جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

فاتن فاروق عبد المنعم تكتب: الصليبيون الجدد (2)

رؤية ثلاثية الأبعاد:

فاتن فاروق عبد المنعم by فاتن فاروق عبد المنعم
8 سبتمبر، 2025
in بحوث ودراسات
0
فاتن فاروق عبد المنعم.. كاتبة روائية وعضو اتحاد كتاب مصر، عضو بالمجلس الرقابي الأعلى للاتحاد العالمي للمثقفين العرب

فاتن فاروق عبد المنعم.. كاتبة روائية وعضو اتحاد كتاب مصر، عضو بالمجلس الرقابي الأعلى للاتحاد العالمي للمثقفين العرب

استاءت كارين كثيرا مما فعلته الحروب الصليبية التي أطلق شرارتها قبل ألف عام تقريبا فأحدثت صدوعا في علاقة أتباع الشرائع السماوية الثلاثة ببعضهم البعض وكلهم والغون فيما أسمته بالحروب المقدسة، وأن كل فئة منهم لديها الأسباب التي تتقرب بهذه الحروب زلفى إلى الله ولكنها في الوقت ذاته ما إن ذكرت الحروب الصليبية حتى كالت الاتهامات بلا رحمة للوالغين فيها قديما وحديثا، ولم تذكر بني دينها الذين يبررون ويدعمون هذه الحروب بخير أبدا، وكم تهكمت واستهجنت فعل الباباوات الداعين والداعمين لهذه الحروب وهم ينتمون لدين المحبة الذي يأمرهم بمحبة أعدائهم، هي الباحثة التي تجردت للبحث العلمي واعتذرت للمسلمين واليهود في مقدمة مؤلفها على تغلب خلفيتها المسيحية أحيانا، وأنا لا أرى هناك داعي لهذا الاعتذار لأن هذا مسلك طبيعي، والحق أنها تبذل جهدا لا ينكر كي تبلغ ما أسمته برؤيا ثلاثية الأبعاد للعيش المشترك بسلام بين أتباع الشرائع الثلاثة، فهي تحاول إيجاد رؤية تشمل الكل بها تقضي على ما تسبب فيه الصليبيون القدامى والجدد على حد سواء، ورغم أنها ترى أن الكل مخطيء إلا أنها لم تغفل عن أن بني دينها منذ إطلاق شرارة بدء هذه الحروب فإنهم يغذونها جيلا بعد جيل حتى الآن.

وحتى لا ابتعد عن الإنصاف وإعطاء كل ذي حق حقه فإننا لا يجب أن نغفل أن في حالة الصليبيين الأول استجاب القادة وعوام الناس لدعوة الباباوات لهذه الحروب بتنهيدة ارتياح واندفعوا وقد انتفخ داخلهم بالشحن الديني الطائفي والعنصري حد الهوس بينما أحفادهم اليوم هم من يتظاهرون ويرفضون الحرب الدائرة الآن على غزة وينتصرون للفلسطينين أكثر منا نحن المقرنين في الأصفاد، فما الفرق بين اليوم والأمس؟

الفرق هو أن الباباوات كانوا قديما أصحاب الكلمة العليا في كل شيء، هم يعرفون أنفسهم بأنهم وكلاء الله على الأرض فيمنحون الناس صكوك غفران ولا يجب مناقشتهم فيما يقولون وإلا عد هذا من قبيل الهرطقة، فتسببوا في انفلات عوام الناس ليس منهم كسلطة بغيضة فحسب وإنما من المسيحية نفسها، وبقى السياسيون الذين يتوارون بأطماعهم خلف الدين فحولوه إلى شعار أجوف، وخروج عوام الناس في أوروبا وأمريكا دفاعا عن الفلسطينين اتساقا مع إنسانيتهم وليس اتباعا للدين الذي يدعو إلى محبة الأعداء.

ثورة كبرى في تاريخ الأديان:

هناك أسطورة شهيرة سمعتها كثيرا من مثقفين بكل أسف والبعض منهم ممن يعاني مشكلة إيمانية يتخذها ذريعة وحجة للقدح في صحة الدين تضع الشرائع السماوية كلها على المحك، تقول الأسطورة:

في حوالي عام 1850 ق م، غادر رجل يدعى أبرام داره في مدينة أور الكلدانية وارتحل إلى أرض كنعان، فلسطين الحالية والتي يحتلها عصابة الكيان، وقد دعاه إلى الهجرة إله كشف له بأنه قرر أن يكون الإله الخاص لإبرام وذريته من بعده، وتعين على إبرام أن يغير إسمه من إبرام إلى إبراهام (إبراهيم) كأمارة على مكانته الجديدة، وأن يعقد عهدا مع الإله الذي سيباركه وذريته في مقابل ذلك.

 هذه الأسطورة ذكرت بعد ذلك بعدة قرون في التوراة وأن أبناء إبراهيم سيصبحون أمة عظيمة وبأنه سيهبهم أرض كنعان، فكان هذا الوعد هو الباعث والداعي للحروب المقدسة التي قام بها أتباع الشرائع الثلاث لأن كل فئة منهم ترى أنها الأحق بهذا الوعد، وأن المسيحين والمسلمين يرون أن التراث اليهودي هو ماضيهم الذي ينتسبون إليه وأن الشرائع الثلاثة يرتبطون ببعض بصلات ووشائج متينة، هذا ما خلصت إليه كارين.

ثم أسهبت في عرض عقيدة اليهود والوصايا العشر وأعلاها “لا تقتل” وفي الوقت نفسه فندت وشرحت مسوغاتهم في القتل (المنهي عنه) غير المشروط في الأمم الأخرى لكي يهبهم الرب أرض كنعان تحقيقا لوعده الذي قطعه على نفسه لسيدنا إبراهيم وأبنائه، وساقت جملة من نصوص توراتية تدعو للذبح والقتل والكسر والهدم والترويع وكل ما هو نقيض الحياة ويفعله اليهود بغزة اليوم، كأنها تتبنى وجهة نظرهم وهذا بسبب خلفيتها المسيحية لأن التوراة هي جزء من الكتاب المقدس.

الحرب العالمية الثالثة:

سبق وأن تناولت هذا العنوان بالتفصيل وبالتفاعل مع مؤلفات صمويل هنتنجتون، فيكتور مارسدن، وليم جاي كار، هنري كسينجر، إدوارد شيهان وغيرهم، ولكن لا مانع من موجز لفهم طبيعة ما يحدث، فاليهود بعد إنشاء قواعد ربوية (البنوك) رأسمالية للقبض على ثروات وكنوز الأرض للتحكم بالبشر على هذا الكوكب وتطويع كل تفصيلة لخدمة أهدافهم ومشاريعهم، شرعوا في العبث بخريطة الأرض فكانت الحرب العالمية الأولى لإنشاء معسكرين يتحاربون فيما بينهم، حروبا باردة ودافئة ولا مانع من الملتهبة أحيانا، والاثنان باعترافهم خرجا من جعبتهم (اليهود هم من قالوا ذلك أن كارل ماركس كان يتلو بيان الاشتراكية في الكرملين في الوقت نفسه كارل ريتر يتلو بيان الليبرالية في سوهندا بانجلترا) فبدا ظاهرا معسكر شيوعي إلحادي ومعسكر غربي ليبرالي، بينما الاثنان يقودان حتما للديانة اليهودية كما قال ليفي أشكول، وهذه الأخيرة لا تعني تهود كل البشر وإنما تعني التقيم بالقيم التي ينشرونها كي يبقوا على القمة، قمة السلطة يحكمون العالم بأسره، ولكي يتحقق ذلك بأريحية كان ولابد من تفتيت تلك الكتلة إلى شراذم يتقاتلون فيما بينهم (الخلافة العثمانية)، ذلك لأن النظام العالمي الذي يشيدونه لابد أن يخلو من الدين الوحيد المناهض للنظام العالمي، لإنشاء كيانهم الذي شق قلب هذه الأمة وتقسيم الدولة الواحدة إلى عدة دول، والتي قال عنها جورج جلاوي هذه الدول أستطيع التجوال فيها بتأشيرة واحدة أما أنتم لابد من استخراج تأشيرة للدخول إلى كل دولة، بمعنى أننا كنا دولة واحدة قسموها إلى عدة دول لا قيمة لها ولا وزن، بينما أخذوا هم نظام الكتلة فأصبحت أوروبا دولة واحدة وأمريكا ولايات متحدة، والطابور الخامس في بلادنا الذين هم المرجفون في المدينة يثنون على كل ما هو أوروبي وأمريكي وينتمون بالكلية لهم، وإذا ذكرت أننا نريد أن نكون دولة واحدة كما أراد لنا الله نعتونا بالتخلف والرجعية والعودة للقرون الوسطى، هؤلاء هم بوق للآخر وبوقا أكثر نفيرا الذين لا يزيدوننا إلا خبالا، أما الحرب الثانية فكانت للإعلان عن الكيان الغاصب لفلسطين برعاية الصليبين الجدد، أما الحرب الثالثة فهي للتخلص من الإسلام نفسه والإعلان عن مملكة داوود، وهذه بدأت منذ عام 1948 ومازالت مستمرة بكل الصور والأشكال، وليست حربا عسكرية فحسب، ولكي نفهم ماهية هذه الحروب التي يقوم بها الصليبيون الجدد فلنقرأ ما تقوله كارين عن فلسفة الحروب اليهودية المقدسة:

“لم تكن مسألة التعايش السلمي والاحترام المتبادل ومعاهدات الصلح مطروحة أصلا، فالمملكة اليهودية الصغيرة كانت جزيرة من الدين الحق وسط محيط من الوثنية المشرقية، وكان ثمة حصار ديني مضروب، وشعور عميق بعدم الأمان بطبيعة الحال، وإلى أن يشعر بنو إسرائيل بمزيد من الثقة بالنفس، ليس عليهم إلا أن يقارعوا أعداءهم حتى الموت، عندما أنفذ الرب شعبه من المصريين، جرى تعطيل نواميس الطبيعة العادية، وعندما تعين على اليهود أن يرسخوا أقدامهم في أرض الميعاد، توقف العمل كذلك بالأخلاقيات المعهودة، وهذا عنصر حاسم في الحروب اليهودية المقدسة، ومن ثم المسيحية على حد سواء”  

ولنا هنا وقفة:

ذكرت كارين موعود الله لسيدنا إبراهيم وأبنائه بأرض كنعان، المعنى ذاته في القرآن ولكن بشكل انتقائي، لأن الأرض يرثها عباده المتقون.

“وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ” (124) البقرة

لن ينال العهد الظالمين، ولا أظلم ممن أشرك بالله ومعلوم بالضرورة لنا كمسلمين أن اليهود والمسيحيين مشركين بالله.

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ

 قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ(30) التوبة

وطبقا للآيات فإنه من المفترض أن ينال العهد بنوال مفاتيح الأرض المقدسة، فلسطين هم المسلمون الموحدون بالله فلماذا لم ينالوها؟ لأنهم بعدوا عن المنهج الإلهي، بعدوا عن الدين إلا من شكليات وطقوس تؤدى بآلية بعيدا عن روح الدين ولب القصد، وأهملوا التكليف الذي قبلوه، وبذلك فهم أيضا ظالمون، وإلى كل الظالمين لن تنالوا الأرض المقدسة إلا بالتوحيد الخالص والتطبيق الفعلي لصحيح الدين، فلا علمانية ولا ليبرالية ولا اشتراكية ولا كل الشرك والكفريات على تنوعها وإنما إسلام خالص من كل عبث نرفع رايته برضا تام وإريحية ودون ذلك سنظل في التيه المضروب علينا حتى نعود إلى الله صاغرين.

ذكرت كارين الأسطورة التي بها من التلميح أن الذي ابتدعها سبق الله حاشاه بذكر قصة سيدنا إبراهيم قبل خلقه بعدة قرون، وهذا لعمري ضرب من الخبل واضطراب العقيدة وعدوم رسوخها داخل من يصدق هذا الخرف وإنما القول الفصل في ذلك هو:

“عن أبي بن كعب في قول الله عز وجل: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم ، قال: جمعهم فجعلهم أزواجا ثم صورهم واستنطقهم فتكلموا ثم أخذ عليهم العهد والميثاق وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قال:

 فإني أشهد عليكم السموات السبع والأرضين السبع وأشهد عليكم أباكم آدم أن تقولوا يوم القيامة لم نعلم بهذا ، اعلموا أنه لا إله غيري ، ولا تشركوا بي شيئا ، سأرسل إليكم رسلي يذكرونكم عهدي وميثاقي ، وأنزل عليكم كتبي ، قالوا: شهدنا بأنك ربنا وإلهنا لا رب لنا غيرك ، فرفع عليهم آدم ينظر إليهم فرأى الغني والفقير والحسن الصورة ودون ذلك ، فقال: يا رب ألا سويت بين عبادك ، فقال: إني أحببت أن أشكر ، ورأى [ آدم ] الأنبياء فيهم مثل السرج عليهم النور ، خصوا بميثاق أخرى في الرسالة والنبوة”

وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۖ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا (7) الأحزاب

والميثاق هنا هو العهد، هو الإيمان، هو التوحيد، هو تبليغ الرسالة.

والحديث والآية تعني أن آدم اضطلع على ذريته كاملة بما فيهم الأنبياء وسأل آدم الله عنهم فأخبره بما في اللوح المحفوظ وبالطبع نقل ما أخبره به ربه لأبنائه ونقلت هذه الروايات جيلا بعد جيل فلما نضب معين الإيمان في النفوس وعاد الناس إلى الكفر تداولوا ما سمعوا به على أنها أسطورة بينما هي الرواية التي نقلها آدم لأبنائه.

ماكيت إلهي:

وما غزة إلا ماكيت إلهي، وهم فرقة صغيرة بأسلحة بدائية صنعوها بأيديهم ومع ذلك انتصروا على قوى الاستكبار العالمي مهما طمس إعلام الرايات الحمر الحقيقة، الله يريد منا موقف ونفعل أقصى ما نستطيع فعله بشرط أن ينطبق علينا “إلا من أتى الله بقلب سليم” والطوفان سيلف الأرض بأسرها وعندما يصلنا فلن يتصدى له كل متبني الشعارات القومية من الفرعونية والكميت والفينيقية والآشورية والترك والأمازيغ وغيرها، ولا متابعي هدير عبد الرازق ولا الذي يسيل لعابه أمام الدمي السلكونية ولا الذين يتابعون الذكور التي ترتدي أقراط وقلادات وملابس نسائية دون خجل، ولا رواد الساحل الشرير بمطربهم الذي يشبه تاجر العبيد يمسك بسيجار بيد ويتحسس كرشه باليد الأخرى كأنه يقول له هل امتلأت فيرد عليه هل من مزيد، وإنما القابضين على دينهم كالقابضين على الجمر.

وللحديث بقية إن شاء الله

 

 

 

Tags: الحرب العالمية الثالثةالحروب الصليبيةالصليبيون الجددتاريخ الأديانفاتن فاروق عبد المنعمماكيت إلهي
ShareTweet
فاتن فاروق عبد المنعم

فاتن فاروق عبد المنعم

كاتبة روائية وعضو اتحاد كتاب مصر

Related Posts

يسري الخطيب
بحوث ودراسات

يسري الخطيب يكتب: “ابن تغري بردي”.. مؤرّخ النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة

8 سبتمبر، 2025
عبد المنعم إسماعيل.. كاتب وباحث في الشئون الإسلامية
بحوث ودراسات

عبد المنعم إسماعيل يكتب: الأمة بين الربانية والبشرية ومنهجية إدارة التنوع

6 سبتمبر، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
شركات أمريكية تستثمر نصف مليار دولار بقطاع التعدين الباكستاني

شركات أمريكية تستثمر 500 مليون دولار بقطاع التعدين الباكستاني

8 سبتمبر، 2025
فيضانات باكستان والهند ترفع أسعار الأرز البسمتي عالميًا

فيضانات باكستان والهند ترفع أسعار الأرز البسمتي عالميًا

8 سبتمبر، 2025

تجريف غزة عمدا .. أرقام فاجعة لإزالة وطن

8 سبتمبر، 2025
هيثرو يعيد فتح مبنى الركاب بعد حادث مواد خطرة

هيثرو يعيد فتح مبنى الركاب بعد حادث مواد خطرة

8 سبتمبر، 2025

أحدث المستجدات

شركات أمريكية تستثمر نصف مليار دولار بقطاع التعدين الباكستاني

شركات أمريكية تستثمر 500 مليون دولار بقطاع التعدين الباكستاني

8 سبتمبر، 2025
فيضانات باكستان والهند ترفع أسعار الأرز البسمتي عالميًا

فيضانات باكستان والهند ترفع أسعار الأرز البسمتي عالميًا

8 سبتمبر، 2025

تجريف غزة عمدا .. أرقام فاجعة لإزالة وطن

8 سبتمبر، 2025
هيثرو يعيد فتح مبنى الركاب بعد حادث مواد خطرة

هيثرو يعيد فتح مبنى الركاب بعد حادث مواد خطرة

8 سبتمبر، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

شركات أمريكية تستثمر نصف مليار دولار بقطاع التعدين الباكستاني

شركات أمريكية تستثمر 500 مليون دولار بقطاع التعدين الباكستاني

8 سبتمبر، 2025
فيضانات باكستان والهند ترفع أسعار الأرز البسمتي عالميًا

فيضانات باكستان والهند ترفع أسعار الأرز البسمتي عالميًا

8 سبتمبر، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?