جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء أقلام حرة

د. عيد النعيمات يكتب: تهجير الفلسطينيين خط أحمر

أقلام حرة by أقلام حرة
13 نوفمبر، 2023
in أقلام حرة
0

الأردن العربي الهاشمي جذرٌ أصيل من جذور الأمة العربية الرشيدة لصيق بتاريخها وقيمها، وملِكهُ عربيٌ هاشميٌ حكيم وخلفه شعبٌ أبيٌ مُخلص وحكومة مخلصةٌ لله وللشعب والملك، أما قضايانا فهي قضايا أمتنا أولا ثم ما يربطنا بالإنسانية من قضايا وقيم، وأما أقدس قضايانا فهي فلسطين قضيتنا الأولى قبل كل القضايا؛ كانت ولازالت وستبقى حتى قيام دولتها الشامخة لتكون بعد ذلك شقيقة الوجود، ونحن في مقدمة حماتها إلى جانب أشقائها المُخلصين، ومن هذا المنطلق فإن جميع تحركات جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية من أجل القضية الفلسطينية تنطلقُ من إيمان راسخ وعزيمة لا تلين، وشعبٌ على أتم الاستعداد لنجدة ونصرة أشقائه في الأرض المحتلة مهما كلفهم ذلك، ولو أن هذا العالم المُريب انضبط بما للسياسة من علوم وفنون وقيم وما للأخلاق من ثوابت لكان للدنيا وخاصة منطقة الشرق الأوسط اليوم شكلاً آخر، ويبدو أن العرب والدول الأمريكية اللاتينية ودول آسيا هم الأكثر انضباطاً بقوانين وضوابط وقيم هذا العالم الذي نصدُقه بأننا نحن جزءا منه.

هكذا تتضح الحقائق؛ طفح الكيل وتهجير الفلسطينيين خط أحمر، والأردن على خط مواجهة المخاطر

بذلت الدبلوماسية الأردنية الرشيدة الشجاعة المؤزرة بتوجيه وإسناد جلالة الملك جهوداً تستحق الثناء في مرحلة من أكثر مراحل العالم المعاصر استهتاراً وعبثاً وازدواجية في المعايير والتعامل؛ ازدواجية أظهرت الحقائق التي يقوم عليها الغرب الذي يدير الشرعية الدولية كيفما يشاء ويرى، وهنا جاء رد الأردن بعد أن طفح الكيل ليقول للازدواجية الدولية (الغربية) عندما يكون قطع الماء والغذاء والدواء ووسائل الحياة عن الأوكرانيين جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية فتتسارع القرارات وأكثر منها سرعة التنفيذ!!! لما لا يكون الموقف كذلك عندما يتم قطعها عن الشعب الفلسطيني؟ لن نقبل بما يتعرض له شعبنا الفلسطيني وتتعرض له مقدساتنا وسيادتنا، وتهجير الفلسطينيين خطٌ أحمر.

قُرابة مئة سنة من الاعتداءات والإرهاب الصهيوني (وكل اعتداء أجنبي على آمنٍ أعزل في بيته وأرضه وتاريخه وجذوره فهو إرهاب ولا تكيلوا بمكيالين) اعتدوا على كل شيء؛ اعتدوا على أرض فلسطين والأراضي العربية الأخرى،ولم يعتدي الاحتلال الصهيوني على الشعب الفلسطيني وحده بل اعتدى أيضا على القوانين والأعراف وعلى دينهم الذي يدينون به، وعلى السيادة الأردنية الهاشمية على المقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف إضافةً للتهديدات والتلويحات المستمرة والممارسات العدوانية لجيش الاحتلال وعصابات المستوطنين تحت حمايته سواء في القدس أو باقي المناطق الفلسطينية المحتلة، والاعتداء على معبر رفح كممر إنساني وحيد لشعبنا الفلسطيني في غزة وكل ذلك بمباركة غربية واضحة إذ باتت الأصوات الرسمية العنصرية اليوم علنية، وبات دعم فلسطين جريمة.

تبذل قيادتنا قصارى جهدها وتقاتل من أجل فلسطين وتتعرض لضغوط دولية وقيود بسبب ذلك ومع ذلك ماضية قدماً ملتزمةٌ بمبادئها وثوابتها، وعندما قالت وصرحت مراراً وتكراراً منذ زمن بأن ما يجري في فلسطين من اعتداءات وممارسات عنصرية هي انتهاكات للقوانين والأعراف الدولية وأن لذلك عواقب وخيمة، ولن يجلب ذلك سلاماً لمن أراد  السلام، وقد صرح بذلك جلالة الملك عدة مرات تحت قبة الأمم المتحدة وفي لقاءات عديدة محذراً من العواقب؛ ولكن الاحتلال ومن يسانده في هذا العالم جعل أحد أُذنيه من طين والأخرى من عجين، وعلى ضوء تخلي المجتمع الدولي عن دعم الأونروا (وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين) التي أسسها هو من أجل التغطية على كوارث الاحتلال الصهيوني، وتخلي المجتمع الدولي عن دعم اللاجئين السوريين في الأردن بالشكل المطلوب، وبحسب التصريحات الفجة التي سمعناها مؤخراً من الغرب أرى شخصياً ونحن دولة ديمقراطية وفيها حرية الرأي والتعبير مكفولة أن الأردن يتعرض إلى ضغوط وقيود دولية غير مباشرة بسبب مواقفه.

هذا هو الحال؛ تقع المنطقة تحت ضغوط عبث النظام الإيراني في المنطقة وفي غزة، والانحياز الأمريكي التام والصريح للاحتلال الإسرائيلي والعدائي في مضمونه ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وقد كان ذلك واضحاً في تصريحات الرئيس الأمريكي ووزير خارجيته إذ تخطيا العامل القانوني والدبلوماسي والإنساني في تصريحاتهما كمسئولين رسميين وتناسيا أن أمريكا دولة راعية للسلام بالمنطقة فكان من المفترض بها أن تكون وسطية وعنصر تهدئة وأن يعترفوا هم والعرب والعالم أجمع بأن ما يجري هو نتيجة عدم الالتزام بقرارات الشرعية الدولية والإصرار على سلب حقوق الفلسطينيين، ولقد أخل الأمريكان بكافة تعهداتهم وقيمهم التي ادعوا بها وشعاراتهم التي أسقطوها بتصريحاتهم خلال العدوان الإسرائيلي على غزة وعموم الشعب الفلسطيني، ويبدو أن النظام الإيراني على وفاق مع الأمريكان بشأن العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني منذ أن قام بشق الصف الوطني الفلسطيني وليراعِ في الحسبان أهمية وضرورة وحدة الصف الفلسطيني في مواجهة العدوان والاحتلال والعمل على نيل كامل حقوقه المشروعة، لكنه أي النظام الإيراني لم يكن له هدفاً سوى أن يصنع لنفسه رقماً من خلال المزايدة على القضية الفلسطينية والمغامرة بشعبها من أجل مخططاته وفرض هيمنته بالمنطقة، وما يؤكد التوافق بين نظام ولاية الفقيه والأمريكان والغرب هو دفاعهما عنه بأنه لا توجد أدلة على تورط النظام الإيراني في الصراع على الرغم من تأكيد الإيرانيين أنفسهم على تورطهم، واليوم تتكشف حقيقة ملالي إيران وحزب الله وكافة من يدور بفلكهم كما تكشفت حقيقة الأمريكان والأوروبيين وغيرهم، والملالي والغرب مُدانون على حدٍ سواء؛ فالملالي إضافة لشق الصفوف والفتن وتهديد استقرار المنطقة؛استخدموا القضية الفلسطينية للمزايدة والاستعراض،وورط الملالي بعض القوى الفلسطينية وغدروا بهم وتركوهم في جحيم المعارك بمفردهم، وغامروا بأرواح الأطفال والنساء والمسنين وعرضوا المنطقة لمخاطر لم تكن في الحسبان وكان فعلهم الأهوج خدمة للأعداء أعداء القضية الفلسطينية التي يتاجر بها الملالي.

نتحمل نحن العرب مسؤولية ثقيلة ومرهقة ليس بسبب استهتار المحتل وسوء مواقف الأمريكان فحسب بل أيضاً وللأسف الشديد بسبب بعض المواقف العربية التي جاءت على غير المؤمل والمتوقع على كافة الصُعد.

طوبى للصادقين..والمجد للشهداء.

د. عيد النعيمات / نائب برلماني أردني

Tags: أهل فلسطينإرهاب المستوطنينالأراضي الفلسطينية المحتلةالإرهاب الصهيونيالاحتلال الصهيونيالقضية الفلسطينيةالمستوطنينالنظام الإيرانيتصفية القضية الفلسطينيةتضليل الاحتلال الصهيونيجرائم المستوطنينجيش الاحتلال الصهيونيد. عيد النعيماتدعم القضية الفلسطينيةفلسطينقوات الاحتلال الصهيونيلماذا لا ينصر الغرب القضية الفلسطينية؟ميليشيات المستوطنين
ShareTweet
أقلام حرة

أقلام حرة

Related Posts

إيران تعلن بدء الموجة التاسعة من الهجوم الأكثر اتساعًا
أقلام حرة

عبد الله النجدي يكتب: رؤيتي للواجب تجاه القتال بين إيران ودولة الكيان

19 يونيو، 2025
د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة
أقلام حرة

د. نصر فحجان يكتب: «مسجد الضِّرار» هل كان حادثة عابرة وانتهت؟

19 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
الحياة في الملاجئ الإسرائيلية: واقع يومي أم اختبار صبر؟

الحياة في الملاجئ الإسرائيلية: واقع يومي أم اختبار صبر؟

20 يونيو، 2025
رئيس أركان الجيش الباكستاني، المشير عاصم منير، يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب

الرئيس الأميركي يناقش الحرب الإيرانية الإسرائيلية مع رئيس أركان الجيش الباكستاني

20 يونيو، 2025
سفير باكستان بالقاهرة يلتقي الرئيس التنفيذي لمدينة الإنتاج الإعلامي

سفير باكستان بالقاهرة يلتقي الرئيس التنفيذي لمدينة الإنتاج الإعلامي

19 يونيو، 2025
نتنياهو: لدينا القدرة على ضرب كل المنشآت النووية الإيرانية وسنفعل ذلك

نتنياهو: لدينا القدرة على ضرب كل المنشآت النووية الإيرانية وسنفعل ذلك

19 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

بين ملاجئ الصهاينة وملاجئ غزة: الحماية تصنعها القوة أم الإنسانية؟

بين ملاجئ الصهاينة وملاجئ غزة: الحماية تصنعها القوة أم الإنسانية؟

20 يونيو، 2025
الحياة في الملاجئ الإسرائيلية: واقع يومي أم اختبار صبر؟

الحياة في الملاجئ الإسرائيلية: واقع يومي أم اختبار صبر؟

20 يونيو، 2025
رئيس أركان الجيش الباكستاني، المشير عاصم منير، يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب

الرئيس الأميركي يناقش الحرب الإيرانية الإسرائيلية مع رئيس أركان الجيش الباكستاني

20 يونيو، 2025
سفير باكستان بالقاهرة يلتقي الرئيس التنفيذي لمدينة الإنتاج الإعلامي

سفير باكستان بالقاهرة يلتقي الرئيس التنفيذي لمدينة الإنتاج الإعلامي

19 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

بين ملاجئ الصهاينة وملاجئ غزة: الحماية تصنعها القوة أم الإنسانية؟

بين ملاجئ الصهاينة وملاجئ غزة: الحماية تصنعها القوة أم الإنسانية؟

20 يونيو، 2025
الحياة في الملاجئ الإسرائيلية: واقع يومي أم اختبار صبر؟

الحياة في الملاجئ الإسرائيلية: واقع يومي أم اختبار صبر؟

20 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?