عبد المنعم إسماعيل يكتب: مقدمات الهلاك الباطني
– قبول جاهلية حدثني قلبي عن ربي
– الترويج لبدعة الحقيقة أحكم من الشريعة
– هجر منهجية علماء السنة في التلقي
– الدفاع عن شخصية عبد الله بن سبأ
– لمز دعاة أهل السنة والجماعة بمزاعم التشدد.
– شرعنة البدعة الإضافية كوسيلة لقبول البدع بشكل عام.
– ترك قواعد أهل السنة والجماعة في قبول الاخبار والروايات.
– شرعنة الكذب تحت هوس نكذب له ولا نكذب عليه وفي الحقيقة كلاهما عليه.
– قبول هوس رموز القبورية الصوفية لمجرد أنهم يحملون شهادات أزهرية او مناصب جامعية.
– الجهل بحيل دعاة القبورية المختلة
– قبول أكاذيب الكشف والقبض الصوفية.
– كثرة ترديد الاذكار البدعية المختلة
– الاستماع لدعاة الاذكار التجريبية التي اعتمدها رموز الفكر الباطني مثل أهم صكك هلع يص .
– قبول إمامة رموز الفكر الباطني مثل البدوي والدسوقي معتمدين على الدراسات التاريخية الملفقة.
– مدح الدولة الشيعية الباطنية (الفاطمية)
– الترويج لفكرة الانساب الملفقة لدعاة الباطنية مثل نسب الباطني احمد البدوي الاسماعيلي المغربي الباطني.
– الدفاع عن المواسم والموالد البدعية.
– خلل الاستدلال حسب الهوى البدعي لترويج فتنة الابتداع المستدام.
– لمز علماء أهل السنة الجماعة
– تلميع دعاة المناهج الفقهية المختلطة التي تعتمد التدليس منهج فقهي معتمدين على صغار المنتسبين للمذاهب الأربعة اسما لا حقيقة.
– الدفاع عن الخمينية الشيعية تحت شعار مقاومة أهل السنة والجماعة حملة الاسلام الصحيح الخالي من البدع.
– إذا وجدته متيم بعشق الطواف حول القبور كما يفعل الشيعة.
– إذا كان يدافع عن باطنية أحمد البدوي الاسماعيلي المغربي أو يغازل الطرق القبورية البدعية لمجرد وجود دعم سياسي عالمي نتيجة التوافق بين القبورية والعلمانية والليبرالية الصهيونية بحجة الرضا بالقدر.
– تجاهل الباطنية لكوارث الأمة العربية والإسلامية خاصة تجاهلهم لاحتلال المجوس للعراق بل فرحهم يتمدد فتنة القبور الشيعية بمزاعم محبة ال البيت.
– خصومة البطل صلاح الدين الأيوبي الذي قضى على أحلام الشيعة عندما قضى على الدولة العبيدية الفاطمية الإسماعيلية الشيعية الباطنية.
– الطعن في علماء الحديث والسنة بصفة خاصة الشيخ الالباني والشيخ أبو إسحاق الحويني وعامة أهل الحديث في مصر والعراق والشام وبلاد جزيرة العرب واليمن والمغرب العربي وعموم بلاد المسلمين.
– تقديس ولاة الأمر لدرجة اعتقاد عصمتهم في الخيارات السياسية المتجددة لمسخ الرعية على وفق دين الملوك وفقا لنظرية الحاكم بأمر الله كما كانت عند القرامطة والدولة العبيدية.