العزيز دعوةُ استضافةٍ لهنّ، فهؤلاء نسوةٌ يتحدثن عنها بمكر وانتقاص، والمقامُ هنا ليس مقامَ استضافة، وليس لقاءً في مناسبة اجتماعية يكون الحضور إليه إراديًّا، ولكنها تأمرهم بالحضور، وهي تعلم أنها امرأة العزيز، وأنها تستطيع جلبهن بالإرسال إليهن بقوة سلطانها.

 فالنسوة لم يحضُرن لامرأة العزيز بإرادة منهن، أو بدعوتهنّ للحضور، بل إنّها قد أرسلت إليهن إرسالًا، وهو ما يدلّ على معنى الأمر والإلزام.

ويمكننا معرفة الفرق بين معنى الإرسال للحضور، والدعوة للحضور، من خلال الرجوع إلى قصة موسى عليه السلام، فقد استعمل القرآن الكريم معه مصطلح (يدعوك) الذي يحمل معنى الاستضافة والتكريم، وذلك عندما جاءته إحدى المرأتين بدعوة له من أبيها الشيخ الكبير ليجزيه أجر ما سقى لابنتيه، كما في قول الله تعالى:

(فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا) {القصص: 25}، فالمرأة لم تقل له: (إنّ أبي أرسلني في طلبك)، أو:

(إنّ أبي أرسلني إليك لتَحضُر)، بل قالت: (إنّ أبي يدعوك)، وواضح في الآية معنى الاستضافة والتكريم، وهي تختلف عن معنى الإرسال الذي فعلته امرأة العزيز مع النسوة

(وأعتدت لهن متكئاً):

وأعتدت:

أيْ حَضَّرت، وأعدَّت، وهيّأت.

متكأً وهو كلّ ما يُتّكأ عليه، والاتّكاء: الاعتماد، نقول: اتَّكأ الرجل على الجدار، وعلى العصا، وعلى الأريكة، أيْ اعتمد عليها.

والمُتَّكَأ:

هو السرير أو الأريكة، كما في قوله تعالى:

(متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقًا) {الكهف: 29}، وكما في قوله تعالى: (على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين) {الواقعة: 15-16}.

لقد جهزت امرأة العزيز خُطة ذكية محكمة، لتحصل على براءتها من خلال توريط هؤلاء النسوة اللاتي تحدَّثْن عنها بمَكر وسخرية وانتقاص، ولتمنع كلامَهن من الانتشار والتوسُّع في المجتمع، فأرسلت إليهن للحضور إلى قصرها، وكانت قد أعتدَت وحضَّرت لهنّ (مُتَّكأً)، وكلمة (أعتدت) تُوحي بأنّ هذا المتكأ الذي أعتدته امرأة العزيز للنسوة لم يكن مجلسها الذي اعتادت على استقبال زوارها فيه، والذي لا يحتاج منها إلى هذا التحضير والإعداد والتجهيز الذي تُوحي به كلمة (أعتدت)، فالمجالس في القصور جاهزة وحاضرة دائمًا لاستقبال الزائرين.

ولكنّ هذا “المُتَّكأ” الذي أعتدته لهن كان مجلسًا خاصًا، جهَّزته لهنّ تجهيزًا يناسب خُطَّتها، بحيث تَتَمَكَّن النسوة فيه من رؤية يوسف عليه السلام بشكل واضح، ومن زوايا مختلفة عند خروجه عليهن، وفي نفس الوقت فإنّ هذا المُتكأ يسمح لهُنّ بحرية الحركة، والتنوع في طريقة الجلوس والاتّكاء عند مراودة يوسف عليه السلام وإغرائه، ولا شك أنه سيكون متّكأً مُحاطًا بالسِّرِّية، وبعيدًا عن عيون وآذان الخَدَم والحُرَّاس الذين يعملون في القصر، وهو ما نفهمه من الآية: (وأعتدت لهن متكأً).

(وآتت كل واحدة منهن سكينًا)

المشهور في كتب التفسير أنّ امرأة العزيز قد استضافت مجموعة النسوة اللاتي سمعت بمكرهن، وهيَّأت لهن مقاعد مريحة يتكئن عليها، وقدمت لهن الفواكه المختلفة ليأكلن ما شئن منها، وآتَتْ كل واحدة منهنّ سكينًا لتستخدمه في تقطيع الفاكهة، وأنهن قد قطَّعن وجرّحْن أيديهن عند رؤيتهن ليوسف عليه السلام تأثُّرًا بجماله، من غير أنْ يشعرن بالألم لاندهاشهن، وانشغال قلوبهن به، وهو كلام غير مقبول، ولا يدلُّ عليه السياق.

وعند الرجوع إلى السياق الذي جاء فيه إيتاء امرأة العزيز لكل واحدة منهن سكينًا، نجد أنّ ما جاء في كتب التفسير لا يتوافق مع السياق من وجوه عدّة:

1- لم يكن المقامُ مقامَ استضافةٍ وإكرامٍ تُقدَّم فيه الفواكه لهؤلاء النسوة، فهُنَّ قد تمّ إحضارهن لقصر امرأة العزيز بطريق الإرسال إليهن، ولم يَحضرن إليها بشكل إراديّ، فهُنَّ لسْنَ ضيفاتٍ ولا زائرات.

2-  إنَّ السياق الذي جاءت فيه الآية يشير إلى أنّ إيتاء كل واحدة من النسوة سكينًا، كان يهدف إلى استخدام هذا السكين فيما خططت له امرأة العزيز، وهو تقطيع وتجريح الأيدي، وهو ما حدث فعلًا، والنسوة كنّ يعرفن هذا.

3-  إنّ تقطيع النسوة لأيديهن ليس له علاقة برؤيتهن ليوسف عليه السلام، وإنما حدث هذا بطلبٍ واشتراطٍ من امرأة العزيز عليهن، كما سنبين لاحقًا بإذن الله.

4- لم يكن تقطيع النسوة لأيديهن بسبب اندهاشهن عندما رأَيْن يوسف عليه السلام، ولو سلَّمنا بمسألة الاندهاش إنْ حدث، فإنّ النسوة عندها سيتوقفن عن الحركة نهائيًا بسبب الاندهاش، ولن يقمن بفعل شيء، فضلًا عن قيامهن بتقطيع أيديهن.

5-  إنّ يوسف عليه السلام لم يكن مسجونًا في قصر العزيز، ولم يكن محجوبًا عن الناس، بل كان يراه الناس رجالًا ونساء، في داخل القصر وخارجه، ولم يحدثنا القرآن الكريم عن حالات اندهاش رأت فيها النساء يوسف عليه السلام، ولم يحدُث هذا الاندهاش من امرأة العزيز وهي التي شغفها حُبًّا.

6- وعلى افتراض أنّ امرأة العزيز قد قدمت للنسوة ضيافة وفواكه، رغم عدم وجود أية إشارات تدل على هذا، فإنه ليس من عادة الناس عند استقبالهم للضيوف أنْ يؤتوا كلَّ ضيف منهم سكينًا خاصًّا يظل في يده كما فعلت امرأة العزيزة مع النسوة، حيث آتت كل واحدة منهن سكينًا كما في قوله تعالى:

(وآتت كل واحدة منهن سكينًا).

(وقالت اخرج عليهن)

لم يكن الأمر من امرأة العزيز ليوسف عليه السلام بالخروج على النسوة، إلا بعد أن اجتمعت بهن، وتحدثت إليهن، ومارست عليهن سلطانها، وحدَث بينها وبينهن اتفاقات واشتراطات تمّ الالتزام بها وتنفيذها.

وكان ممّا تهدف امرأة العزيز إلى تحقيقه ما يلي:

أولًا

لا شكّ أنّ من أهم المواضيع التي طرحتها امرأة العزيز مع النسوة، هو ما سمعته من مكرهن بها، ونشرهن لخبر مراودتها لفتاها عن نفسه، وتشويه صورتها في المجتمع، وهي تريد وقف انتشار الكلام الذي تتناقله هؤلاء النسوة عنها، خاصة أنها امرأة العزيز، وتشويه سمعتها يؤثر على موقعها وموقع زوجها السياسي والاجتماعي.

ثانيًا

كانت امرأة العزيز تريد الدفاع عن نفسها أمام النسوة، وأنها لا تُلام في شغفها بيوسف عليه السلام، فهو يأخذ بالألباب، وأنها ستتيح لهن فرصة رؤيته والتكلم معه، ليَعلمْن أنه ليس ككل الفتيان.

ثالثًا

إنّ عدم نجاح امرأة العزيز في إيقاع يوسف عليه السلام في حبها، وفعل الفحشاء معها، قد أصابها بالإهانة كامرأة، وهي في نظر النسوة لا تمتلك الأنوثة الكافية للتأثير على فتاها، ولذلك فهي في هذا الاجتماع تقول لهن: إنّ المشكلة ليست في أنني أفتقر إلى الأنوثة والجاذبية، ولكنّ المشكلة في يوسف الذي يستعصم، ولا يستجيب لنداء الشهوة، واليوم أنا أتحدّاكُنّ، وأقول لكُنّ:

لا تُوجد منكن امرأةٌ واحدةٌ يمكنها التأثير عليه وإثارته، وأنا سآمُرُه بالخروج عليكُن بعد قليل، لنرى ماذا تفعلن عند رؤيته، وسأسمح لكلٍّ منكن بأنْ تراوده، وتمارس أنوثتها وكيدها معه كما تشاء، وستعرفْن أنّ المشكلة ليست فيَّ، ولكنها في استعصامه، ولكن دعونا نتفق قبل خروجه عليكنّ على ما يلي:

(في حال إعجابكنّ بيوسف، وانجذابكنّ وإكباركنّ له، ومراودتكنّ له عن نفسه عند خروجه، فإنْ ظلّ على استعصامه ولم يَصْبُ إليكنّ، فإنّه لا لَوْمَ عليَّ فيما فعلتُ، وعليكنّ أنْ تقمْنَ بتجريح أيديكن بهذه السكاكين التي آتيتكنّ، وأنْ تلتزمْن بعدها بالتوقُّف عن المَكْر بي، أو نشر وترويج خبر مراودتي ليوسف عن نفسه، وفي حال عدم إكباركنّ له، وعدم تأثّركنّ به، وعدم مراودتكنّ له عن نفسه، فأنا سأكون المخطئة، ولا لَوم عليكنّ في شيء).

وسياق الآيات يدلّ على أنّ النسوة قد وافقن جميعًا على هذه الشروط، وأنّهن جميعًا قد أكبرْنَ يوسف عليه السلام عندما رأيْنَه، وأنَّهن جميعًا قد راودْنَه عن نفسه، وأنَّهن جميعًا قد قطَّعنَ أيديَهنّ بحسب الاتفاق الذي يحميه ويضمن تنفيذه سلطانُ امرأة العزيز.

رابعًا

كان من أهداف امرأة العزيز الحصول على دليل براءة لها، من خلال استدراج النسوة لتقطيع أيديهنّ، فيظلّ أثر التقطيع على أيديهنّ علامةً على إدانتهنّ، تضمن من خلالها توقّفَهنّ عن المكر بها، وعدم نشر خبر مراودتها لفتاها.

(فلما رأينه أكبرنه)

كانت ردّة فعل النسوة عندما خرج عليهن يوسف عليه السلام هي نفس ما توقعت امرأة العزيز، فقد وقع في عيونهن وقلوبهن موقع الإكبار، فهو ليس ذلك الفتى الذي كُنَّ يرْسُمْنَ له صورةً مُستحقَرة في أذهانهن عندما تحَدَّثْن على امرأة العزيز، ومَكَرْنَ بها، كما في الآية: (وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبًا إنا لنراها في ضلال مبين)، حيث كُنّ يتصوَّرْنَه فتىً عبدًا، لا تأثير له ولا حضور، ولا يستحق هذا الاهتمام والحب من امرأة العزيز صاحبة المنصب والجمال، وهو في نظرهن مُستَصغَر الشأن، لذا جاء في الآية على ألسنتهن:

(تراود فتاها)، وهو إشارة إلى التقليل من شأنه، وتحقير أمره.

لكنهنّ الآن وقد خرج عليهن يرَيْنَه فيُكبِرْنَه دون تفكير، مع ما في هذا الإكبار من معاني التوقير، والتعظيم والاحترام، والإعجاب، والجاذبية، وقوة التأثير، وقد رَأيْنَه كبيرًا في حُسنه وجماله، وفُتُوَّته، وكمال رجولته وقوته، فهو عندهن من الآن الكبير في العين، والكبير في القلب، والكبير في النفس.

ولم تتمالك النسوة أنفسهن أمام ما رأَيْن من جمالٍ، ووقارٍ، وفُتُوَّة، وتأثيرٍ يشِعّ من يوسف عليه السلام، وقررت كل واحدة منهن في نفسها أنْ لو تحظى باهتمامه، أو التفاتةٍ منه نحوها، وبدَأْنَ جميعًا يستخدمْن ما لديهن من أنوثة وجاذبية ومراودة له عن نفسه بكل طريقة، ولكنه عليه السلام لم يخرج عن وقاره، وعِفَّته، وأدبه، ولم يَصْبُ إليهن، وظلّ مستعصمًا بالله تعالى، وباء كل كيدهن بالفشل.

`يُتبَع….`

ShareTweet
د. نصر فحجان

د. نصر فحجان

عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

Related Posts

الهيثم زعفان.. كاتب وباحث متخصص في القضايا الاجتماعية والاستراتيجية؛
بحوث ودراسات

قراءة في كتاب: الزكاة الضمان الاجتماعي الإسلامي.. قراءة الباحث: الهيثم زعفان

20 أغسطس، 2025
د. حلمي الفقي، أستاذ  الفقه والسياسة الشرعية المشارك بجامعة الأزهر
بحوث ودراسات

د. حلمي الفقي يكتب: أنس الشريف يحقق نصرا ساحقا على بنيامين نتياهو

19 أغسطس، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

المسلمون في أثيوبيا يجرون أول انتخابات لهم بمشاركة 13 مليون ناخب

20 أغسطس، 2025
كشمير بين الكوارث الطبيعية والتهدئة الهشة: مستقبل غامض ينتظر الإقليم"

كشمير بين الكوارث الطبيعية والتهدئة الهشة: مستقبل غامض ينتظر الإقليم

20 أغسطس، 2025
غزة بين وعود الاحتلال والواقع المرير: ملايين بلا مأوى

غزة بين وعود الاحتلال والواقع المرير: ملايين بلا مأوى

20 أغسطس، 2025
إندونيسيا: تمساح ضخم يثير الذعر داخل سوبرماركت في تاليابو

إندونيسيا: تمساح ضخم يثير الذعر داخل سوبرماركت في تاليابو

20 أغسطس، 2025

أحدث المستجدات

المسلمون في أثيوبيا يجرون أول انتخابات لهم بمشاركة 13 مليون ناخب

20 أغسطس، 2025
كشمير بين الكوارث الطبيعية والتهدئة الهشة: مستقبل غامض ينتظر الإقليم"

كشمير بين الكوارث الطبيعية والتهدئة الهشة: مستقبل غامض ينتظر الإقليم

20 أغسطس، 2025
غزة بين وعود الاحتلال والواقع المرير: ملايين بلا مأوى

غزة بين وعود الاحتلال والواقع المرير: ملايين بلا مأوى

20 أغسطس، 2025
إندونيسيا: تمساح ضخم يثير الذعر داخل سوبرماركت في تاليابو

إندونيسيا: تمساح ضخم يثير الذعر داخل سوبرماركت في تاليابو

20 أغسطس، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

المسلمون في أثيوبيا يجرون أول انتخابات لهم بمشاركة 13 مليون ناخب

20 أغسطس، 2025
كشمير بين الكوارث الطبيعية والتهدئة الهشة: مستقبل غامض ينتظر الإقليم"

كشمير بين الكوارث الطبيعية والتهدئة الهشة: مستقبل غامض ينتظر الإقليم

20 أغسطس، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?