جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

أحمد هلال يكتب: وقف إطلاق النار هزيمة للمقاومة أم انتصار؟!

أحمد هلال by أحمد هلال
23 نوفمبر، 2023
in مقالات
0 0
0

استطاعت المقاومة الإسلامية فرض إرادتها في ميدان المواجهة وتحكمت في كل تفاصيل الحرب خصوصا وأنها لم تخسر عسكريا بتفوقها على الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب وكانت الضربة الإستباقية الموجعة والمؤلمة بداية لتغييرات ميدانية على الساحة السياسية والعسكرية.

تورط الجيش الإسرائيلي في مستنقع غزة وأصبحت محاكمة نتنياهو وشيكة كما سيتم محاكمة قادة الحرب في إسرائيل لتورطهم في قتل المستوطنين وقتل الجنود خشية تعرضهم للأسر!!.

منذ اندلاع الحرب في غزة والشارع الإسرائيلي في صدمة هائلة ومؤلمة وتحولت المظاهرات إلى حالة من الضغط النفسي الهائل على نتنياهو ومجلس الحرب بسبب ملف الأسرى المحتجزين لدي حماس!!

قالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن مئات الإسرائيليين تظاهروا أمام منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو؛ للمطالبة بالإفراج الفوري عن الأسرى في غزة، مطالبين أيضاً باستقالته فوراً.

وفي محاولة منه لتهدئة الشارع الغاضب، أكد نتنياهو في مؤتمر صحفي له، بالتزامن مع الاحتجاجات، أن مفاوضات الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة تتم مع رئيس الموساد يوسي كوهين.

وعلى صعيد الحرب النفسية فإن حركة حماس تعرف كيف تمارس هذه اللعبة؛ فكلما رأت تظاهرة من هذا النوع تطلق أسيراً أو تتكلم عن الأسرى، أو تقول مثلما قالت أخيراً حول رفض الحكومة الإسرائيلية إطلاق اثنين من الأسرى (أطلق سراحهما لاحقاً)، وأيضاً عندما أرسلت صور أحد الأسرى معلنة استعدادها لإطلاق سراحه، وغير ذلك.

هذه كلها جزء من الحرب النفسية التي مارستها حماس، وهذا من حقها في مواجهة آلة الحرب الإسرائيلية.

وتستمر “صواريخ حماس على نفس الوتيرة إلى ما قبل بدء الهدنة بساعات مما يضع (إسرائيل) في مأزق كبير جداً”، مما سيجعل حكومة نتنياهو أمام غضب واسع من قبل الإسرائيليين.

وقبل أسبوعين، نقلت صحيفة هآرتس عن بعض المصادر وكشفت أن: البيت الأبيض ومسئولي إدارة بايدن يشعرون بالقلق من عدم وجود إستراتيجية للخروج من غزة لدى إسرائيل؛ ربما تكون الهدنة طوق نجاة أو انسحاب تكتيكي من غزة يحفظ شيء من ماء وجه إسرائيل المهدور والمنهزم.

الحرب الحالية لن تنتهي بانتصار، وهذه المرة سيكون وقف إطلاق النار، كما كتبت صحيفة هآرتس: يعتقد المسئولون الأمريكيون أن نتنياهو مثل الرجل الميت الذي يمشي على قدمين فقط، وهو يخشى قبول الهدنة لأنه يشعر بالتهديد على مستقبله بعد هذه الكارثة، ويرى نتنياهو أن قبول وقف إطلاق النار سيترافق مع معارضة وزير الأمن الداخلي وقد يؤدي إلى انفصال بن جوير عن الائتلاف الحكومي وانهيار الحكومة.

وحسب ما ذكر، فإن الكيان الصهيوني كان في موقف مهزوم في الحالتين سواء استمرت الحرب أو توقفت؛ لكن، إذا كان لدى حكام هذا الكيان أي عقل متبقٍ، فإنهم يفضلون وقف سلسلة الفشل واسعة النطاق على الزيادة الهائلة في خسائر النظام والتورط بشكل أعمق في المستنقع.

بالنسبة لـ«إسرائيل»، فالأمر خيار بين السيئ والأسوأ، في غضون ذلك، إذا كانت الهزيمة في الحرب ضد غزة كارثية بالنسبة لـ«إسرائيل» -وهي كذلك بالتأكيد- فإنها ستكون أكثر كارثية بالنسبة لصاحب العمل الأمريكي،

.

قبل أيام كتب «ستيفن والت»، محرر مجلة «فورين بوليسي»، وهو يشرح بعض الحجج القوية: «الحرب في غزة هي كارثة واسعة النطاق بالنسبة لأمريكا».

عملية الحرب الحالية، سواء استمرت أو توقفت، في كلا الحالتين هي خسارة وهزيمة لـ«إسرائيل»، ولم تقترب «إسرائيل» من أي من الأهداف المعلنة للهجوم، ناهيك عن تحقيقها، ولذلك فإن وقف الحرب في مثل هذا الوضع هو اعتراف بالهزيمة، وخاصة أن استئنافها سيكون له تكلفة مضاعفة على هذا الكيان،

وإذا واصل الحرب فسوف يواجه تكثيف الاحتجاجات الدولية، وزيادة كبيرة في الخسائر العسكرية والخسائر الاقتصادية، والمزيد من الصراع على الجبهة الداخلية؛ كما تظهر الأدلة.بحسب مجلة الإيكونوميست البريطانية، «ظلت غزة لنحو عقدين من الزمن تمثّل مشكلة بلا حلّ، حتى اندلعت الحرب في صباح السابع من أكتوبر لتزيد هذه المشكلة تعقيدا».

على أنّ آخرين يرون في حرب غزة هذه طريقا وفرصة لتسوية الصراع نهائيا. ومن هؤلاء: الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي تحدّث عن “تحويل هذه المأساة إلى فرصة.

وقال غوتيريش، في مؤتمر صحفي: لكي يكون ذلك ممكنا، من الضروري بعد الحرب أن نتحرك بخطوات ثابتة على طريق حلّ الدولتين.

كان نتنياهو يخوض معركة بقاء، دون أن يلتفت إلى مصلحة “إسرائيل” بقدر ما كان يفكر بمصيره بعد هذه الحرب، : نتنياهو يعتقد أن الحرب إذا ما انتهت بغير ما يريد فمن الممكن أن يذهب إلى السجن مثلما جرى مع رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت (سجن 16 شهراً لإدانته في قضايا فساد).

وافق نتنياهو مضطرا «متجرعا مرارة الهزيمة»على هدنة لوقف إطلاق النار وفي نفس الوقت معلنا عن استمرارية الحرب بعد انقضاء مدة الهدنة للقضاء على حماس وتحرير الأسرى!!،

وباللغة نفسها، تحدث وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إذ حذر مساء الثلاثاء بأن اتفاق الهدنة لا يعني نهاية الحرب في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الجيش سيستأنف العمليات “بكامل قوته” بعد انتهاء الهدنة من أجل «القضاء» على حركة حماس و»تمهيد الظروف اللازمة لإعادة الرهائن الآخرين».

وبنفس اللهجة أيضا، عبرت حماس في بيان لها عن استعدادها لمواصلة الحرب: إننا في الوقت الذي نعلن فيه التوصل لاتفاق الهدنة، فإننا نؤكد أن أيدينا ستبقى على الزناد، وكتائبنا المظفرة ستبقى بالمرصاد للدفاع عن شعبنا ودحر الاحتلال والعدوان.

«بطبيعة الحال قطر هي الدولة الوحيدة التي تمكنت من إتمام الصفقة، إذ أنها تلعب دورا مهما في كونها القناة الوحيدة الواصلة ما بين إسرائيل وحماس، ومن هنا كان الحجيج لها من قبل الإدارة الأمريكية والإسرائيلية على حد سواء».

وانحسر الدور المصري وتراجع في تلك الأزمة بسبب ضعف الإرادة السياسية المصرية والمواقف المتخاذلة منذ بداية الحرب علي عكس الموقف في العام 2012.

«الصفقة والأجواء التي دارت فيها ما زالت غامضة للجميع». فيما يبقى أكبر سؤال معلق اليوم، إن كانت هذه الهدنة ستنفخ فيها حياة جديدة بعد انتهاء عمرها المحصور في أربعة أيام، أم ستعود الحرب بأهوالها إلى غزة وسكانها بمجرد انقضائه؟.

وبكل موزاين الحرب فإن تلك الضربة الإستباقية الموجعة والمؤلمة فرضت واقعا جديدا على الأرض وانتصرت حماس عسكريا بتفوقها على الجيش الإسرائيلي وانتصرت دبلوماسيا بنجاحها في التفاوض وفرض كل شروطها عبر قطر الوسيط النزيه الذي لم يضغط على حماس لصالح الكيان المحتل.

ولم توافق حماس على هدنة إنسانية مقابل الغذاء والدواء والماء والوقود، بل هدنة شاملة بكل تفاصيلها المعلن منها والغير معلن؛ ورغم ذلك وافقت إسرائيل!!.

خسائر فادحة تطال سمعة الجيش الإسرائيلي والأمريكي وتفضح الغطاء العسكري للجيش الأمريكي قبل الجيش الإسرائيلي حيث أن جل التسليح الإسرائيلي صناعة أمريكية تم افتضاح قدراتها عبر اختراق منظومة الردع الإسرائيلية الكاذبة وحطمت أسطورة التفوق التكنولوجي الذي لن يكون عنصر أمان الدولة المزعومة ولا يمكن أن تعتمد عليه أمريكا مستقبلا في حماية قواعدها العسكرية المنتشرة في العالم.

لم تعد حلول التهدئة التقليدية تجدي لاستقرار الأوضاع في تلك المنطقة الساخنة حيث هناك احتلال إسرائيلي لأكثر من 75 عاما لابد أن توضع له نهاية حاسمة تعيد الأرض لأصحابها وترفع المعاناة والألم عن الشعب الفلسطيني وقضيته.

وللقصة بقية

أحمد هلال

حقوقي وكاتب مصري

أخبار ذي صلة

د. محمد عياش الكبيسي يكتب: دين واحد أم أديان؟

د. إبراهيم التركاوي يكتب: الإسلام وإنقاذ البشرية

د. حاتم عبد العظيم يكتب: جريمة صيد بني إسرائيل السمك يوم السبت

Tags: أحداث غزةأحمد هلالأخبار غزةأسماء شهداء غزةأطفال غزةإنهاء الحرب في غزةالجيش الإسرائيليالجيش الإسرائيلي في غزةالحرب في غزةالمقاومة الإسلامية المسلحةالمقاومة الإسلامية في غزةبايدن يشعل الحرب في غزةحركة المقاومة الإسلاميةحركة المقاومة الإسلامية حماسغزةوقف الحرب في غزة
ShareTweet
أحمد هلال

أحمد هلال

حقوقي وكاتب مصري

Related Posts

د. محمد عياش الكبيسي.. مفكر وداعية إسلامي، دكتوراه في الفقه الإسلامي
مقالات

د. محمد عياش الكبيسي يكتب: دين واحد أم أديان؟

4 يونيو، 2025
د. إبراهيم التركاوي.. كاتب وباحث في الفكر الإسلامي
مقالات

د. إبراهيم التركاوي يكتب: الإسلام وإنقاذ البشرية

4 يونيو، 2025

Stay Connected test

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
محمد الامين سوادغو

7 أسباب تؤكد أن بوركينا فاسو دولة مسلمة وليست وثنية

4 يونيو، 2025

مصر تشهد ارتفاعًا في التضخم”16،8%” رغم إجراءات البنك المركزي

4 يونيو، 2025
البرتغال تقلب الطاولة على ألمانيا وتحجز مقعدها في نهائي دوري الأمم الأوروبية

البرتغال تقلب الطاولة على ألمانيا وتحجز مقعدها في نهائي دوري الأمم الأوروبية

4 يونيو، 2025
مريم رجوي

أغلبية نواب البرلمان الإيطالي يدعمون خطة رجوي لإيران حرة

4 يونيو، 2025

Recent News

محمد الامين سوادغو

7 أسباب تؤكد أن بوركينا فاسو دولة مسلمة وليست وثنية

4 يونيو، 2025

مصر تشهد ارتفاعًا في التضخم”16،8%” رغم إجراءات البنك المركزي

4 يونيو، 2025
البرتغال تقلب الطاولة على ألمانيا وتحجز مقعدها في نهائي دوري الأمم الأوروبية

البرتغال تقلب الطاولة على ألمانيا وتحجز مقعدها في نهائي دوري الأمم الأوروبية

4 يونيو، 2025
مريم رجوي

أغلبية نواب البرلمان الإيطالي يدعمون خطة رجوي لإيران حرة

4 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

محمد الامين سوادغو

7 أسباب تؤكد أن بوركينا فاسو دولة مسلمة وليست وثنية

4 يونيو، 2025

مصر تشهد ارتفاعًا في التضخم”16،8%” رغم إجراءات البنك المركزي

4 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?