عبد المنعم إسماعيل يكتب: غربان القبورية الجدد
ظهر غربان القبورية الباطنية البدعية من أصحاب الشهادات العلمية داخل بعض الجامعات يجددون الدعوة إلى عبادة القبور ونشر البدع والضلالات ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم. ماذا لو
ظهر غربان القبورية الباطنية البدعية من أصحاب الشهادات العلمية داخل بعض الجامعات يجددون الدعوة إلى عبادة القبور ونشر البدع والضلالات ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم. ماذا لو
فاشية الباطل هي أكبر دلالات عجزه وإفلاسه في الواقع والمستقبل أفلا ترون أن منتهى جاهلية قوم شعيب وصلت إلى قمة الردة في الحوار حين قال القرآن مبينا: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
أسوأ أنواع المعارك تكون بين الفراغ والتيه ويكون الحكم بينهما هو الهوى والجماهير من ضحايا المسخ والاستخفاف في زمن الهزيمة والانتكاسة والمؤامرات الدولية على العقل والقلب والفرد والأمة العربية والإسلامية.
قال تعالى : {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا}. سورة النساء تقف كل جاهليات الأرض نحو هدف جهنمي بالنسبة لأصحاب الجحيم جميعًا أو
بذل المعروف وأعلاه الإسلام والتوحيد والسنة والأخلاق والفهم والجود والنبل والشفاعة المحمودة بصفة خاصة له لذة في حياة المحسنين وغصة في حياة المصابين بتورم الذات ومن خلل نفوسهم وفساد طويتهم
يتوارث حزب الشيطان منذ بدء الخليقة همجية العداء للإسلام بصفة عامة والنص الشرعي بصفة خاصة تارة مكذبين له وتارة مشككين فيه وتارة مؤولين له تأويلاً شاذاً لا ينضبط بقواعد الفهم
في وسط بغداد الرشيد والتاريخ وعلى مسافة قريبة من المنصور ومسافة أقرب من الاعظمية التي تذكرنا بالإمام أبي حنيفة النعمان رحمه الله إذ تسمع البشرية أصوات أحفاد ابن العلقمي الذي