المشير “محمد عبد الغني الجَمَسِي”
المشير محمد عبد الغني الجَمَسِي
(مواليد 9 سبتمبر 1921م، قرية البتانون، مركز شبين الكوم، محافظة المنوفية)
وزير الدفاع المصري..
– تولى قيادة اللواء الخامس مدرعات بمنطقة القناة في معركة السويس في 1956م.
– رئاسة أركان حرب المدرعات في 1957م.
– قائد اللواء الثاني مدرعات في 1958م.
– التحق ببعثة المدرعات في أكاديمية فرونزي بالاتحاد السوفيتى في 1960م.
– قائد مدرسة المدرعات في 1961م.
– تمت ترقيته إلى رتبة لواء في يوليو في 1965م.
رئيسًا لعمليات القوات البرية في 1966م.
رئيسا لأركان حرب الجيش الثاني في 1967م.
تولى رئاسة هيئة تدريب القوات المسلحة في 1971م.
مديرًا للمخابرات الحربية في 1972م.
رئيسا لهيئة عمليات القوات المسلحة في يناير 1972م.
رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة في 1973م، ليحل محل الفريق الشاذلي بعد عزله.
– رُقيَ إلى رتبة فريق في 1973م.
– عُيّنَ رئيسًا للوفد العسكري المصري في مباحثات الكيلو 101.
– رئيسًا للوفد العسكري المصري في المفاوضات العسكرية المصرية الإسرائيلية.
فريق أول في 1974م.
وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة في 1974م، وحتي أكتوبر 1978م،
– أصبح نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للحربية والإنتاج الحربى وقائدا عاما للقوات المسلحة في 1975م.
– عقب خروجه من وزارة الدفاع في 1978م، تم تعيينه مستشارا عسكريا لرئيس الجمهورية.
تمت ترقيته إلى رتبة مشير في 1980م.
تقاعد بناء على طلبه في 11 نوفمبر 1980م.
– تم تصنيفه ضمن أبرع 50 قائدا عسكريا في التاريخ كما ذكرت أشهر الموسوعات العسكرية العالمية..
– كان الجمسي قد تقدّمَ باستقالته من القوات المسلحة عقب هزيمة يونيو 1967م، ليفسح للجيل الجديد الفرصة لاسترداد الأرض المحتلة، ورفضَ جمال عبد الناصر الاستقالة، وأسند له مهام الإشراف على تدريب الجيش المصري مع عدد من القيادات المشهود لها بالاستقامة والخبرة العسكرية، استعدادا للثأر من الهزيمة النكراء.
– الجمسي هو آخر وزير حمل لقب “وزير حربية” في مصر، حيث تغيّرَ اسم الوزارة بعد ذلك إلى “وزارة الدفاع”.