د. سامي خاطر يكتب: مسرحية الانتخابات الرئاسية الإيرانية
مسرحية انتخابات رئاسة جمهورية الملالي بعد مهلك رئيسي وما سيتمخض عنها في مشهد هزيل يتكرر من حين لآخر تعدد فيه هذه المرة عدد المتزاحمين على تركة منهوبة القيم عليها مدعٍ.
When an unknown printer took a galley and scrambled it to make specimen book not only five When an unknown printer took a galley.
مسرحية انتخابات رئاسة جمهورية الملالي بعد مهلك رئيسي وما سيتمخض عنها في مشهد هزيل يتكرر من حين لآخر تعدد فيه هذه المرة عدد المتزاحمين على تركة منهوبة القيم عليها مدعٍ.
يعتبر نظام الملالي الذي يحكم إيران منذ عام 1979 حالة شاذة بين أنظمة الحكم في العالم، فنحن أمام نظام ثيوقراطي بوليسي يقوم على مبدأ «ولاية الفقيه»، حيث يمسك المرشد الأعلى.
عندما يُنظر إلى إيران الحالية الواقعة تحت سُلطة حكم الملالي، فإنه لن يُرى سوى مشهدٌ مؤلمٌ للغاية ولا يظهر منه سوى «التخلف» و«القمع»، وعدم تماشي برامج وسياسات هذا النظام أساساً.
بعد مقتل رئيسي والوفد المرافق له في 19 مايو، أصيب نظام ولاية الفقيه برمته بالصدمة. كان الحادث صادمًا للغاية بالنسبة للنظام، حيث مُنعت وسائل الإعلام الحكومية على الفور من نشر.
في مقابلة حصرية، ناقشت صحيفة واشنطن تايمز مع علي رضا جعفر زاده، نائب مدير مكتب المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في الولايات المتحدة، تداعيات مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الدولية والمحلية..
تُعد فئة المُنتفعين من السلطة في كل مكان بهذا العالم الصف الأول الداعم لها، وإن لم يكن هذا الدعم إيماناً بهذه السلطة فحفاظاً على مصالحها وبقاء هذه السلطة أو تلك.