الوسم: صالح أحمد كناعنة

رمضانُ أهلاً… أمَّتي نامَت .. وتصحو أنتَ مِن وَسَطِ اللَّهيبْ . رمضانُ أهلاً … ما شَكا جرحي.. ولكنّي أغارُ على ...

لأنّا لَم نُطِق صَمتَ اللّيالي وأغرَينا الرّؤى تُذكي رُؤانا وأورَثنا حنينَ الرّوحِ نارًا وَقَد كَفَرَت بِمَن وَرِثوا الدّخانا ولستُ بحالِمٍ ...

حينَ تَصيرُ اللّقمَةُ سَيفًا وشِفاهٌ قَد جفّت عَطَشًا، جوعًا، قَهرا.. صَرخَتُها تَغدو طوفانا والرّكبُ يُحاوِرُ لُجَّتَهُ لا عاصِمَ يَبقى.. لا ...

صدر حديثا  للباحث والشاعر الفلسطيني الكبير "صالح أحمد كناعنة"؛ كتاب (العمق المذهبي في الأدب العربي القديم).. والكتاب يقع في 254 ...

قاموا يَقيسونَ المسافَةَ بينَ جُرحي وانتِفاضي عادوا يَكيلونَ المديحَ لطولِ صَمتي والتَّغاضي الرّيحُ مافَتِئَت تُسافِرُ خَلفَ وُجهَتِها، وتَسخَرُ من تَضاريس ...

ويقال كان لي صاحب!! أو .. كأنما كان ليكون...! فإنما خلته كان... فعشت ليكون.... فما قيمة الشيء .. أي شيء- ...

يا ليتَ لي مقلَةً تَقوى على النَّومِ أصيرُ في الحُلُمِ للعاشِقينَ غّدًا أنقى مِنَ اليومِ *** ما زِلتُ أبحَثُ عن ...

في مَوسِـمٍ  ما عَـلَّمَ الصّمتَ الرّجوعَ  لِـيَحتَفي أعلَـنتُ صَمتي حارِسًا للصَّـمتِ  كي لا يَختَفي وَلَبِسـتُ أَقـنِعَـةَ الـرِّياحِ، وقُـلتُ: لا بـَأسَ ...

صحراءُ بُثي طُهرَكِ المشتاقِ للفَجرِ النَّدي ضاقَت بما رَحُبَت عليَّ مدينَتي ... فحضنتها كُرهًا على كُرهٍ .. حَضَنتُ مَحَبَّتي في ...