عوني القلمجي يكتب: من هذا الذي يُحيي عظام بهلوي ونظامه، وهل يحيى؟
مثل ابن الشاه غريبٌ عليه مصطلح الوطنية؛ فالوطنية بالنسبة له أن يكون هو وجده وأبيه ومن يأتي بعده سلاطين تخضع لهن العباد وتوضع تحت تصرفه وتلبية لرغباته خزائن البلاد، ومن
مثل ابن الشاه غريبٌ عليه مصطلح الوطنية؛ فالوطنية بالنسبة له أن يكون هو وجده وأبيه ومن يأتي بعده سلاطين تخضع لهن العباد وتوضع تحت تصرفه وتلبية لرغباته خزائن البلاد، ومن
في 22 أكتوبر من عام 1993 تم ترشيح مريم رجوي كرئيسة منتخبة للمقاومة الإيرانية للفترة الانتقالية لنقل السلطة إلى الشعب الإيراني. وقد وُصف هذا الترشيح بأنه سلاح استراتيجي فعّال في
{يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله}.. الآية ونحن نشهد أن الإخوة في حماس في السابع من أكتوبر بقروا بطن العدو ودخلوا في احشائه وكانوا وقت ذاك في
لقد فضّل اللهُ تعالى الجهادَ وأهلَه، ورفع منزلته إلى ذروة السنام.. وفي زمن الفتن الذي نحيا تزداد أهمية الجهاد، بل يصبح عاصِماً ومُنجياً من هذه الفتن! ففي الوقت الذي يضطرب
صحيح أن عملية «طوفان الأقصى» كسرت شوكة العدو الإسرائيلي وحطمت أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، وأيقظت القضية الفلسطينية في قلوب ووجدان الملايين حول العالم، حيث انتقلت من إطارها الفلسطيني والعربي
بصراحة أحاول تخيّل كيف كان حال من تم الاتصال به (في هذا التاريخ والليلة) وتحديده بشخصه ليكون أحد جنود العبور المجيد.. أحاول تخيّل ماذا طُلب منه بالضبط.. ماذا عليه أن
أن يفصل هذه البقعة الصغيرة عن مدينة غزة بعدما فصل شمال قطاع غزة عن جنوبه…. في هذه البقعة الصغيرة يوجد ٣٠٠ ألف مُسلم صامد مُنذ عام كامل بلا ماء ولا
فشل الاحتلال حتى اللحظة في إفراغ الشمال من سكانه، الأهالي في شمال غزة منذ أيام مضت دون أدني مقومات الحياة من مأكل ومشرب وملبس ومبيت، بعد عام من المعاناة وقلة
إن التصالح مع الذات هو التعامل بتلقائية مع النفس من دون تكلف ولا تصنع ولا مباهاة. التصالح هو الرضا والقناعة بما أنت عليه، فالمتصالح مع ذاته هو شخص راض بما
إن من صفات الإنسان الطبيعية: قلة العلم ومحدوديته، إذ مهما بلغ من العلم والخبرة، والذكاء والفطنة؛ فقد شاء الله أن تكون ملكاته وقدراته الجسدية والعقلية قليلة؛ ليصبح محتاجا لغيره، ومن