د. عبد الرحمن بشير يكتب: الآفات القاتلة في التطور
لا نهضة بدون وقوع تطور حقيقي في جوانب ثلاثة: أولا: الجانب الفكري، فالفكر حين يكون سليما، ومعافي من الآفات، يصنع التغيير المطلوب، ذلك لأن الإنسان يتميز عن غيره بالعقل، والعقل
لا نهضة بدون وقوع تطور حقيقي في جوانب ثلاثة: أولا: الجانب الفكري، فالفكر حين يكون سليما، ومعافي من الآفات، يصنع التغيير المطلوب، ذلك لأن الإنسان يتميز عن غيره بالعقل، والعقل
يعتبر اغتيال هنية حدثا ضخما في تاريخ المقاومة، وفي مسيرة حركة حماس، وفي مصير معركة غزة الأخيرة، وفي مآلات مفاوضات إنهاء الحرب في غزة، وإعادة المخطوفين إلى أهاليهم، ولكن الخطورة
أولا: رجل الأعمال إن صار حاكما، وليس في مشروعه بناء الدولة، فهو يحاول بلا كلل إقامة دولة تشبه أسواقا، ومولات، ويحول الدولة إلى شركة خاصة تعمل لأجله بلا حدود، والمواطنين
إليكم نماذج من تاريخ صناع التاريخ، ومن رجال عاشوا في التاريخ، ولكنهم صنعوا تأثيرا، وأوجدوا إضافة نوعية في لحظات فاصلة من حياتهم: أولا: تحرك موسى عليه السلام نحو خارج وطنه
في بلادنا ندرة في عالم الحياة، ندرة في عالم الأفكار، الجديد ليس بالوفرة المطلوبة في هذا العالم، ومن جاء بالجديد فهو متّهم في دينه، ومطعون في أخلاقه، وكل ذلك صادر
بقلم: د. عبد الرحمن بشير وصلني اليوم خبر حزين من تركيا من أحد الإخوة اليمنيين القريبين من الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله، وأخبرني بأن الشيخ توفاه الله بعد إصابته
لدينا فقه تقرر في كتب السياسة الشرعية، وهو ما يسمى بالسياسة الشرعية، ولكن الطغاة تخلصوا فقها كاملا تقرر في عهد الصحابة، والسلف (الشرعية السياسية)، والسبب أن السلطة الحاكمة منذ زمن
١ – تعلّم علما نافعا، وتدرّب تدريبا ناجحا، فالفوز مرتبط بالعلم الدائم، والتدريب المستمر، وعش لأجل الأفكار، وخض التجارب بكل شجاعة، ولا تعش على أكتاف الناس، وكن ذَا رأي مستقل
لدينا إنسان ينتمى إلى الأمة عضويا، وآخر ينتسب إليها وظيفيا، فالإنسان الأول يشعر بألمها وآمالها، ويفكر في حاضرها ومستقبلها، ويقرأ تاريخها ويعيش الألم والأمل معا، لأنه عنصر عضوي، أما الإنسان
أولا: حين تصبح بلا عقيدة سياسية تصبح بلا هوية، وحين تصبح بلا هوية، تكون بلا ماض، وحين يكون ماضيك خاليا من الوجود، يكون حاضرك بلا بوصلة، وحينها لن يكون لك