جدد الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، دعوته لحركة المقاومة الإسلامية حماس، بضرورة الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة قبل موعد توليه منصبه رسميًّا في 20 يناير 2025.
وشدد ترامب على أن “العواقب ستكون وخيمة” إذا لم يتم الامتثال لهذا الأمر، على حد زعمه.
وخلال مشاركته في حفل رأس السنة، رد ترامب على سؤال من مراسل شبكة CNN حول مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة المحتجزين، قائلًا: “سنرى ما سيحدث. من الأفضل لهم أن يسمحوا للرهائن بالعودة قريبًا”.
وأضاف: “إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل 20 يناير 2025، وهو التاريخ الذي أتولى فيه بفخر منصبي كرئيس للولايات المتحدة، فسيكون هناك ثمن باهظ في الشرق الأوسط.